أكد الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم ضرورة تعزيز رعاية قطاع الواعدين باعتباره ركيزة هامة من ركائز عملية التطوير المستدامة لمنظومة كرة القدم الآسيوية مشددا على حرص الاتحاد القاري على وضع أسس واضحة المعالم لمساعدة الاتحادات الوطنية على الارتقاء بمخرجات قطاع الواعدين الذي يمثل عدة المستقبل المشرق للعبة.
وفي تصريح بمناسبة الاحتفال السنوي العاشر بيوم الواعدين الذي ينظمه الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أوضح أن الاحتفال يمثل علامة فارقة جديدة في رحلة قطاع الواعدين بقارة آسيا، قائلا: :إن إنجازاتنا المتعددة في مجال قطاع الواعدين تعبر عن الوحدة والتضامن في القارة الآسيوية تحت شعار (آسيا واحدة .. هدف واحد)، وبهذه المناسبة أود أن أشكر اتحاداتنا الوطنية الأعضاء على تفانيهم الكبير وعملهم الجاد في التعاون مع الاتحاد الآسيوي لإبراز يوم الواعدين بالصورة المتميزة التي تؤكد الحرص المشترك على تحويل هذا اليوم إلى نقطة انطلاق متجددة لتطوير منظومة الفئات العمرية بمختلف أنحاء القارة.
وأضاف: تم استحداث الاحتفال بيوم الواعدين في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم من أجل الاحتفال بالجهود المتواصلة من الاتحادات الوطنية والإقليمية، وفي ذات الوقت تقديم التقدير لكل الأفراد الذين يعملون لتحقيق طموحات الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في توفير الفرصة للجميع من الأطفال إلى كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة والمحرومين اجتماعياً، من أجل ممارسة هذه اللعبة الجميلة.
وقال رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم: بالنسبة للملايين الذين يعيشون رحلة لعب كرة القدم، فإن قطاع الواعدين يعتبر المنصة التي تمنحهم فرصة الحصول على دروس ثمينة في الحياة، مثل الانضباط وروح الفريق والاندماج الاجتماعي والاحترام، كما تشجعهم على الالتزام بنظام حياة صحي، وتمنحهم عشق متواصل لهذه اللعبة.
وأردف بالقول: الآن بعد مرور عقد كامل، فإنني أشعر بسعادة كبيرة لمشاهدة هذا الاحتفال السنوي للمرح والتشجيع، وقد بات من الأحداث السنوية المرتقبة في الروزنامة الحافلة بالفعاليات لدى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
ومنذ إطلاق يوم الواعدين الآسيوي عام 2023، من خلال مشاركة 13 اتحاد وطني، تواصل تصاعد التفاعل مع هذا الحدث، ليتم هذا العام تسجيل مشاركة 39 اتحادا وطنيا، من خلال 28,000 مشاركا.
وفي السنوات الأخيرة، ورغم التحديات التي فرضتها جائحة كوفيد-19، تمسك الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في تعزيز مكانة قطاع الواعدين، عبر تنظيم عدد كبير من الندوات وجلسات الحوار التي جرت عبر تقنية فيديو الاتصال، بمشاركة مدربين ومحاضرين حظوا بفرصة التعرف على أفضل الممارسات من أجل تطوير اللعبة على مستوى الواعدين.
وفي ذات الوقت تعمل الاتحادات الوطنية الأعضاء من أجل إتاحة ممارسة كرة القدم لأكبر عدد من الناس من مختلف فئات المجتمع، عبر مبادرات، من ضمنها مبادرة اتحاد هونغ كونغ الصين لكرة القدم بالتعاون مع الصندوق الخيري في نادي الفروسية في هونغ كونغ، وبرنامج الاتحاد السوري لكرة القدم بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم لإقامة بطولات للأطفال بين سن 12 و17 عاماً.
وفي تصريح بمناسبة الاحتفال السنوي العاشر بيوم الواعدين الذي ينظمه الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أوضح أن الاحتفال يمثل علامة فارقة جديدة في رحلة قطاع الواعدين بقارة آسيا، قائلا: :إن إنجازاتنا المتعددة في مجال قطاع الواعدين تعبر عن الوحدة والتضامن في القارة الآسيوية تحت شعار (آسيا واحدة .. هدف واحد)، وبهذه المناسبة أود أن أشكر اتحاداتنا الوطنية الأعضاء على تفانيهم الكبير وعملهم الجاد في التعاون مع الاتحاد الآسيوي لإبراز يوم الواعدين بالصورة المتميزة التي تؤكد الحرص المشترك على تحويل هذا اليوم إلى نقطة انطلاق متجددة لتطوير منظومة الفئات العمرية بمختلف أنحاء القارة.
وأضاف: تم استحداث الاحتفال بيوم الواعدين في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم من أجل الاحتفال بالجهود المتواصلة من الاتحادات الوطنية والإقليمية، وفي ذات الوقت تقديم التقدير لكل الأفراد الذين يعملون لتحقيق طموحات الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في توفير الفرصة للجميع من الأطفال إلى كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة والمحرومين اجتماعياً، من أجل ممارسة هذه اللعبة الجميلة.
وقال رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم: بالنسبة للملايين الذين يعيشون رحلة لعب كرة القدم، فإن قطاع الواعدين يعتبر المنصة التي تمنحهم فرصة الحصول على دروس ثمينة في الحياة، مثل الانضباط وروح الفريق والاندماج الاجتماعي والاحترام، كما تشجعهم على الالتزام بنظام حياة صحي، وتمنحهم عشق متواصل لهذه اللعبة.
وأردف بالقول: الآن بعد مرور عقد كامل، فإنني أشعر بسعادة كبيرة لمشاهدة هذا الاحتفال السنوي للمرح والتشجيع، وقد بات من الأحداث السنوية المرتقبة في الروزنامة الحافلة بالفعاليات لدى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
ومنذ إطلاق يوم الواعدين الآسيوي عام 2023، من خلال مشاركة 13 اتحاد وطني، تواصل تصاعد التفاعل مع هذا الحدث، ليتم هذا العام تسجيل مشاركة 39 اتحادا وطنيا، من خلال 28,000 مشاركا.
وفي السنوات الأخيرة، ورغم التحديات التي فرضتها جائحة كوفيد-19، تمسك الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في تعزيز مكانة قطاع الواعدين، عبر تنظيم عدد كبير من الندوات وجلسات الحوار التي جرت عبر تقنية فيديو الاتصال، بمشاركة مدربين ومحاضرين حظوا بفرصة التعرف على أفضل الممارسات من أجل تطوير اللعبة على مستوى الواعدين.
وفي ذات الوقت تعمل الاتحادات الوطنية الأعضاء من أجل إتاحة ممارسة كرة القدم لأكبر عدد من الناس من مختلف فئات المجتمع، عبر مبادرات، من ضمنها مبادرة اتحاد هونغ كونغ الصين لكرة القدم بالتعاون مع الصندوق الخيري في نادي الفروسية في هونغ كونغ، وبرنامج الاتحاد السوري لكرة القدم بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم لإقامة بطولات للأطفال بين سن 12 و17 عاماً.