نظمت لجنة الشباب بالأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة ثاني لقاءات برنامجها الشبابي "مجلس ريادات" بمحاضرة تفاعلية بعنوان "الرياضة المنزلية خلال فترة الصيف"، أدارتها الدكتورة أمل الجودر وحضرها مجموعة من الشباب والمهتمين من الجنسين من داخل وخارج اللجنة.
وتطرقت المحاضرة إلى عدة نقاط مهمة، من بينها الفرق بين النشاط البدني والرياضة، وأنواع الأنشطة البدنية والعقلية والاجتماعية والروحية التي يمكن ممارستها في أي منزل أو شقة بصرف النظر عن المساحة المتوفرة.
وبينت الدكتورة أمل الجودر خلال المحاضرة أن النشاط البدني ذو أهمية كبيرة لكل إنسان، ويفترض اعتباره وجبة رابعة بجانب وجبات الطعام اليومية لما له مردود بدني ونفسي واجتماعي وبما يحقق جودة الحياة، وقالت بأنه لا عذر عن ممارسة الرياضة لأي شخص حتى وإن كان ذلك في المنزل أو مكان العمل.
كما ناقشت المحاضرة أيضاً مراحل التعلم وكيفية جعل ممارسة النشاط البدني عادة مترسخة في حياة الفرد، وذلك من خلال البدء بخطوات صغيرة منذ الصغر، والانضمام لمجموعات رياضية مختلفة، وممارسة أنشطة رياضية بشكل متكرر.
وفي ختام المحاضرة، قدمت الدكتورة أمل الجودر نصائح حول الأنشطة البدنية التي يمكن مزاولتها في المنزل، مع التأكيد على ضرورة تحفيز المجتمع على ممارسة الرياضة بشكل دوري ومنتظم، وتحسين الصحة واللياقة البدنية والعقلية لدى الأفراد والمجتمعات.
هذا وتواصل لجنة الشباب في الأمانة العامة بالمجلس الأعلى للمرأة عقد مثل هذه اللقاءات مساء كل ثلاثاء في الطابق الأول من مجمع ريادات ضمن مساحة SOCIAL HUB بشكل أسبوعي حتى نهاية شهر سبتمبر المقبل. ويدير هذه اللقاءات عدد من الخبراء والمختصين إلى جانب أعضاء لجنة الشباب لإثراء الحوار وتقديم كل ما هو مفيد ونافع للمشاركين تفعيلاً لبرنامج اللجنة السنوي ضمن سلسلة من اللقاءات التثقيفية وورش العمل التي تتناول موضوعات الساعة المهمة للشباب من الجنسين والمرتبطة بمحاور الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية وخصوصاً الجوانب الأسرية والمهارات الحياتية والعملية استعداداً لسوق العمل والحياة المهنية، إلى جانب ما يحتاجه الشاب والشابة على صعيد جودة الحياة والصحة النفسية.
وتطرقت المحاضرة إلى عدة نقاط مهمة، من بينها الفرق بين النشاط البدني والرياضة، وأنواع الأنشطة البدنية والعقلية والاجتماعية والروحية التي يمكن ممارستها في أي منزل أو شقة بصرف النظر عن المساحة المتوفرة.
وبينت الدكتورة أمل الجودر خلال المحاضرة أن النشاط البدني ذو أهمية كبيرة لكل إنسان، ويفترض اعتباره وجبة رابعة بجانب وجبات الطعام اليومية لما له مردود بدني ونفسي واجتماعي وبما يحقق جودة الحياة، وقالت بأنه لا عذر عن ممارسة الرياضة لأي شخص حتى وإن كان ذلك في المنزل أو مكان العمل.
كما ناقشت المحاضرة أيضاً مراحل التعلم وكيفية جعل ممارسة النشاط البدني عادة مترسخة في حياة الفرد، وذلك من خلال البدء بخطوات صغيرة منذ الصغر، والانضمام لمجموعات رياضية مختلفة، وممارسة أنشطة رياضية بشكل متكرر.
وفي ختام المحاضرة، قدمت الدكتورة أمل الجودر نصائح حول الأنشطة البدنية التي يمكن مزاولتها في المنزل، مع التأكيد على ضرورة تحفيز المجتمع على ممارسة الرياضة بشكل دوري ومنتظم، وتحسين الصحة واللياقة البدنية والعقلية لدى الأفراد والمجتمعات.
هذا وتواصل لجنة الشباب في الأمانة العامة بالمجلس الأعلى للمرأة عقد مثل هذه اللقاءات مساء كل ثلاثاء في الطابق الأول من مجمع ريادات ضمن مساحة SOCIAL HUB بشكل أسبوعي حتى نهاية شهر سبتمبر المقبل. ويدير هذه اللقاءات عدد من الخبراء والمختصين إلى جانب أعضاء لجنة الشباب لإثراء الحوار وتقديم كل ما هو مفيد ونافع للمشاركين تفعيلاً لبرنامج اللجنة السنوي ضمن سلسلة من اللقاءات التثقيفية وورش العمل التي تتناول موضوعات الساعة المهمة للشباب من الجنسين والمرتبطة بمحاور الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية وخصوصاً الجوانب الأسرية والمهارات الحياتية والعملية استعداداً لسوق العمل والحياة المهنية، إلى جانب ما يحتاجه الشاب والشابة على صعيد جودة الحياة والصحة النفسية.