أوجه التنسيق الثنائي وصلت مستويات متقدمة..
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء، على ما يجمع مملكة البحرين والمملكة المتحدة الصديقة من علاقات تاريخية ممتدة في شتى المجالات، مشيراً إلى الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين التي تشهد نموًا مستمراً على الصعيدين العسكري والدفاعي في ظل ما تحظى به العلاقات المشتركة من دعمٍ واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة.
جاء ذلك، لدى لقاء سموه أمس، بن والاس وزير الدفاع البريطاني، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها سموه إلى المملكة المتحدة، حيث نوّه سموه بما وصلت إليه أوجه التعاون والتنسيق الثنائي بين البلدين الصديقين من مستويات متقدمة تسهم في تحقيق الأهداف المنشودة.
ولفت سموه إلى حرص المملكة على تطوير مختلف مسارات الشراكة والدفع بها نحو آفاقٍ أرحب من التعاون بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين ويعود بالنفع على الجميع، مشيراً سموه إلى الدور الذي تقوم به المملكة المتحدة إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.
كما جرى خلال اللقاء مناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، واستعراض عددٍ من القضايا ذات الاهتمام المتبادل.
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء، على ما يجمع مملكة البحرين والمملكة المتحدة الصديقة من علاقات تاريخية ممتدة في شتى المجالات، مشيراً إلى الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين التي تشهد نموًا مستمراً على الصعيدين العسكري والدفاعي في ظل ما تحظى به العلاقات المشتركة من دعمٍ واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة.
جاء ذلك، لدى لقاء سموه أمس، بن والاس وزير الدفاع البريطاني، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها سموه إلى المملكة المتحدة، حيث نوّه سموه بما وصلت إليه أوجه التعاون والتنسيق الثنائي بين البلدين الصديقين من مستويات متقدمة تسهم في تحقيق الأهداف المنشودة.
ولفت سموه إلى حرص المملكة على تطوير مختلف مسارات الشراكة والدفع بها نحو آفاقٍ أرحب من التعاون بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين ويعود بالنفع على الجميع، مشيراً سموه إلى الدور الذي تقوم به المملكة المتحدة إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.
كما جرى خلال اللقاء مناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، واستعراض عددٍ من القضايا ذات الاهتمام المتبادل.