أكد عضو مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي صلاح الجودر أن مملكة البحرين تتمتع بتعددية دينية فريدة بالمنطقة.
وقال على هامش إعلان مملكة البحرين في القاهرة، إن مصر هي الثقل العربي والإسلامي وهي ثقل القارة الإفريقية، وكذلك لها بعد تاريخي في قضية التعايش السلمي بين المسلمين والأقباط عبر التاريخ وإلى اليوم، وهناك إسهامات كبيرة تقوم بها الحكومة المصرية، وفي الجانب الآخر مملكة البحرين نموذج هام لعملية التعايش، فالبحرين تقود المنطقة لتعزيز التعايش من خلال مشروع جلالة الملك وفلسفته لتعزيز التعايش السلمي والتسامح والسلام بين البشر.
وقال إن المجتمع البحريني مترابط وهو مجتمع أكثر ترحيباً بالآخر وشعائره، وقد أكد دستور البحرين على حماية حرية الفكر والدين والمعتقد، وسنت له القوانين لحمايته كما جاء في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، وشدد على أننا ننقل صورة البحرين برؤية جلالة الملك المعظم لكل العالم، ونوه إلى أن مملكة البحرين تحتضن المسيحين واليهود والبوذيين والبهائيين والسيخ والبهرة ولهم معابدهم ودور للعبادات ومقابر خاصة لهم، كما يمارسون جميع حقوقهم وحرياتهم الدينية ويمكن مشاهدة ذلك في المناسبات الدينية لكل دين وطائفة، وأكد أن البحرين لم تستنسخ تجربة للتعايش وهي تنقل تجربتها وتعايشها للخارج.
وأشار إلى أن إعلان مملكة البحرين وثيقة مهمة لاحترام حقوق الإنسان والحوار والتعايش، وتركز على محاربة الجهل فهو عدو السلام كما جاء في إعلان البحرين الذي يعبر عن فكر وفلسفة جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حول مفهوم التعايش الإنساني، موضحا أن إعلان مملكة البحرين يقوم على عدد من المبادئ التي تعد من ركائز التعايش كمنهج للسلام في العالم.
وقال على هامش إعلان مملكة البحرين في القاهرة، إن مصر هي الثقل العربي والإسلامي وهي ثقل القارة الإفريقية، وكذلك لها بعد تاريخي في قضية التعايش السلمي بين المسلمين والأقباط عبر التاريخ وإلى اليوم، وهناك إسهامات كبيرة تقوم بها الحكومة المصرية، وفي الجانب الآخر مملكة البحرين نموذج هام لعملية التعايش، فالبحرين تقود المنطقة لتعزيز التعايش من خلال مشروع جلالة الملك وفلسفته لتعزيز التعايش السلمي والتسامح والسلام بين البشر.
وقال إن المجتمع البحريني مترابط وهو مجتمع أكثر ترحيباً بالآخر وشعائره، وقد أكد دستور البحرين على حماية حرية الفكر والدين والمعتقد، وسنت له القوانين لحمايته كما جاء في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، وشدد على أننا ننقل صورة البحرين برؤية جلالة الملك المعظم لكل العالم، ونوه إلى أن مملكة البحرين تحتضن المسيحين واليهود والبوذيين والبهائيين والسيخ والبهرة ولهم معابدهم ودور للعبادات ومقابر خاصة لهم، كما يمارسون جميع حقوقهم وحرياتهم الدينية ويمكن مشاهدة ذلك في المناسبات الدينية لكل دين وطائفة، وأكد أن البحرين لم تستنسخ تجربة للتعايش وهي تنقل تجربتها وتعايشها للخارج.
وأشار إلى أن إعلان مملكة البحرين وثيقة مهمة لاحترام حقوق الإنسان والحوار والتعايش، وتركز على محاربة الجهل فهو عدو السلام كما جاء في إعلان البحرين الذي يعبر عن فكر وفلسفة جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حول مفهوم التعايش الإنساني، موضحا أن إعلان مملكة البحرين يقوم على عدد من المبادئ التي تعد من ركائز التعايش كمنهج للسلام في العالم.