كل الذين رشحوا أنفسهم لعضوية مجلس إدارة جمعية الصحفيين البحرينية التي عقدت جمعيتها العمومية الاعتيادية أمس السبت بنادي الخريجين محترمون وقادرون على العطاء، والجسم الصحفي يؤمل أن يكون عطاء الذين تشكل منهم مجلس الإدارة الجديد متميزاً وأن يسهموا بفاعلية في خدمة صحافتنا وأن يعطوا الجمعية الكثير من وقتهم، والأكيد أنهم سيبذلون أقصى جهدهم مستفيدين من خبرة وحكمة الصحفي القدير والإداري الناجح عيسى الشايجي الذي فاز بالتزكية وأكد أنه «سيبذل كل الجهود الممكنة من أجل تحقيق أهداف الجمعية وصيانة مصالح الأعضاء والعمل على الارتقاء بمسيرة الصحافة البحرينية».
عمر الجمعية اليوم يزيد على الثلاثين سنة، خلالها قدمت المجالس التي تعاقبت على إدارتها الكثير للصحافة البحرينية وكانت أحد أسباب ارتقائها وضمان حقوق المنتمين إليها وكانت الجمعية بالفعل «الوجه المعبر والصادق عن الوطن والمواطن والممثل الرسمي للصحفيين والمتحدث باسمهم داخل وخارج المملكة والجهة الفعالة في تطوير مهنة الصحافة والمحافظة على تقاليد وشرف المهنة» كما جاء في بيان رؤيتها، وسعت بالفعل أيضاً «إلى النهوض وتطوير الصحافة الوطنية وبالمستوى المهني والثقافي للصحافيين ورعاية حقوقهم والدفاع عن مصالحهم والعمل على ضمان الحرية اللازمة لهم لأداء واجبهم الصحافي والمحافظة على تقاليد وشرف المهنة وإيجاد وإرساء المعايير الأخلاقية والمهنية»، كما جاء في ملخص رسالتها، وقد حرصت في كل مراحلها على «نقل الحقائق بكل موضوعية وصدق» وعملت «بأسلوب متحضر يحترم الحقيقة والقارئ» وهو ما يشهد به حتى الذين يتخذون منها موقفاً ويترصدون لها.
مهم هنا أيضاً الإشارة إلى مؤسسي الجمعية في بداية العقد الأخير من القرن الماضي وعلى رأسهم مستشار جلالة الملك المعظم لشؤون الإعلام نبيل بن يعقوب الحمر الذي أعطى من وقته وجهده الكثير لهذه الجمعية ودعم سائر مجالس إداراتها وذلل الصعاب كي تنمو وتتحقق أهدافها وتنجز.
الكثير من العمل ينتظر مجلس الإدارة الجديد للجمعية والكثير من العمل ينتظر أيضاً جميع المنتمين إليها، فالمرحلة تتطلب من الجميع بذل كل الجهود.
عمر الجمعية اليوم يزيد على الثلاثين سنة، خلالها قدمت المجالس التي تعاقبت على إدارتها الكثير للصحافة البحرينية وكانت أحد أسباب ارتقائها وضمان حقوق المنتمين إليها وكانت الجمعية بالفعل «الوجه المعبر والصادق عن الوطن والمواطن والممثل الرسمي للصحفيين والمتحدث باسمهم داخل وخارج المملكة والجهة الفعالة في تطوير مهنة الصحافة والمحافظة على تقاليد وشرف المهنة» كما جاء في بيان رؤيتها، وسعت بالفعل أيضاً «إلى النهوض وتطوير الصحافة الوطنية وبالمستوى المهني والثقافي للصحافيين ورعاية حقوقهم والدفاع عن مصالحهم والعمل على ضمان الحرية اللازمة لهم لأداء واجبهم الصحافي والمحافظة على تقاليد وشرف المهنة وإيجاد وإرساء المعايير الأخلاقية والمهنية»، كما جاء في ملخص رسالتها، وقد حرصت في كل مراحلها على «نقل الحقائق بكل موضوعية وصدق» وعملت «بأسلوب متحضر يحترم الحقيقة والقارئ» وهو ما يشهد به حتى الذين يتخذون منها موقفاً ويترصدون لها.
مهم هنا أيضاً الإشارة إلى مؤسسي الجمعية في بداية العقد الأخير من القرن الماضي وعلى رأسهم مستشار جلالة الملك المعظم لشؤون الإعلام نبيل بن يعقوب الحمر الذي أعطى من وقته وجهده الكثير لهذه الجمعية ودعم سائر مجالس إداراتها وذلل الصعاب كي تنمو وتتحقق أهدافها وتنجز.
الكثير من العمل ينتظر مجلس الإدارة الجديد للجمعية والكثير من العمل ينتظر أيضاً جميع المنتمين إليها، فالمرحلة تتطلب من الجميع بذل كل الجهود.