قال مصدران مطلعان أمس الخميس لوكالة "رويترز" إن الرئيس الأميركي جو بايدن قد يعلن عن طريق رابط فيديو إطلاق حملة إعادة ترشحه في الانتخابات الرئاسية يوم الثلاثاء المقبل، مما يمهد الطريق لمواجهة جديدة محتملة مع سلفه الجمهوري دونالد ترمب.
وسيكون إعلان بايدن (80 عاماً) يوم الثلاثاء بعد أربع سنوات من إطلاق حملته الانتخابية في عام 2020. وقال أحد المصدرين أمس الخميس إن الموعد المحدد قد يتغير.
من جهته قال بايدن للصحفيين يوم الجمعة الماضي: "سنعلنها (الحملة) في وقت قريب نسبياً.. أخبرتكم أنني أعتزم الترشح مرة أخرى".
ويُعد بايدن أكبر رئيس أميركي سناً يشغل المنصب وإذا فاز في الانتخابات المقبلة سيكون قد بلغ من العمر 86 عاماً في نهاية ولاية ثانية مدتها أربع سنوات.
وعانى الرئيس الأميركي من انخفاض نسب التأييد له وأظهر استطلاع للرأي انتهت منه رويترز/إبسوس يوم الأحد أن 39% فقط من الأميركيين راضون عن أدائه.
وامتنع البيت الأبيض واللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي عن التعليق على موعد الإعلان.
ولم يختر الجمهوريون بعد مرشحهم للانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر 2024، لكن استطلاعات الرأي تظهر أن ترمب يأتي في مقدمة مجموعة من المرشحين الجمهوريين المعلنين وغير المعلنين ومن بينهم حاكم فلوريدا رون ديسانتس، ونائب الرئيس السابق مايك بنس، والسفيرة الأميركية السابقة لدى لأمم المتحدة نيكي هيلي.
وسيكون إعلان بايدن (80 عاماً) يوم الثلاثاء بعد أربع سنوات من إطلاق حملته الانتخابية في عام 2020. وقال أحد المصدرين أمس الخميس إن الموعد المحدد قد يتغير.
من جهته قال بايدن للصحفيين يوم الجمعة الماضي: "سنعلنها (الحملة) في وقت قريب نسبياً.. أخبرتكم أنني أعتزم الترشح مرة أخرى".
ويُعد بايدن أكبر رئيس أميركي سناً يشغل المنصب وإذا فاز في الانتخابات المقبلة سيكون قد بلغ من العمر 86 عاماً في نهاية ولاية ثانية مدتها أربع سنوات.
وعانى الرئيس الأميركي من انخفاض نسب التأييد له وأظهر استطلاع للرأي انتهت منه رويترز/إبسوس يوم الأحد أن 39% فقط من الأميركيين راضون عن أدائه.
وامتنع البيت الأبيض واللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي عن التعليق على موعد الإعلان.
ولم يختر الجمهوريون بعد مرشحهم للانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر 2024، لكن استطلاعات الرأي تظهر أن ترمب يأتي في مقدمة مجموعة من المرشحين الجمهوريين المعلنين وغير المعلنين ومن بينهم حاكم فلوريدا رون ديسانتس، ونائب الرئيس السابق مايك بنس، والسفيرة الأميركية السابقة لدى لأمم المتحدة نيكي هيلي.