سكاي نيوز عربية
قال متحدث باسم وزارة الطاقة الأميركية إن الوزارة تلقت من إحدى جماعات الابتزاز التي تربطها صلات بروسيا طلبي فدية في منشأتين، إحداهما للنفايات النووية والأخرى خاصة بالتعليم العلمي، واللتين تضررتا مؤخرا في حملة اختراق عالمية عبر الإنترنت.
وورد أول بلاغ عن الحملة يوم الخميس، وهي حملة "انكشفت" فيها البيانات في كيانين داخل وزارة الطاقة، حينما استطاع المتسللون الوصول من خلال ثغرة أمنية في برنامج "موف إت" لنقل الملفات.
وقال المتحدث إن الطلبين أتيا في رسائل بريد إلكتروني لكل منشأة، ولم يفصح المتحدث عن المبلغ المطلوب.
وأضاف "أتى الطلبان بشكل فردي، لا على صورة نسخة كربونية، ولم يتحاور الكيانان اللذان تلقيا الطلبين" مع جهة الاختراق ولم يكن هناك ما يشير إلى سحب طلبي الفدية.
وأخطرت الوزارة، التي تدير الأسلحة النووية الأميركية ومواقع المخلفات النووية المتعلقة بالجيش، الكونغرس بالاختراق.
وتشارك في تحقيقات مع جهات إنفاذ القانون ووكالة أمن الفضاء الإلكتروني والبنية التحتية في الولايات المتحدة.
وقالت الوكالة إنها لم تشهد أي أثر خطير في الفرع الاتحادي المدني التنفيذي، لكنها تعمل مع شركاء بشأن هذه المسألة.
وقالت الجماعة الابتزازية إنها لن تستغل أي بيانات أخذتها من الوكالات الحكومية وإنها حذفت جميع البيانات.
قال متحدث باسم وزارة الطاقة الأميركية إن الوزارة تلقت من إحدى جماعات الابتزاز التي تربطها صلات بروسيا طلبي فدية في منشأتين، إحداهما للنفايات النووية والأخرى خاصة بالتعليم العلمي، واللتين تضررتا مؤخرا في حملة اختراق عالمية عبر الإنترنت.
وورد أول بلاغ عن الحملة يوم الخميس، وهي حملة "انكشفت" فيها البيانات في كيانين داخل وزارة الطاقة، حينما استطاع المتسللون الوصول من خلال ثغرة أمنية في برنامج "موف إت" لنقل الملفات.
وقال المتحدث إن الطلبين أتيا في رسائل بريد إلكتروني لكل منشأة، ولم يفصح المتحدث عن المبلغ المطلوب.
وأضاف "أتى الطلبان بشكل فردي، لا على صورة نسخة كربونية، ولم يتحاور الكيانان اللذان تلقيا الطلبين" مع جهة الاختراق ولم يكن هناك ما يشير إلى سحب طلبي الفدية.
وأخطرت الوزارة، التي تدير الأسلحة النووية الأميركية ومواقع المخلفات النووية المتعلقة بالجيش، الكونغرس بالاختراق.
وتشارك في تحقيقات مع جهات إنفاذ القانون ووكالة أمن الفضاء الإلكتروني والبنية التحتية في الولايات المتحدة.
وقالت الوكالة إنها لم تشهد أي أثر خطير في الفرع الاتحادي المدني التنفيذي، لكنها تعمل مع شركاء بشأن هذه المسألة.
وقالت الجماعة الابتزازية إنها لن تستغل أي بيانات أخذتها من الوكالات الحكومية وإنها حذفت جميع البيانات.