حسين الدرازي
يكاد يتفق الجميع على أن الأمريكي كلينتوني إيرلي محترف فريق الاتحاد هو واحد من أفضل المحترفين الذين مروا على الأندية البحرينية بالرغم من أنه خاض أربع مباريات فقط حتى الآن ولم يُكمل اثنتين منها بسبب الاستبعاد!.
إيرلي لاعب (شامل)، فهو هداف من عبر كل الطرق والرميات ولا يمكن إيقافه هجومياً والدليل على ذلك نقاطه التي يسجلها، فهو في كل لقاء من الدور السداسي ، مبارتان أمام النجمة سجل 42 نقطة، ثم في مباراة نصف النهائي الأولى أمام المحرق سجل 37 نقطة في 23 دقيقة خاضها فقط، وفي المباراة الرابعة خاض 19 دقيقة وسجل 29 نقطة، وهو ما يعني حرفياً أن ولا دفاع تمكن من مجاراته وإيقافه !
لكن مع ذلك فاللاعب أوقع فريقه في الحرج في مباراتي المربع الذهبي جراء ارتكاب الأخطاء الفنية والمتعمدة، إذ كما هو معروف أن في قانون كرة السلة أي لاعب يرتكب خطأين متعمدين أو خطأ فنياً ومتعمداً أو خطأين فنيين يتم استبعاده مباشرةً من الملعب، الاتحاديون تعللوا بأن اللاعب يتعرض للاستفزاز أحياناً، لكن هذا لا يبرر ردات فعله، وهو أوقع فريقه في الحرج، وربما لو واصل المباراة لنهايتها لفاز فريقه وحسم الأمور بالتأهل للنهائي بالذات كون المحرق لم يكن في مستواه الحقيقي، والسؤال هنا، إلى متى سيستمر إيرلي في إحراج فريقه!؟.
يكاد يتفق الجميع على أن الأمريكي كلينتوني إيرلي محترف فريق الاتحاد هو واحد من أفضل المحترفين الذين مروا على الأندية البحرينية بالرغم من أنه خاض أربع مباريات فقط حتى الآن ولم يُكمل اثنتين منها بسبب الاستبعاد!.
إيرلي لاعب (شامل)، فهو هداف من عبر كل الطرق والرميات ولا يمكن إيقافه هجومياً والدليل على ذلك نقاطه التي يسجلها، فهو في كل لقاء من الدور السداسي ، مبارتان أمام النجمة سجل 42 نقطة، ثم في مباراة نصف النهائي الأولى أمام المحرق سجل 37 نقطة في 23 دقيقة خاضها فقط، وفي المباراة الرابعة خاض 19 دقيقة وسجل 29 نقطة، وهو ما يعني حرفياً أن ولا دفاع تمكن من مجاراته وإيقافه !
لكن مع ذلك فاللاعب أوقع فريقه في الحرج في مباراتي المربع الذهبي جراء ارتكاب الأخطاء الفنية والمتعمدة، إذ كما هو معروف أن في قانون كرة السلة أي لاعب يرتكب خطأين متعمدين أو خطأ فنياً ومتعمداً أو خطأين فنيين يتم استبعاده مباشرةً من الملعب، الاتحاديون تعللوا بأن اللاعب يتعرض للاستفزاز أحياناً، لكن هذا لا يبرر ردات فعله، وهو أوقع فريقه في الحرج، وربما لو واصل المباراة لنهايتها لفاز فريقه وحسم الأمور بالتأهل للنهائي بالذات كون المحرق لم يكن في مستواه الحقيقي، والسؤال هنا، إلى متى سيستمر إيرلي في إحراج فريقه!؟.