أشادوا ببرامجها المتخصصة وكوادرها المؤهلة..
بمناسبة اليوم الخليجي لصعوبات التعلّم الذي يصادف الثالث من مايو من كل عام، ثمّن أولياء أمور ما تقدمه وزارة التربية والتعليم من دعم ومساندة لأبنائهم من هذه الفئة، عبر البرامج المتخصصة المطبقة بإشراف نخبة من الكوادر المؤهلة في هذا المجال، فقد لمسوا نتائجها الإيجابية شخصياً، من خلال متابعة التطور الأكاديمي الملموس.
وتوجه ولي أمر الطالب حمود خالد من مدرسة أحمد الفاتح الابتدائية الإعدادية للبنين بالشكر الجزيل إلى المدرسة على حسن تعاملها مع ابنه، وما تقدمه من خطط وبرامج مكنت طلبة صعوبات التعلّم من المضي قدماً إلى النجاح والتفوق، والتغلب على ما يعانونه من عقبات أكاديمية، بالإضافة إلى تشجيعهم المستمر، وتنوع طرق التدريس سواء بالألعاب التعليمية أو الأنشطة الرقمية المتميزة.
وتابع: "أصبح ابني مقبلاً على التعليم، وينطق الحروف بالشكل الصحيح، وتحسن بشكل ملحوظ في الكلام والقراءة، وهذا نتاج ما تقوم به الوزارة من جهد ليحصل كل طالب على حقه في التعليم بحسب احتياجاته وظروفه".
وقالت ولية أمر الطالبة آمنة عبود بالصف الرابع بمدرسة الرفاع الشرقي الابتدائية للبنات إن ما تقوم به وزارة التربية والتعليم من جهود مشكورة عبر المدرسة قد انعكس على مستوى ابنتها التعليمي، فبعد مقابلتها وتشخيص حالتها، تم تحويلها إلى قسم صعوبات التعلّم الذي احتضنها بكل حب ورعاية، وخاصةً معلمتها الأستاذة بلقيس رمضان التي تعاملت معها بكفاءة بما يتوافق مع امكانياتها، مما أدى إلى نقلة نوعية في تحصيلها الدراسي.
وأكد ولي أمر الطالب محمد ياسر العصار من مدرسة مدينة عيسى الإعدادية للبنين أن وزارة التربية والتعليم أتاحت تقديم خدمات مجانية للطلبة ذوي صعوبات التعلم، بداية من اكتشافهم وتشخيصهم وتقييمهم، وتفعيل دور مديري المدارس والمعلمين وأولياء الأمور في دعمهم، وكذلك تذليل التحديات التي تواجههم أثناء عملية التدريس في الصف العادي فلها كل الاحترام.
وشكرت ولية أمر الطالب عبد الله حسام فارس مدرسة أحمد الفاتح الابتدائية الإعدادية للبنين على جهودها الحثيثة مع ابنها، خاصة الأستاذ محمد النحاس عزب، والأستاذ بكر محمود، لما يقدمانه من عمل مميز، وتواصل مستمر، لافتةً إلى أن الصعوبات التي كان يواجهها ابنها تمثلت في القراءة والكتابة ومعاناته من إنجاز واجباته واختباراته، ولكنه الآن تحسن بشكل كبير.
وأضافت ولية أمر الطالبة خديجة أحمد جاسم من مدرسة الدراز الإعدادية للبنات: "ابنتي محظوظة بهذه المدرسة، وخاصةً معلمتها زهراء العلوي التي لم تبخل عليها بجهدها وعطائها، بل اكتشفت عندها مواهب لم تكن تعلمها كأم، فارتفع تحصيلها الدراسي، وحبها للمدرسة".
بمناسبة اليوم الخليجي لصعوبات التعلّم الذي يصادف الثالث من مايو من كل عام، ثمّن أولياء أمور ما تقدمه وزارة التربية والتعليم من دعم ومساندة لأبنائهم من هذه الفئة، عبر البرامج المتخصصة المطبقة بإشراف نخبة من الكوادر المؤهلة في هذا المجال، فقد لمسوا نتائجها الإيجابية شخصياً، من خلال متابعة التطور الأكاديمي الملموس.
وتوجه ولي أمر الطالب حمود خالد من مدرسة أحمد الفاتح الابتدائية الإعدادية للبنين بالشكر الجزيل إلى المدرسة على حسن تعاملها مع ابنه، وما تقدمه من خطط وبرامج مكنت طلبة صعوبات التعلّم من المضي قدماً إلى النجاح والتفوق، والتغلب على ما يعانونه من عقبات أكاديمية، بالإضافة إلى تشجيعهم المستمر، وتنوع طرق التدريس سواء بالألعاب التعليمية أو الأنشطة الرقمية المتميزة.
وتابع: "أصبح ابني مقبلاً على التعليم، وينطق الحروف بالشكل الصحيح، وتحسن بشكل ملحوظ في الكلام والقراءة، وهذا نتاج ما تقوم به الوزارة من جهد ليحصل كل طالب على حقه في التعليم بحسب احتياجاته وظروفه".
وقالت ولية أمر الطالبة آمنة عبود بالصف الرابع بمدرسة الرفاع الشرقي الابتدائية للبنات إن ما تقوم به وزارة التربية والتعليم من جهود مشكورة عبر المدرسة قد انعكس على مستوى ابنتها التعليمي، فبعد مقابلتها وتشخيص حالتها، تم تحويلها إلى قسم صعوبات التعلّم الذي احتضنها بكل حب ورعاية، وخاصةً معلمتها الأستاذة بلقيس رمضان التي تعاملت معها بكفاءة بما يتوافق مع امكانياتها، مما أدى إلى نقلة نوعية في تحصيلها الدراسي.
وأكد ولي أمر الطالب محمد ياسر العصار من مدرسة مدينة عيسى الإعدادية للبنين أن وزارة التربية والتعليم أتاحت تقديم خدمات مجانية للطلبة ذوي صعوبات التعلم، بداية من اكتشافهم وتشخيصهم وتقييمهم، وتفعيل دور مديري المدارس والمعلمين وأولياء الأمور في دعمهم، وكذلك تذليل التحديات التي تواجههم أثناء عملية التدريس في الصف العادي فلها كل الاحترام.
وشكرت ولية أمر الطالب عبد الله حسام فارس مدرسة أحمد الفاتح الابتدائية الإعدادية للبنين على جهودها الحثيثة مع ابنها، خاصة الأستاذ محمد النحاس عزب، والأستاذ بكر محمود، لما يقدمانه من عمل مميز، وتواصل مستمر، لافتةً إلى أن الصعوبات التي كان يواجهها ابنها تمثلت في القراءة والكتابة ومعاناته من إنجاز واجباته واختباراته، ولكنه الآن تحسن بشكل كبير.
وأضافت ولية أمر الطالبة خديجة أحمد جاسم من مدرسة الدراز الإعدادية للبنات: "ابنتي محظوظة بهذه المدرسة، وخاصةً معلمتها زهراء العلوي التي لم تبخل عليها بجهدها وعطائها، بل اكتشفت عندها مواهب لم تكن تعلمها كأم، فارتفع تحصيلها الدراسي، وحبها للمدرسة".