أنابت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، سمو الشيخة حصة بنت خليفة آل خليفة عضو المجلس الأعلى للمرأة رئيسة مجلس إدارة إنجاز البحرين لحضور حفل تخريج الفوجين الرابع عشر والخامس عشر من طالبات الجامعة الملكية للبنات ممن أتممن المرحلة الجامعية "البكالوريوس" والدراسات العليا "الماجستير".
وسلَّمت سمو الشيخة حصة بنت خليفة آل خليفة شهادات درجة البكالوريوس والماجستير لخريجات الفوجين الرابع عشر والخامس عشر بحضور السيد فهد بن عبدالله الزامل وعدد من أعضاء مجلسي الأمناء والإدارة والبروفيسورة يسرى المزوغي رئيسة الجامعة، وذلك خلال الحفل الذي أقيم بمركز المؤتمرات بفندق الخليج.
وبلغ إجمالي عدد الخريجات 206 طالبة، من بينهن 50 خريجة من كلية الفنون والتصميم لبرامج البكالوريوس، و10 خريجات من برامج الدراسات العليا في الماجستير، و127 خريجة من كلية إدارة الأعمال والقانون لبرامج البكالوريوس، و13 خريجة لطالبات الماجستير، و6 خريجات من كلية الهندسة والتكنولوجيا، ليصل بذلك إجمالي عدد خريجات الجامعة إلى 1660 خريجة تتبوأ الكثيرات منهن مراكز قيادية في مجالات عديدة محلياً وإقليمياً ودولياً.
وخلال الحفل ألقت رئيسة الجامعة الملكية للبنات البروفيسورة يسرى المزوغي كلمة أعربت فيها عن تقديرها لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله لدعم سموها الكبير للجامعة ورعايتها المستمرة لحفل تخريج طالبات الجامعة الملكية للبنات. وأكدت البروفيسور المزوغي أن جهود صاحبة السمو الملكي رئيسة المجلس الأعلى للمرأة في تسريع مسارات تقدم المرأة البحرينية في كافة المجالات تعد نموذجاً رائداً تحتذي به طالبات الجامعة للسير على نهج الإنجاز والعطاء لتحقيق المزيد من المكتسبات المشرفة على الصعيدين المحلي والدولي.
كما ألقت عدد من الخريجات كلمات بهذه المناسبة، أعربن فيها عن تقديرهن وفخرهن لخوض هذه التجربة الدراسية الحافلة في الجامعة الملكية للبنات، وقدمن الشكر لأهاليهن وللأساتذة الأكاديميين والقائمين على الجامعة، مشيدات بمستوى التعليم الجامعي الذي حظين به.
الجدير بالذكر أن الجامعة الملكية للبنات قد أرست دعائمها على أسس التميز الأكاديمي وتوفير البيئة التعليمية المثالية وذلك يتجلّى عياناً في كون الجامعة الملكية للبنات هي أول جامعة خاصة في مملكة البحرين تحصل على الاعتماد المؤسسي من قبل مجلس التعليم العالي، كما أنها معترف وموصى بها في كلاًّ من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت وسلطنة عمان والاعتمادية الدولية "آسيك" من المملكة المتحدة، بالإضافة إلى تحقيقها العديد من الإنجازات الأكاديمية المتميزة.
وسلَّمت سمو الشيخة حصة بنت خليفة آل خليفة شهادات درجة البكالوريوس والماجستير لخريجات الفوجين الرابع عشر والخامس عشر بحضور السيد فهد بن عبدالله الزامل وعدد من أعضاء مجلسي الأمناء والإدارة والبروفيسورة يسرى المزوغي رئيسة الجامعة، وذلك خلال الحفل الذي أقيم بمركز المؤتمرات بفندق الخليج.
وبلغ إجمالي عدد الخريجات 206 طالبة، من بينهن 50 خريجة من كلية الفنون والتصميم لبرامج البكالوريوس، و10 خريجات من برامج الدراسات العليا في الماجستير، و127 خريجة من كلية إدارة الأعمال والقانون لبرامج البكالوريوس، و13 خريجة لطالبات الماجستير، و6 خريجات من كلية الهندسة والتكنولوجيا، ليصل بذلك إجمالي عدد خريجات الجامعة إلى 1660 خريجة تتبوأ الكثيرات منهن مراكز قيادية في مجالات عديدة محلياً وإقليمياً ودولياً.
وخلال الحفل ألقت رئيسة الجامعة الملكية للبنات البروفيسورة يسرى المزوغي كلمة أعربت فيها عن تقديرها لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله لدعم سموها الكبير للجامعة ورعايتها المستمرة لحفل تخريج طالبات الجامعة الملكية للبنات. وأكدت البروفيسور المزوغي أن جهود صاحبة السمو الملكي رئيسة المجلس الأعلى للمرأة في تسريع مسارات تقدم المرأة البحرينية في كافة المجالات تعد نموذجاً رائداً تحتذي به طالبات الجامعة للسير على نهج الإنجاز والعطاء لتحقيق المزيد من المكتسبات المشرفة على الصعيدين المحلي والدولي.
كما ألقت عدد من الخريجات كلمات بهذه المناسبة، أعربن فيها عن تقديرهن وفخرهن لخوض هذه التجربة الدراسية الحافلة في الجامعة الملكية للبنات، وقدمن الشكر لأهاليهن وللأساتذة الأكاديميين والقائمين على الجامعة، مشيدات بمستوى التعليم الجامعي الذي حظين به.
الجدير بالذكر أن الجامعة الملكية للبنات قد أرست دعائمها على أسس التميز الأكاديمي وتوفير البيئة التعليمية المثالية وذلك يتجلّى عياناً في كون الجامعة الملكية للبنات هي أول جامعة خاصة في مملكة البحرين تحصل على الاعتماد المؤسسي من قبل مجلس التعليم العالي، كما أنها معترف وموصى بها في كلاًّ من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت وسلطنة عمان والاعتمادية الدولية "آسيك" من المملكة المتحدة، بالإضافة إلى تحقيقها العديد من الإنجازات الأكاديمية المتميزة.