حسين الدرازي
تتجه الأنظار عند السابعة من مساء الاثنين ناحية صالة مدينة خليفة الرياضية، إذ ستقام المباراة النهائية لمسابقة كأس خليفة بن سلمان لكرة السلة بين المحرق والمنامة في موقعة جماهيرية ملتهبة هي الأقوى هذا الموسم كونها ستحسم اللقب السلاوي الرئيسي الأول، وكل طرف يرغب في حصد الكأس الغالية والظفر بالمكافأة المالية الكبيرة المرصودة للبطل.
وعلى الرغم من وجود أفضلية نسبية من ناحية الترشيحات تصب في مصلحة المنامة لعدة اعتبارات، إلا أن مباريات الكؤوس عادة لا تعترف بالأسبقيات، وظروف المباراة وكيفية التعامل مع مجرياتها هي التي تتحكم بالنتيجة بغض النظر أحياناً عن الأمور الفنية، ولذلك فالتكهن بهوية الفائز اليوم صعبة للغاية، ومن المؤمل أن يكون الحسم مع الثواني الأخيرة للربع الأخير أو ربما يمتد الحسم للشوط الإضافي.
وبين هذا وذلك فإننا نأمل أن يكون الفريقان في الموعد وأن يُقدما أفضل أداء لكي يستمتع به الجميع سواءً الحضور في صالة مدينة خليفة الرياضية أو المتابعين عبر الشاشات في البحرين وخارجها، خصوصاً أن منافساتنا السلاوية يتابعه الجميع، واليوم هنالك أكثر من قناة خليجية ستقوم بنقل اللقاء على الهواء مباشرة.
المنامة بدأ المشوار في هذه البطولة بالتغلب على مدينة عيسى، ثم على البحرين، وفي المربع الذهبي تغلب على الأهلي بانتصارين مقابل انتصارٍ واحد، بينما المحرق بدأ المشوار بالتغلب على الحالة، وفي المربع الذهبي تغلب بسهولة على سترة بانتصارين دون رد ليصل لهذه المرحلة الهامة.
والآن في النهائي وبعد هذا المشوار الحافل، فإن مدرب المحرق راجكو ترومان ومدرب المنامة غافرييل سيضعان كل قوتهما وثقلهما في هذه الموقعة الهامة، وسيوجهان أسلحتهما الفنية نحو مصلحة الفريق، فلمن ستكون الغلبة والفرحة اليوم؟!.
تتجه الأنظار عند السابعة من مساء الاثنين ناحية صالة مدينة خليفة الرياضية، إذ ستقام المباراة النهائية لمسابقة كأس خليفة بن سلمان لكرة السلة بين المحرق والمنامة في موقعة جماهيرية ملتهبة هي الأقوى هذا الموسم كونها ستحسم اللقب السلاوي الرئيسي الأول، وكل طرف يرغب في حصد الكأس الغالية والظفر بالمكافأة المالية الكبيرة المرصودة للبطل.
وعلى الرغم من وجود أفضلية نسبية من ناحية الترشيحات تصب في مصلحة المنامة لعدة اعتبارات، إلا أن مباريات الكؤوس عادة لا تعترف بالأسبقيات، وظروف المباراة وكيفية التعامل مع مجرياتها هي التي تتحكم بالنتيجة بغض النظر أحياناً عن الأمور الفنية، ولذلك فالتكهن بهوية الفائز اليوم صعبة للغاية، ومن المؤمل أن يكون الحسم مع الثواني الأخيرة للربع الأخير أو ربما يمتد الحسم للشوط الإضافي.
وبين هذا وذلك فإننا نأمل أن يكون الفريقان في الموعد وأن يُقدما أفضل أداء لكي يستمتع به الجميع سواءً الحضور في صالة مدينة خليفة الرياضية أو المتابعين عبر الشاشات في البحرين وخارجها، خصوصاً أن منافساتنا السلاوية يتابعه الجميع، واليوم هنالك أكثر من قناة خليجية ستقوم بنقل اللقاء على الهواء مباشرة.
المنامة بدأ المشوار في هذه البطولة بالتغلب على مدينة عيسى، ثم على البحرين، وفي المربع الذهبي تغلب على الأهلي بانتصارين مقابل انتصارٍ واحد، بينما المحرق بدأ المشوار بالتغلب على الحالة، وفي المربع الذهبي تغلب بسهولة على سترة بانتصارين دون رد ليصل لهذه المرحلة الهامة.
والآن في النهائي وبعد هذا المشوار الحافل، فإن مدرب المحرق راجكو ترومان ومدرب المنامة غافرييل سيضعان كل قوتهما وثقلهما في هذه الموقعة الهامة، وسيوجهان أسلحتهما الفنية نحو مصلحة الفريق، فلمن ستكون الغلبة والفرحة اليوم؟!.