قال فرانك لامبارد، مدرب تشيلسي، إن المعايير والطموحات تراجعت منذ توليه المهمة كمدير فني مؤقت للفريق، بعد تعادله الأحد (1-1) مع نيوكاسل في الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي.
وفشل البلوز، في تحقيق فوز واحد على ملعبه منذ تولي لامبارد المسؤولية، فيما جاء فوزه الأخير كمدرب على ملعب "ستامفورد بريدج" في كانون الأول/ديسمبر عام 2020 على حساب وست هام (3-1).
وأضاف لامبارد، أنه أدرك مبكرا أن الفريق يفتقد للقيادة، معبرا عن أمله في أن ينجح المدرب الجديد، والذي من المتوقع أن يكون الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو، في تقليص حجم قائمة الفريق.
وأوضح: "المعايير انخفضت بشكل جماعي في الفريق، يمكنني أن أكون صريحا في ذلك الأمر لأنها مباراتي الأخيرة، وقد لا يمكنني رؤية ذلك بعد الآن".
وتابع: "يجب أن تكون المعايير في تشيلسي في أفضل أحوالها، وإلا فلن تكون قادرا على المنافسة بشكل كاف، أو لن تكون قادرا على اللعب في مستوى عال وسرعة عالية مثلما يحدث في الدوري الإنجليزي".وأضاف: "يجب على الجميع التحلي بالمسؤولية ، اللاعبون والنادي على حد سواء".
وأنهى تشيلسي، الموسم في المركز الـ12 بترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 44 نقطة.
وفشل البلوز، في تحقيق فوز واحد على ملعبه منذ تولي لامبارد المسؤولية، فيما جاء فوزه الأخير كمدرب على ملعب "ستامفورد بريدج" في كانون الأول/ديسمبر عام 2020 على حساب وست هام (3-1).
وأضاف لامبارد، أنه أدرك مبكرا أن الفريق يفتقد للقيادة، معبرا عن أمله في أن ينجح المدرب الجديد، والذي من المتوقع أن يكون الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو، في تقليص حجم قائمة الفريق.
وأوضح: "المعايير انخفضت بشكل جماعي في الفريق، يمكنني أن أكون صريحا في ذلك الأمر لأنها مباراتي الأخيرة، وقد لا يمكنني رؤية ذلك بعد الآن".
وتابع: "يجب أن تكون المعايير في تشيلسي في أفضل أحوالها، وإلا فلن تكون قادرا على المنافسة بشكل كاف، أو لن تكون قادرا على اللعب في مستوى عال وسرعة عالية مثلما يحدث في الدوري الإنجليزي".وأضاف: "يجب على الجميع التحلي بالمسؤولية ، اللاعبون والنادي على حد سواء".
وأنهى تشيلسي، الموسم في المركز الـ12 بترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 44 نقطة.