أفضل من يتحدث عن الاستثمار في الطاقة البشرية البحرينية واحتضان كوادر وطننا الغالي وتأهيلهم، هو صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
الأمير سلمان ومنذ سنوات عديدة دشن مبادرات مؤثرة وفارقة ووضع استراتيجيات ذكية للاستثمار في «الإنسان البحريني»، وأثمرت هذه الاستثمارات بطرق جلية في رفد العمل الحكومي بطاقات متجددة وفتحت أبواباً واسعة للتنافسية والإبداع والتطور بهدف خدمة البحرين الغالية.
الأمير سلمان حفظه الله أكد على الدوام أن ثروة هذه الأرض الطيبة تتمثل في أبنائها، وأن الحكومة حريصة تماماً على تطويرهم وتأهيلهم والاستثمار فيهم، وكيف أن تجويد مخرجات التعليم هدف متواصل تتضافر الجهود لتحقيقه، مشيراً إلى أن المنطلق لمختلف الخطط والبرامج الحكومية الساعية لتحقيق التطلعات المنشودة لقطاع التعليم هي توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه.
لذلك فإن مستقبل التعليم وتطويره عبر مختلف روافده أمر يبشر دوماً بالخير الكثير، طالما الأمير سلمان بن حمد هو الداعم له، وهو المحتضن لأبنائه أبناء البحرين، وهو الحريص على بناء قدراتهم ومنحهم أفضل الفرص للتطوير والإبداع والتميّز، إذ في النهاية هم يمثلون بذوراً أصيلة إن تم زرعها بكل احترافية في أرض خصبة وأُشربت حب الوطن والإخلاص له والسعي لخدمته وصناعة الإنجازات والمجد له، فإن هذا الزرع سيكون مثمراً بكل تأكيد، وستكون الثمار على قدر التطلعات والآمال بإذن الله.
ولأنه قيادي رفيع المستوى يعرف أثر الدعم والتطوير والتحفيز، فقد كان موقفاً أثيراً وجميلاً لن ينساه مدراء المدارس الحكومية الذين حصل طلبتهم على أعلى معدلات المرحلة الثانوية، حينما تشرّفوا بلقاء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، وحينما شكرهم سموه وقدرهم على جهودهم في تعزيز الفرص لتفوق أبنائه الطلبة، وموجّهاً لأهمية الاستمرار في تطوير العملية التعليمية والاستفادة من التطورات الحديثة في مجالات التكنولوجيا والذكاء الصناعي، وهذا يكشف استشرافاً ذكياً للمستقبل، ورغبة رفيعة المستوى من سموه لمنح أبناء البحرين كل العلوم الحديثة المختلفة، لأنهم «استثمار للمستقبل»، كلما اهتممنا بهم كان العائد ثرياً وغنياً يصبّ في خدمة البحرين وأهلها.
نبارك لكل المتفوقين، ونقدّر جهود إدارات التعليم في المدارس، ومع الاهتمام الكبير من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة تعليمنا ومخرجاته وأبناء الوطن والوطن بإذن الله بخير.
الأمير سلمان ومنذ سنوات عديدة دشن مبادرات مؤثرة وفارقة ووضع استراتيجيات ذكية للاستثمار في «الإنسان البحريني»، وأثمرت هذه الاستثمارات بطرق جلية في رفد العمل الحكومي بطاقات متجددة وفتحت أبواباً واسعة للتنافسية والإبداع والتطور بهدف خدمة البحرين الغالية.
الأمير سلمان حفظه الله أكد على الدوام أن ثروة هذه الأرض الطيبة تتمثل في أبنائها، وأن الحكومة حريصة تماماً على تطويرهم وتأهيلهم والاستثمار فيهم، وكيف أن تجويد مخرجات التعليم هدف متواصل تتضافر الجهود لتحقيقه، مشيراً إلى أن المنطلق لمختلف الخطط والبرامج الحكومية الساعية لتحقيق التطلعات المنشودة لقطاع التعليم هي توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه.
لذلك فإن مستقبل التعليم وتطويره عبر مختلف روافده أمر يبشر دوماً بالخير الكثير، طالما الأمير سلمان بن حمد هو الداعم له، وهو المحتضن لأبنائه أبناء البحرين، وهو الحريص على بناء قدراتهم ومنحهم أفضل الفرص للتطوير والإبداع والتميّز، إذ في النهاية هم يمثلون بذوراً أصيلة إن تم زرعها بكل احترافية في أرض خصبة وأُشربت حب الوطن والإخلاص له والسعي لخدمته وصناعة الإنجازات والمجد له، فإن هذا الزرع سيكون مثمراً بكل تأكيد، وستكون الثمار على قدر التطلعات والآمال بإذن الله.
ولأنه قيادي رفيع المستوى يعرف أثر الدعم والتطوير والتحفيز، فقد كان موقفاً أثيراً وجميلاً لن ينساه مدراء المدارس الحكومية الذين حصل طلبتهم على أعلى معدلات المرحلة الثانوية، حينما تشرّفوا بلقاء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، وحينما شكرهم سموه وقدرهم على جهودهم في تعزيز الفرص لتفوق أبنائه الطلبة، وموجّهاً لأهمية الاستمرار في تطوير العملية التعليمية والاستفادة من التطورات الحديثة في مجالات التكنولوجيا والذكاء الصناعي، وهذا يكشف استشرافاً ذكياً للمستقبل، ورغبة رفيعة المستوى من سموه لمنح أبناء البحرين كل العلوم الحديثة المختلفة، لأنهم «استثمار للمستقبل»، كلما اهتممنا بهم كان العائد ثرياً وغنياً يصبّ في خدمة البحرين وأهلها.
نبارك لكل المتفوقين، ونقدّر جهود إدارات التعليم في المدارس، ومع الاهتمام الكبير من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة تعليمنا ومخرجاته وأبناء الوطن والوطن بإذن الله بخير.