لن تكون مهمة الفريق الكروي الأول بنادي المحرق سهلة للتأهل إلى دور المجموعات في بطولة كأس الملك سلمان للأندية العربية عندما يواجه الاتحاد المنستيري التونسي اليوم الأربعاء على إستاد الشيخ علي بن محمد بعراد بعد خسارته في تونس بهدفين نظيفين، ولكنها بطبيعة الحال لن تكون مهمة مستحيلة إذا ما تمكّن الفريق من استثمار فرصة الأرض والجمهور باعتبارهما من الأسلحة الأبرز لتحقيق "الريمونتادا".
بالتأكيد لا يمكن أن نغفل عن أهمية الجانب الفني والتحضير المعنوي باعتبارهما مفاتيح رئيسة لتحقيق الفوز بفارق أكثر من هدفين وهو ليس بالفارق الكبير في معايير كرة القدم، وهنا يبرز دور الجهاز الفني بقيادة المدرب ناصيف البياوي وفريق عمله الفني والإداري.
المحرق من الفرق التي يزداد تفاعلها مع الدعم الجماهيري خصوصاً في المباريات المفصلية والحاسمة، وهذا ما أثبته الفريق في أكثر من مناسبة، لعل أبرزها ما شاهدناه في نهائي كأس الاتحاد الآسيوي أمام ناساف الأوزبكي وأمام السيب العماني في الدور التمهيدي الأول لهذه البطولة العربية.
لذلك نتوقع أن تمتلئ مدرجات إستاد الشيخ علي بن محمد بالجماهير البحرينية عامة والمحرقاوية خاصة لدعم ومؤازرة "الأخطبوط الأحمر" في مهمته العربية من أجل مواصلة المشوار في هذه البطولة الغالية وتحقيق "الريمونتادا" والتأهل إلى دور المجموعات إلى جانب كل من النصر والشباب السعوديين والزمالك المصري.
مباراة الذهاب التي أقيمت في تونس كشفت عن تمتع المحرق بقاعدة شابة قادرة على تمثيل الفريق تمثيلاً مشرّفاً، وهذا في حد ذاته يُعد مكسباً كبيراً للفريق في مشواره المقبل الذي يتطلع من خلاله لاستعادة أمجاد الفانيلة الحمراء على الصعيد المحلي.
دعواتنا للمحرق بالفوز في مباراة اليوم بالفارق الذي يجعله متأهلاً إلى دور المجموعات ليواصل مهمته كسفير فوق العادة للكرة البحرينية التي سبق له أن شرّفها على الصعيدين القاري والإقليمي باعتباره النادي الوحيد -حتى الآن- الذي حقق لكرة القدم البحرينية ألقاباً كروية خارجية.
بالتأكيد لا يمكن أن نغفل عن أهمية الجانب الفني والتحضير المعنوي باعتبارهما مفاتيح رئيسة لتحقيق الفوز بفارق أكثر من هدفين وهو ليس بالفارق الكبير في معايير كرة القدم، وهنا يبرز دور الجهاز الفني بقيادة المدرب ناصيف البياوي وفريق عمله الفني والإداري.
المحرق من الفرق التي يزداد تفاعلها مع الدعم الجماهيري خصوصاً في المباريات المفصلية والحاسمة، وهذا ما أثبته الفريق في أكثر من مناسبة، لعل أبرزها ما شاهدناه في نهائي كأس الاتحاد الآسيوي أمام ناساف الأوزبكي وأمام السيب العماني في الدور التمهيدي الأول لهذه البطولة العربية.
لذلك نتوقع أن تمتلئ مدرجات إستاد الشيخ علي بن محمد بالجماهير البحرينية عامة والمحرقاوية خاصة لدعم ومؤازرة "الأخطبوط الأحمر" في مهمته العربية من أجل مواصلة المشوار في هذه البطولة الغالية وتحقيق "الريمونتادا" والتأهل إلى دور المجموعات إلى جانب كل من النصر والشباب السعوديين والزمالك المصري.
مباراة الذهاب التي أقيمت في تونس كشفت عن تمتع المحرق بقاعدة شابة قادرة على تمثيل الفريق تمثيلاً مشرّفاً، وهذا في حد ذاته يُعد مكسباً كبيراً للفريق في مشواره المقبل الذي يتطلع من خلاله لاستعادة أمجاد الفانيلة الحمراء على الصعيد المحلي.
دعواتنا للمحرق بالفوز في مباراة اليوم بالفارق الذي يجعله متأهلاً إلى دور المجموعات ليواصل مهمته كسفير فوق العادة للكرة البحرينية التي سبق له أن شرّفها على الصعيدين القاري والإقليمي باعتباره النادي الوحيد -حتى الآن- الذي حقق لكرة القدم البحرينية ألقاباً كروية خارجية.