أكد معالي السيد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشوى، أنَّ الإسهامات التشريعية في حصد المنجزات والمكتسبات الوطنية، تؤكّد تعاظم الدور المهم والمتنامي للعمل البرلماني في تحقيق الأهداف التنموية، وترسيخ المبادئ والأسس الرصينة للممارسات الديمقراطية الحديثة، القائمة على المشاركة السياسية الفاعلة في صنع القرار، وتحديد الأولويات التشريعية الداعمة لنهضة ونماء المجتمع، معربًا معاليه عن عميق الفخر والاعتزاز بالمسيرة البرلمانية لمملكة البحرين، والتي ازدهرت مع انطلاق المشروع الإصلاحي والعهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم، حفظه الله ورعاه.
وأشار معالي رئيس مجلس الشورى، إلى أنَّ التوجيهات الملكية، والكلمات السامية لجلالة الملك المعظّم، أيده الله، شكّلت الركيزة والقاعدة الصلبة التي مضى عليها العمل البرلماني منذ العام 2002م، مثنيًا معاليه على التعاون والتنسيق والتشاور بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، والتكامل الذي يجسّد أسمى صور العطاء والعمل الوطني المشترك.
ونوّه معالي رئيس مجلس الشورى، بالاهتمام والمتابعة التي تحظى به السلطة التشريعية من لدن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، مؤكدًا أنَّ توجيهات سموّه الكريم تعضّد الجهود المشتركة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، والسعي المتواصل للنهوض بمسارات النماء والازدهار في المجالات كافة.
وفي تصريح بمناسبة اليوم الدولي للعمل البرلماني، الذي تحتفي به دول العالم في الثلاثين من شهر يونيو كلَّ عام، أوضح معالي رئيس مجلس الشورى أنَّ العمل البرلماني في مملكة البحرين شهد تطورات عديدة، جسّدت المستوى العالي من الوعي لدى مختلف فئات المجتمع بأهمية المشاركة السياسية في صنع القرار، منوّهًا بما يقوم به أعضاء السلطة التشريعية من مساعٍ نبيلة، وجهود متواصلة لتقديم اقتراحات وأفكار تعزز منظومة التشريعات والقوانين الوطنية.
وذكر معالي رئيس مجلس الشورى أنَّ الدبلوماسية البرلمانية البحرينية تسجّل قصص نجاحٍ وتميّز في بناء علاقات وشراكات برلمانية وثيقة مع برلمانات الدول الشقيقة والصديقة، مشيرًا إلى أنّ الدبلوماسية البرلمانية أصبحت جزءًا أساسيًا من العمل البرلماني المتقدّم، وتلعب دورًا في بناء مواقف مشتركة وموحدة تجاه القضايا المختلفة، وخصوصًا خلال المحافل والاجتماعات البرلمانية الدولية.
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى في هذه المناسبة، التي تتزامن مع ذكرى تأسيس الاتحاد البرلماني الدولي، بالدور الإيجابي الكبير الذي يقوم به الاتحاد، ومتابعته المستمرة للمبادرات والخطوات التي تتخذها برلمانات العالم للإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مثنيًا معاليه على جهود الاتحاد البرلماني الدولي في بحث ومناقشة الموضوعات المهمة، ووضع الأفكار المشتركة التي تعزز النمو والاستقرار في دول العالم كافة.
وأشار معالي رئيس مجلس الشورى، إلى أنَّ التوجيهات الملكية، والكلمات السامية لجلالة الملك المعظّم، أيده الله، شكّلت الركيزة والقاعدة الصلبة التي مضى عليها العمل البرلماني منذ العام 2002م، مثنيًا معاليه على التعاون والتنسيق والتشاور بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، والتكامل الذي يجسّد أسمى صور العطاء والعمل الوطني المشترك.
ونوّه معالي رئيس مجلس الشورى، بالاهتمام والمتابعة التي تحظى به السلطة التشريعية من لدن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، مؤكدًا أنَّ توجيهات سموّه الكريم تعضّد الجهود المشتركة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، والسعي المتواصل للنهوض بمسارات النماء والازدهار في المجالات كافة.
وفي تصريح بمناسبة اليوم الدولي للعمل البرلماني، الذي تحتفي به دول العالم في الثلاثين من شهر يونيو كلَّ عام، أوضح معالي رئيس مجلس الشورى أنَّ العمل البرلماني في مملكة البحرين شهد تطورات عديدة، جسّدت المستوى العالي من الوعي لدى مختلف فئات المجتمع بأهمية المشاركة السياسية في صنع القرار، منوّهًا بما يقوم به أعضاء السلطة التشريعية من مساعٍ نبيلة، وجهود متواصلة لتقديم اقتراحات وأفكار تعزز منظومة التشريعات والقوانين الوطنية.
وذكر معالي رئيس مجلس الشورى أنَّ الدبلوماسية البرلمانية البحرينية تسجّل قصص نجاحٍ وتميّز في بناء علاقات وشراكات برلمانية وثيقة مع برلمانات الدول الشقيقة والصديقة، مشيرًا إلى أنّ الدبلوماسية البرلمانية أصبحت جزءًا أساسيًا من العمل البرلماني المتقدّم، وتلعب دورًا في بناء مواقف مشتركة وموحدة تجاه القضايا المختلفة، وخصوصًا خلال المحافل والاجتماعات البرلمانية الدولية.
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى في هذه المناسبة، التي تتزامن مع ذكرى تأسيس الاتحاد البرلماني الدولي، بالدور الإيجابي الكبير الذي يقوم به الاتحاد، ومتابعته المستمرة للمبادرات والخطوات التي تتخذها برلمانات العالم للإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مثنيًا معاليه على جهود الاتحاد البرلماني الدولي في بحث ومناقشة الموضوعات المهمة، ووضع الأفكار المشتركة التي تعزز النمو والاستقرار في دول العالم كافة.