نشرت صحيفة الديلي ميل البريطانية صوراً لمارة في هونغ كونغ أمضوا يومهم يجمعون مكعبات مركب كيميائي يسمى "الزرقونيوم” اعتقاداً منهم أنها أحجار ألماس.وبالفعل اتضح لديهم فيما بعد أن المكعبات المتساقطة من السماء كانت عبارة عن كريستال اصطناعي تقل قيمته عن ثمن كيس بلاستيكي.!وانضم سياح أيضاً إلى السكان المحليين في عملية جمع ما أمكن من الحجارة التي تساقطت من السماء في ساعات المساء الأولى في شارع ناثان في تسيم شا تسوي.الجدير بالذكر أنه يصعب تفريق "الزرقونيوم” عن الماس من الوهلة الأولى وبالعين المجردة، ما دفع بأحد الأشخاص إلى أخذ الأحجار إلى محل مجوهرات لمعرفة ماهيتها حيث أُعلِم أن لا قيمة لها.