عقدت نقابة المصرفيين البحرينية اجتماع الجمعية العمومية بمقر الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين حيث جدد مجلس الإدارة الثقة في رئيسة النقابة الأستاذة نورا الفيحاني لدورة جديدة.
وخلال الاجتماع أقرت الجمعية العمومية التقريرين الأدبي والمالي لعام 2021-2022، ثم أجريت عملية انتخاب أعضاء مجلس الإدارة للدورة 2023-2027، وذلك بحضور الأمين العام المساعد للاتحاد الحر باسم سيادي ممثلا عن الاتحاد، وأسفرت الانتخابات عن اختيار أعضاء مجلس الإدارة التالي أسماؤهم:
الأستاذة نورا الفيحاني رئيسا، والأستاذ هيثم رشدان نائبا للرئيس، والأستاذة فاطمة ادهيم أمينا للسر، والأستاذ خالد آل محمود أمينا ماليا للنقابة وكلا من الأساتذة علي مظفري وعلياء حسن وفاطمة عبدالكريم، أعضاءً بمجلس الإدارة.
بهذه المناسبة أكدت الأستاذة نورا الفيحاني على استمرار نهج نقابة المصرفيين في التعاون مع كافة الجهات ذات الصلة بالعاملين في القطاع المصرفي والمالي بما يحقق تطلعاتهم، وتوفير كافة الخدمات التدريبية والدعم النقابي والقانوني.
وأشارت الفيحاني إلى أن الحريات التي أتاحها المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، وجهود الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، قد عززت عمل النقابات العمالية حتى استطاعت أن تصل إلى مستويات من الشراكة الدولية باسم مملكة البحرين، مثمنة في هذا الصدد دعم الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين في احتضان اجتماع الجمعية العمومية وتيسير أعمال النقابة على الدوام.
واختتمت رئيسة نقابة المصرفيين بالتشديد على أهمية المشاركة في أنشطة وبرامج النقابة التي تخص العاملين في القطاع المصرفي والمالي، ودعت جميع المصرفيين للاغتنام الفرص المتاحة بممارسة العمل النقابي والحريات العمالية التي تتمتع بها مملكة البحرين وتحقق من خلالها نموذجا فريدا في المنطقة.
وخلال الاجتماع أقرت الجمعية العمومية التقريرين الأدبي والمالي لعام 2021-2022، ثم أجريت عملية انتخاب أعضاء مجلس الإدارة للدورة 2023-2027، وذلك بحضور الأمين العام المساعد للاتحاد الحر باسم سيادي ممثلا عن الاتحاد، وأسفرت الانتخابات عن اختيار أعضاء مجلس الإدارة التالي أسماؤهم:
الأستاذة نورا الفيحاني رئيسا، والأستاذ هيثم رشدان نائبا للرئيس، والأستاذة فاطمة ادهيم أمينا للسر، والأستاذ خالد آل محمود أمينا ماليا للنقابة وكلا من الأساتذة علي مظفري وعلياء حسن وفاطمة عبدالكريم، أعضاءً بمجلس الإدارة.
بهذه المناسبة أكدت الأستاذة نورا الفيحاني على استمرار نهج نقابة المصرفيين في التعاون مع كافة الجهات ذات الصلة بالعاملين في القطاع المصرفي والمالي بما يحقق تطلعاتهم، وتوفير كافة الخدمات التدريبية والدعم النقابي والقانوني.
وأشارت الفيحاني إلى أن الحريات التي أتاحها المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، وجهود الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، قد عززت عمل النقابات العمالية حتى استطاعت أن تصل إلى مستويات من الشراكة الدولية باسم مملكة البحرين، مثمنة في هذا الصدد دعم الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين في احتضان اجتماع الجمعية العمومية وتيسير أعمال النقابة على الدوام.
واختتمت رئيسة نقابة المصرفيين بالتشديد على أهمية المشاركة في أنشطة وبرامج النقابة التي تخص العاملين في القطاع المصرفي والمالي، ودعت جميع المصرفيين للاغتنام الفرص المتاحة بممارسة العمل النقابي والحريات العمالية التي تتمتع بها مملكة البحرين وتحقق من خلالها نموذجا فريدا في المنطقة.