نظمت وزارة التربية والتعليم لقاءً مع منسقي 30 مدرسة حكومية وخاصة مشاركة في المرحلة الميدانية من المسح التربوي (TALIS) في دورته لعام 2024، وذلك في مقر الوزارة بالمنامة.
ولدى حضورها الورشة، أشادت الدكتورة كوثر راشد المعاودة مستشار تدريب المعلمين والمنسق الوطني لهذا المسح بجهود المدارس، واستمتعت إلى ملاحظاتهم وآرائهم بهذا الشأن، مشيرةً إلى أن هذه المشاركة تأتي تنفيذاً لقرار المجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب، وبإشراف من منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD، بهدف تعزيز الخطط التعليمية لدعم المعلمين وتطوير ممارسات وجودة التعليم والتعلم، وصقل مهارات وقدرات الكادر التعليمي بشكل مستمر ومستدام، واستقطاب العناصر البشرية ذات الكفاءة العالية إلى مهنة التعليم، عبر تطوير قاعدة بيانات تتضمن آراء وانطباعات المعلمين والقيادات التربوية في المدارس الإعدادية حول أفضل سبل تطوير العمليات التعليمية بجميع مفاهيمها.
ثم قامت الدكتورة المعاودة بتكريم المنسقين تقديراً لتعاونهم.
والجدير بالذكر أن المسح التربوي (TALIS) قد انطلق لأول مرة في العام 2008م، ويتم تنظيمه بشكل دوري كل 5 سنوات، بمشاركة عدة دول من مختلف القارات، والتي تساهم في إعداد الإطار العام للدراسة، وصياغة محتواها، تحت إشراف وإدارة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، إلى جانب مسؤولية ترجمة ومواءمة محتوى الأدوات، وتنفيذ الدراسة على مدارس العينة المرشحة والممثلة للدولة، وتشمل أدوات الدراسة استبانة خاصة لكل من قائد المدرسة والمعلم.
ولدى حضورها الورشة، أشادت الدكتورة كوثر راشد المعاودة مستشار تدريب المعلمين والمنسق الوطني لهذا المسح بجهود المدارس، واستمتعت إلى ملاحظاتهم وآرائهم بهذا الشأن، مشيرةً إلى أن هذه المشاركة تأتي تنفيذاً لقرار المجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب، وبإشراف من منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD، بهدف تعزيز الخطط التعليمية لدعم المعلمين وتطوير ممارسات وجودة التعليم والتعلم، وصقل مهارات وقدرات الكادر التعليمي بشكل مستمر ومستدام، واستقطاب العناصر البشرية ذات الكفاءة العالية إلى مهنة التعليم، عبر تطوير قاعدة بيانات تتضمن آراء وانطباعات المعلمين والقيادات التربوية في المدارس الإعدادية حول أفضل سبل تطوير العمليات التعليمية بجميع مفاهيمها.
ثم قامت الدكتورة المعاودة بتكريم المنسقين تقديراً لتعاونهم.
والجدير بالذكر أن المسح التربوي (TALIS) قد انطلق لأول مرة في العام 2008م، ويتم تنظيمه بشكل دوري كل 5 سنوات، بمشاركة عدة دول من مختلف القارات، والتي تساهم في إعداد الإطار العام للدراسة، وصياغة محتواها، تحت إشراف وإدارة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، إلى جانب مسؤولية ترجمة ومواءمة محتوى الأدوات، وتنفيذ الدراسة على مدارس العينة المرشحة والممثلة للدولة، وتشمل أدوات الدراسة استبانة خاصة لكل من قائد المدرسة والمعلم.