تحت رعاية سامية من جلالة الملك المعظم...
شارك وفد مجلس الشورى ممثلاً في سعادة السيدة سبيكة خليفة الفضالة رئيس لجنة شؤون الشباب، وسعادة السيد علي عبدالله العرادي عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني عضو البرلمان العربي، في حفل مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وهذه هي البحرين، أمس (الأربعاء) لتدشين إعلان مملكة البحرين بجمهورية مصر العربية، والذي أقيم تحت رعاية سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، بحضور سفراء ودبلوماسيين ومسؤولين ومهتمين ومنتسبي كرسي الملك حمد.
وجاءت مشاركة وفد مجلس الشورى تأكيدًا لأهمية الفعاليات الخارجية وإسهاماتها في إبراز الوجه الحضاري لمملكة البحرين أمام مختلف شعوب دول العالم، وإدراكًا بالدور الكبير الذي تضطلع به السلطة التشريعية في منظومة العمل الوطني.
ويعتبر إعلان مملكة البحرين هو الوثيقة التأسيسية لجميع أعمال مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وتعبر عن فكر وفلسفة حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم رعاه الله، وتتضمن عددًا من المبادئ التي تشكل ركائز التعايش كمنهج للسلام في العالم، والتي تنطلق من أسس تاريخية حول التعايش في البحرين والنهج الديني القويم.
شارك وفد مجلس الشورى ممثلاً في سعادة السيدة سبيكة خليفة الفضالة رئيس لجنة شؤون الشباب، وسعادة السيد علي عبدالله العرادي عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني عضو البرلمان العربي، في حفل مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وهذه هي البحرين، أمس (الأربعاء) لتدشين إعلان مملكة البحرين بجمهورية مصر العربية، والذي أقيم تحت رعاية سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، بحضور سفراء ودبلوماسيين ومسؤولين ومهتمين ومنتسبي كرسي الملك حمد.
وجاءت مشاركة وفد مجلس الشورى تأكيدًا لأهمية الفعاليات الخارجية وإسهاماتها في إبراز الوجه الحضاري لمملكة البحرين أمام مختلف شعوب دول العالم، وإدراكًا بالدور الكبير الذي تضطلع به السلطة التشريعية في منظومة العمل الوطني.
ويعتبر إعلان مملكة البحرين هو الوثيقة التأسيسية لجميع أعمال مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وتعبر عن فكر وفلسفة حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم رعاه الله، وتتضمن عددًا من المبادئ التي تشكل ركائز التعايش كمنهج للسلام في العالم، والتي تنطلق من أسس تاريخية حول التعايش في البحرين والنهج الديني القويم.