ياسمينا صلاح
قال ولي الأمر علي حسن إنه في كلّ عيد يقوم بتصريف مبلغ 50 ديناراً مجزّأة إلى 500 فلس لتوزيعها على الأطفال، منوهاً إلى أن الأُسرة الواحدة التي تضمّ من 4 إلى 5 أفراد تقوم بصرف ما لا يقلّ عن 300 دينار وذلك في حال إذا كانت الأُسرة كبيرة وكلّ فرد من الأُسرة لديه أطفال وعددهم كبير، ولكن إذا كانت الأسرة صغيرة فيتمّ صرف مبلغ أقلّ.
وبيّن أنه: "في عيد الأضحى يهتمّ الناس بذبح الأضاحي وتوزيعها أكثر من كون العيد يقتصر على شراء ملابس جديدة وتوزيع عيديات على الآخرين، ولكن لا يُمكن إنكار فرحة الأطفال بالعيدية وأن العيد مناسبة تتّسم بتبادل الأعياد والهدايا".
بدورها، أكدت إحدى الأمهات من أولياء الأمور ليلى إبراهيم: "إن في عيد الأضحى يكون الاستعداد الأكبر لطبخ الذبائح وما إلى ذلك، ونقوم بجمع العائلة وطبخ الطعام وتناوله والاحتفال معاً بالعيد، وأيضاً يتمّ توزيع عيديات خاصّة على الأطفال لأنهم يربطون العيد بالعيدية ويطالبون بها ولكن قد تكون قليلة عن عيد الفطر".
وتابعت أنها تفرح كثيراً بالأعياد لأن مبدأ العيد يتّسم بالعطاء وإكرام الآخرين، لافتةً إلى أن "هذا أسمى ما يُميّز العيد عن الأيام الأُخرى وشيء جميل في ديننا".
من جهته، قال أحمد جعفر إنه في يوم عيد الأضحى يُحبّ توزيع العيديات على الأطفال حتى لو كانت بسيطة، ويقوم بصرف 50 ديناراً إلى "خُردة" 500 دينار لتوزيعها في أوّل أيام العيد حيث يكون هناك تجمّع عائلي كبير ويحتفل الجميع بتناول الطعام وتبادل التبريكات والعيديات.
وأضاف جعفر أن "كلّ عيد له بهجة خاصّة وما يُميّز عيد الأضحى هو أنه عند عودة الحجاج واستقبالهم تكون هناك فرحة مُضاعَفة ويكون العيد عيدين".
قال ولي الأمر علي حسن إنه في كلّ عيد يقوم بتصريف مبلغ 50 ديناراً مجزّأة إلى 500 فلس لتوزيعها على الأطفال، منوهاً إلى أن الأُسرة الواحدة التي تضمّ من 4 إلى 5 أفراد تقوم بصرف ما لا يقلّ عن 300 دينار وذلك في حال إذا كانت الأُسرة كبيرة وكلّ فرد من الأُسرة لديه أطفال وعددهم كبير، ولكن إذا كانت الأسرة صغيرة فيتمّ صرف مبلغ أقلّ.
وبيّن أنه: "في عيد الأضحى يهتمّ الناس بذبح الأضاحي وتوزيعها أكثر من كون العيد يقتصر على شراء ملابس جديدة وتوزيع عيديات على الآخرين، ولكن لا يُمكن إنكار فرحة الأطفال بالعيدية وأن العيد مناسبة تتّسم بتبادل الأعياد والهدايا".
بدورها، أكدت إحدى الأمهات من أولياء الأمور ليلى إبراهيم: "إن في عيد الأضحى يكون الاستعداد الأكبر لطبخ الذبائح وما إلى ذلك، ونقوم بجمع العائلة وطبخ الطعام وتناوله والاحتفال معاً بالعيد، وأيضاً يتمّ توزيع عيديات خاصّة على الأطفال لأنهم يربطون العيد بالعيدية ويطالبون بها ولكن قد تكون قليلة عن عيد الفطر".
وتابعت أنها تفرح كثيراً بالأعياد لأن مبدأ العيد يتّسم بالعطاء وإكرام الآخرين، لافتةً إلى أن "هذا أسمى ما يُميّز العيد عن الأيام الأُخرى وشيء جميل في ديننا".
من جهته، قال أحمد جعفر إنه في يوم عيد الأضحى يُحبّ توزيع العيديات على الأطفال حتى لو كانت بسيطة، ويقوم بصرف 50 ديناراً إلى "خُردة" 500 دينار لتوزيعها في أوّل أيام العيد حيث يكون هناك تجمّع عائلي كبير ويحتفل الجميع بتناول الطعام وتبادل التبريكات والعيديات.
وأضاف جعفر أن "كلّ عيد له بهجة خاصّة وما يُميّز عيد الأضحى هو أنه عند عودة الحجاج واستقبالهم تكون هناك فرحة مُضاعَفة ويكون العيد عيدين".