حصلت أفغانستان على أدنى الدرجات الإيجابية بين 147 دولة خلال استطلاع للرأي أجرته مؤسسة غالوب الدولية حول مستوى رضا الناس عن حياتهم
نشرت مؤسسة غالوب الدولية مؤخراً نتائج استطلاع للرأي حول مستوى رضا الناس عن حياتهم في 147 دولة في العالم. وتبيّن في الاستطلاع أن 98% من الأفغان يعتبرون أنفسهم "أكثر الناس تعاسة" في العالم.
وبحسب هذا الاستطلاع، فقد حصلت أفغانستان على أدنى الدرجات الإيجابية بين 147 دولة في العالم، للعام الثاني على التوالي، حيث حصلت أفغانستان على أعلى درجة في مؤشر التجارب السلبية في الحياة.
وبحسب استطلاع غالوب، فإنه قبل سيطرة حركة طالبان على السلطة في أفغانستان، كانت هناك تجارب حياة يومية إيجابية محدودة في أفغانستان.
وأضافت هذه المؤسسة الدولية أنه بعد تولي طالبان زمام الأمور في عام 2021، فقد المواطنون الأفغان المشاعر والتجارب اليومية الإيجابية في الحياة إلى حد كبير، وفي عام 2022 لم تعد هذه المشاعر موجودة والآن هي في مستوى قريب من الركود.
ولم تتطرق مؤسسة غالوب الدولية في استبيانها إلى العوامل التي جعلت الشعب الأفغاني يشعر بالبؤس.
لكن الإشارة الوحيدة هي أنه بعد تولي طالبان زمام الأمور، أصبح الوضع في هذا البلد أسوأ بكثير والناس "يشعرون بالبؤس" أكثر من أي وقت مضى.
يذكر أن المؤشرات الثلاثة التي فحصتها هذه المؤسسة هي "الشعور بالسعادة" و"الراحة الجيدة" و"تعلم شيء جديد"، والتي باتت في أدنى مستوى في أفغانستان.
نشرت مؤسسة غالوب الدولية مؤخراً نتائج استطلاع للرأي حول مستوى رضا الناس عن حياتهم في 147 دولة في العالم. وتبيّن في الاستطلاع أن 98% من الأفغان يعتبرون أنفسهم "أكثر الناس تعاسة" في العالم.
وبحسب هذا الاستطلاع، فقد حصلت أفغانستان على أدنى الدرجات الإيجابية بين 147 دولة في العالم، للعام الثاني على التوالي، حيث حصلت أفغانستان على أعلى درجة في مؤشر التجارب السلبية في الحياة.
وبحسب استطلاع غالوب، فإنه قبل سيطرة حركة طالبان على السلطة في أفغانستان، كانت هناك تجارب حياة يومية إيجابية محدودة في أفغانستان.
وأضافت هذه المؤسسة الدولية أنه بعد تولي طالبان زمام الأمور في عام 2021، فقد المواطنون الأفغان المشاعر والتجارب اليومية الإيجابية في الحياة إلى حد كبير، وفي عام 2022 لم تعد هذه المشاعر موجودة والآن هي في مستوى قريب من الركود.
ولم تتطرق مؤسسة غالوب الدولية في استبيانها إلى العوامل التي جعلت الشعب الأفغاني يشعر بالبؤس.
لكن الإشارة الوحيدة هي أنه بعد تولي طالبان زمام الأمور، أصبح الوضع في هذا البلد أسوأ بكثير والناس "يشعرون بالبؤس" أكثر من أي وقت مضى.
يذكر أن المؤشرات الثلاثة التي فحصتها هذه المؤسسة هي "الشعور بالسعادة" و"الراحة الجيدة" و"تعلم شيء جديد"، والتي باتت في أدنى مستوى في أفغانستان.