نالت مملكة البحرين تقديرا دوليا جديدا بتصنيفها الأولى في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفي المرتبة التاسعة عالميا، على قائمة أفضل الوجهات للوافدين (إكسبات إنسايدر) للعام 2023، والذي تجريه مؤسسة "إنترنيشنز".
وبحسب التقرير تم كذلك تصنيف مملكة البحرين في المركز الأول عالميا في مؤشر أساسيات الوافدين للعام الثاني على التوالي، ليعكس مكانتها التنافسية واعتبارها مقصدا مفضلا للعيش والعمل على المستوى العالمي.
ويشمل المؤشر جوانب تتعلق بسهولة تأمين الخدمات الحيوية اليومية في البلاد المقصودة.
وجاء في تقرير إكسبات إنسايدر 2023 الصادر عن مؤسسة "إنترنيشنز" أن المتطلبات الإدارية لا تشكل عائقا أمام المعيشة في المملكة إذ أن تسعة من كل 10 (86%) قالوا إن افتتاح حساب مصرفي يعد أمرا سهلا (بالمقارنة مع النسبة العالمية البالغة 62%)، وأشاد 59% من الوافدين بسهولة التعامل مع الجهات الرسمية (بالمقارنة مع 39% عالميا).
وإلى جانب تفوقها على المعدل العالمي فيما يتعلق بالاستقرار، فإن المشاركين في الاستطلاع اعتبروا كذلك أن عدم التحدث باللغة المحلية لم يشكل لهم عائقا دون تحقيق هذا الاستقرار، وأن المملكة تتمتع ببيئة يساندها الابتكار والإبداع، ولمس المستطلعون تحسنا مستمرا في الحياة الاجتماعية في مملكة البحرين وصنفوها في المركز السادس كبلد يسهل فيه تكوين الصداقات.
ويعكس هذا المؤشر أهمية البيئة المساندة التي يمكن للمستثمرين التعويل عليها هي عامل جذب رئيسي عند اتخاذ قراراتهم الاستثمارية في المملكة، والاستفادة من مكانتها التجارية الممتدة لأكثر من أربعة آلاف عام، والاعتماد على مقوماتها الاستثمارية المدعومة بالقوى العاملة المحلية الماهرة، وبيئتها التنظيمية المساندة لقطاعات الأعمال، بالإضافة الى وفرة الخدمات الأساسية وسهولة الحصول عليها للمقيمين والزائرين.
وتحتفل مؤسسة "إنترنيشنز" بالذكرى السنوية العاشرة منذ إصدار مسح إكسبات إنسايدر، الذي يعد أحد أهم المسوح العالمية المعتمدة على البيانات المستقاة من أكثر من 12 ألف مشارك يمثلون 171 جنسية يعيشون في 172 دولة حول العالم.
وبحسب التقرير تم كذلك تصنيف مملكة البحرين في المركز الأول عالميا في مؤشر أساسيات الوافدين للعام الثاني على التوالي، ليعكس مكانتها التنافسية واعتبارها مقصدا مفضلا للعيش والعمل على المستوى العالمي.
ويشمل المؤشر جوانب تتعلق بسهولة تأمين الخدمات الحيوية اليومية في البلاد المقصودة.
وجاء في تقرير إكسبات إنسايدر 2023 الصادر عن مؤسسة "إنترنيشنز" أن المتطلبات الإدارية لا تشكل عائقا أمام المعيشة في المملكة إذ أن تسعة من كل 10 (86%) قالوا إن افتتاح حساب مصرفي يعد أمرا سهلا (بالمقارنة مع النسبة العالمية البالغة 62%)، وأشاد 59% من الوافدين بسهولة التعامل مع الجهات الرسمية (بالمقارنة مع 39% عالميا).
وإلى جانب تفوقها على المعدل العالمي فيما يتعلق بالاستقرار، فإن المشاركين في الاستطلاع اعتبروا كذلك أن عدم التحدث باللغة المحلية لم يشكل لهم عائقا دون تحقيق هذا الاستقرار، وأن المملكة تتمتع ببيئة يساندها الابتكار والإبداع، ولمس المستطلعون تحسنا مستمرا في الحياة الاجتماعية في مملكة البحرين وصنفوها في المركز السادس كبلد يسهل فيه تكوين الصداقات.
ويعكس هذا المؤشر أهمية البيئة المساندة التي يمكن للمستثمرين التعويل عليها هي عامل جذب رئيسي عند اتخاذ قراراتهم الاستثمارية في المملكة، والاستفادة من مكانتها التجارية الممتدة لأكثر من أربعة آلاف عام، والاعتماد على مقوماتها الاستثمارية المدعومة بالقوى العاملة المحلية الماهرة، وبيئتها التنظيمية المساندة لقطاعات الأعمال، بالإضافة الى وفرة الخدمات الأساسية وسهولة الحصول عليها للمقيمين والزائرين.
وتحتفل مؤسسة "إنترنيشنز" بالذكرى السنوية العاشرة منذ إصدار مسح إكسبات إنسايدر، الذي يعد أحد أهم المسوح العالمية المعتمدة على البيانات المستقاة من أكثر من 12 ألف مشارك يمثلون 171 جنسية يعيشون في 172 دولة حول العالم.