ضمن المرحلة الثانية للحملة الوطنية للتشجير "دُمتِ خضراء"، قامت المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي بالتعاون مع كل من وزارة شؤون البلديات والزراعة والمجلس الأعلى للبيئة، بتشجير مركز الزلاق الصحي بالمحافظة الجنوبية بدعم من شركة يوسف بن أحمد كانو.
وتمت عملية غرس الأشجار بمركز الزلاق الصحي من خلال زراعة عدد من الأشجار المثمرة بحضور الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة أمين عام المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي والدكتورة دينا راشد الضبيب رئيس مجلس إدارة مركز الزلاق الصحي ومن الشركة الداعمة للمشروع حضر كل من طلال فوزي كانو وصفية فوزي كانو وعدد من موظفي الشركة.
وتم خلال عملية التشجير استعراض أهداف الحملة وآخر تطوراتها منذ الإعلان الرسمي عن إطلاقها والإشارة للتصور المتوقع للموقع بعد عملية التشجير.
وتأتي هذه المساهمة الكريمة من شركة يوسف بن أحمد كانو تفعيلاً للشراكة بين القطاع العام والخاص في إنجاز المشاريع البيئية في مختلف محافظات ومدن مملكة البحرين ضمن الحملة الوطنية للتشجير «دمتِ خضراء» لتعود بالنفع على البيئة وتعزيز المنظر العام، من خلال خلق واحات جمالية خضراء من الأشجار المحلية المثمرة التي تشتهر بها مملكة البحرين منها الليمون والرمان والمانجو وزراعتها في الساحات الداخلية لمركز الزلاق الصحي لزيادة الرقعة الخضراء للمساهمة في كبح آثار التغيرات المناخية الناتجة عن زيادة الانبعاثات الكربونية بشكل يعزز من جودة الهواء ويحافظ على الإرث الزراعي لمملكة البحرين، ويدعم الجهود المحلية والدولية للوصول إلى الحياد الكربوني الصفري مع حلول عام 2060م، وهو لُب ما تصبو إليه الحملة الوطنية للتشجير «دُمتِ خضراء، وكافة الداعمين.
وتمت عملية غرس الأشجار بمركز الزلاق الصحي من خلال زراعة عدد من الأشجار المثمرة بحضور الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة أمين عام المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي والدكتورة دينا راشد الضبيب رئيس مجلس إدارة مركز الزلاق الصحي ومن الشركة الداعمة للمشروع حضر كل من طلال فوزي كانو وصفية فوزي كانو وعدد من موظفي الشركة.
وتم خلال عملية التشجير استعراض أهداف الحملة وآخر تطوراتها منذ الإعلان الرسمي عن إطلاقها والإشارة للتصور المتوقع للموقع بعد عملية التشجير.
وتأتي هذه المساهمة الكريمة من شركة يوسف بن أحمد كانو تفعيلاً للشراكة بين القطاع العام والخاص في إنجاز المشاريع البيئية في مختلف محافظات ومدن مملكة البحرين ضمن الحملة الوطنية للتشجير «دمتِ خضراء» لتعود بالنفع على البيئة وتعزيز المنظر العام، من خلال خلق واحات جمالية خضراء من الأشجار المحلية المثمرة التي تشتهر بها مملكة البحرين منها الليمون والرمان والمانجو وزراعتها في الساحات الداخلية لمركز الزلاق الصحي لزيادة الرقعة الخضراء للمساهمة في كبح آثار التغيرات المناخية الناتجة عن زيادة الانبعاثات الكربونية بشكل يعزز من جودة الهواء ويحافظ على الإرث الزراعي لمملكة البحرين، ويدعم الجهود المحلية والدولية للوصول إلى الحياد الكربوني الصفري مع حلول عام 2060م، وهو لُب ما تصبو إليه الحملة الوطنية للتشجير «دُمتِ خضراء، وكافة الداعمين.