شاركت فتحية علي أحمد عيش مدير إدارة تراخيص ومتابعة التعليم المبكر بوزارة التربية والتعليم في المؤتمر الإقليمي "رعاية وتربية الطفولة المبكرة في الدول العربية"، والذي تم عقده في إمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وجاء ذلك بتنظيم من مكتب اليونسكو المتعدد القطاعات في الدول العربية، برعاية المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، بالشراكة مع هيئة الشارقة للتعليم الخاص، وأكاديمية الشارقة للتعليم، والوكالة الاتحادية للتعليم المبكر، ومكتب الشارقة صديقة الطفل، وبمشاركة أكثر من 200 من المختصين والمهتمين من 14 دولة عربية، و 6 منظمات إقليمية ودولية.
وتم انعقاد هذا المؤتمر على خلفية المؤتمر العالمي لرعاية وتربية الطفولة المبكرة الذي عقد في طشقند خلال نوفمبر من العام الماضي، وذلك بهدف تقييم التقدم الذي أحرزته الدول العربية نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة في مجال الطفولة المبكرة، وتبادل المعرفة والخبرات وأفضل الممارسات، وتحديد الاستراتيجيات لتحقيق الأهداف المنشودة، حيث تم على مدى يومين تدارس محاور ومجالات أساسية تضمنت الشمولية والجودة والرفاهية والقوى العاملة في رعاية وتعليم الطفولة المبكرة، ومقدمي الرعاية وابتكارات البرامج والسياسات والحوكمة والتمويل.
وخرج المؤتمر بمجموعة من التوصيات التي أكدت على ضمان حق كل طفل في الحصول على الرعاية الجيدة والتعليم منذ الولادة، وأهمية التعاون وتبادل الخبرات وتوحيد السياسات، وتطبيق برامج مبتكرة عالية الجودة، بهدف الارتقاء بالطفولة المبكرة في الدول العربية.
وجاء ذلك بتنظيم من مكتب اليونسكو المتعدد القطاعات في الدول العربية، برعاية المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، بالشراكة مع هيئة الشارقة للتعليم الخاص، وأكاديمية الشارقة للتعليم، والوكالة الاتحادية للتعليم المبكر، ومكتب الشارقة صديقة الطفل، وبمشاركة أكثر من 200 من المختصين والمهتمين من 14 دولة عربية، و 6 منظمات إقليمية ودولية.
وتم انعقاد هذا المؤتمر على خلفية المؤتمر العالمي لرعاية وتربية الطفولة المبكرة الذي عقد في طشقند خلال نوفمبر من العام الماضي، وذلك بهدف تقييم التقدم الذي أحرزته الدول العربية نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة في مجال الطفولة المبكرة، وتبادل المعرفة والخبرات وأفضل الممارسات، وتحديد الاستراتيجيات لتحقيق الأهداف المنشودة، حيث تم على مدى يومين تدارس محاور ومجالات أساسية تضمنت الشمولية والجودة والرفاهية والقوى العاملة في رعاية وتعليم الطفولة المبكرة، ومقدمي الرعاية وابتكارات البرامج والسياسات والحوكمة والتمويل.
وخرج المؤتمر بمجموعة من التوصيات التي أكدت على ضمان حق كل طفل في الحصول على الرعاية الجيدة والتعليم منذ الولادة، وأهمية التعاون وتبادل الخبرات وتوحيد السياسات، وتطبيق برامج مبتكرة عالية الجودة، بهدف الارتقاء بالطفولة المبكرة في الدول العربية.