.. تدعم الجهود المشتركة لتحقيق التنمية المستدامة للمنطقة
أشادت هيئة المكتب لمجلس النواب بالكلمة السامية التي وجهها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، للقاء التشاوري الـ (18) لقادة مجلس التعاون لدول الخليج العربية والقمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى (C5)، التي عقدت في المملكة العربية السعوية الشقيقة، التي تضمنت الكلمة السامية التأكيد على التعاون الاستراتيجي، والعمل الجماعي المنظم، وأهمية التكتل الإقليمي، والتي من شأنها دعم الجهود المشتركة لتحقيق التنمية المستدامة للمنطقة.
وأشادت هيئة مكتب مجلس النواب، بالسياسة الدبلوماسية الحكيمة بقيادة جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، والتأكيد على الموقف الراسخ والثابت لمملكة البحرين، في تعزيز جهود التنمية والسلام، ونشر ثقافة وممارسات التسامح وإثراء قنوات الحوار، وتجريم خطابات الكراهية، وردع قوى الإرهاب المعادية، وصولاً لهدف بناء مجتمع إقليمي قائم على التعايش السلمي والثقة المتبادلة، وحفظ سيادة الدول وحقها في نهضة تنموية طويلة الأمد، وأهمية ربط مخرجات الحوار الاستراتيجي والتنسيق السياسي بما يتسق مع السياسات الدولية والالتزامات الأممية وفق أطر وآليات مؤسسية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بمجالاتها الواسعة،
كما وأعربت هيئة مكتب مجلس النواب عن بالغ الفخر والاعتزاز، والدعم والمساندة للموقف التاريخي البحريني المشرف، المستمر والمتواصل، بشأن الإسراع في إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية وصولا إلى السلام الدائم والشامل، وتثبيت حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.
جاء ذلك خلال اجتماع هيئة المكتب، الذي عقد اليوم الخميس، برئاسة سعادة النائب عبد النبي سلمان أحمد النائب الأول لرئيس مجلس النواب، وبحضور: سعادة النائب أحمد عبدالواحد قراطة النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، وسعادة النائب حسن عيد بوخماس رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني، وسعادة النائب ممدوح عباس الصالح رئيس لجنة الخدمات، وسعادة النائب بدر صالح التميمي رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة، وسعادة الدكتور ياسر صقر الشيراوي القائم بأعمال الأمين العام لمجلس النواب، وسعادة د. صالح إبراهيم الغثيث رئيس هيئة المستشارين القانونيين بمجلس النواب.
أشادت هيئة المكتب لمجلس النواب بالكلمة السامية التي وجهها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، للقاء التشاوري الـ (18) لقادة مجلس التعاون لدول الخليج العربية والقمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى (C5)، التي عقدت في المملكة العربية السعوية الشقيقة، التي تضمنت الكلمة السامية التأكيد على التعاون الاستراتيجي، والعمل الجماعي المنظم، وأهمية التكتل الإقليمي، والتي من شأنها دعم الجهود المشتركة لتحقيق التنمية المستدامة للمنطقة.
وأشادت هيئة مكتب مجلس النواب، بالسياسة الدبلوماسية الحكيمة بقيادة جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، والتأكيد على الموقف الراسخ والثابت لمملكة البحرين، في تعزيز جهود التنمية والسلام، ونشر ثقافة وممارسات التسامح وإثراء قنوات الحوار، وتجريم خطابات الكراهية، وردع قوى الإرهاب المعادية، وصولاً لهدف بناء مجتمع إقليمي قائم على التعايش السلمي والثقة المتبادلة، وحفظ سيادة الدول وحقها في نهضة تنموية طويلة الأمد، وأهمية ربط مخرجات الحوار الاستراتيجي والتنسيق السياسي بما يتسق مع السياسات الدولية والالتزامات الأممية وفق أطر وآليات مؤسسية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بمجالاتها الواسعة،
كما وأعربت هيئة مكتب مجلس النواب عن بالغ الفخر والاعتزاز، والدعم والمساندة للموقف التاريخي البحريني المشرف، المستمر والمتواصل، بشأن الإسراع في إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية وصولا إلى السلام الدائم والشامل، وتثبيت حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.
جاء ذلك خلال اجتماع هيئة المكتب، الذي عقد اليوم الخميس، برئاسة سعادة النائب عبد النبي سلمان أحمد النائب الأول لرئيس مجلس النواب، وبحضور: سعادة النائب أحمد عبدالواحد قراطة النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، وسعادة النائب حسن عيد بوخماس رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني، وسعادة النائب ممدوح عباس الصالح رئيس لجنة الخدمات، وسعادة النائب بدر صالح التميمي رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة، وسعادة الدكتور ياسر صقر الشيراوي القائم بأعمال الأمين العام لمجلس النواب، وسعادة د. صالح إبراهيم الغثيث رئيس هيئة المستشارين القانونيين بمجلس النواب.