تعادل باريس سان جيرمان أمام النصر السعودي دون أهداف، في مباراة ودية، أقيمت الثلاثاء، في اليابان.
وأشرك لويس إنريكي مدرب باريس، ونظيره في النصر، لويس كاسترو، 41 لاعبا في هذه البروفة الودية.
وبدأ سان جيرمان، اللقاء بضغط هجومي ملحوظ، حيث هدد مرمى الحارس نواف العقيدي بتسديدة من كارلوس سولير بعد أقل من دقيقتين.
وكان الجناح الأيسر الشاب نواه ليمينا، مزعجا بانطلاقاته، وكاد أن يهز الشباك في أكثر من مناسبة.
وكان ثلاثي الوسط الباريسي، شير ندور وفيتينيا وزاير إيمري في نشاط مستمر، بينما أدى ماركو أسينسيو، مهمة الربط بين الخطوط. في المقابل، لم تكن هناك بصمة لظهيري الجنب، أشرف حكيمي ولوكاس هيرنانديز.
أما النصر خاض اللقاء بصفقاته الجديدة، ثنائي الوسط بروزوفيتش وسيكو فوفانا، بينما نشط تاليسكا على فترات متباعدة. من جانبه، حاول كريستيانو رونالدو، البحث عن ثغرة في الدفاع الباريسي، والهروب من رقابة الثنائي سكرينيار ودانيلو بيريرا. وبالفعل كاد رونالدو أن يهز الشباك في الدقائق الأخيرة، إلا أن الحارس جيانلويجي دوناروما تصدى للكرة ببراعة.
وفي الشوط الثاني، أشرك إنريكي 9 بدلاء، ماركينيوس وأوجارت وكورزاوا وبيرنات وإيثان مبابي، إسماعيل الغربي وإلياس حسني وفيراتي وفابيان رويز.
بينما غير مدرب النصر السعودي، التشكيلة الأساسية بالكامل، باستثناء حارس المرمى نواف العقيدي.
كما شارك الوافد الجديد، أليكس تيليس، المنضم من صفوف مانشستر يونايتد، إلا أن الفريق الباريسي كان الأكثر نشاطا وخطورة.
وقدم نواف العقيدي، أداء مميزا، ونجح في الحفاظ على نظافة شباكه، بينما كاد عبد المجيد الصليهم أن يباغت دوناروما بهدف في الوقت بدل الضائع.
وأشرك لويس إنريكي مدرب باريس، ونظيره في النصر، لويس كاسترو، 41 لاعبا في هذه البروفة الودية.
وبدأ سان جيرمان، اللقاء بضغط هجومي ملحوظ، حيث هدد مرمى الحارس نواف العقيدي بتسديدة من كارلوس سولير بعد أقل من دقيقتين.
وكان الجناح الأيسر الشاب نواه ليمينا، مزعجا بانطلاقاته، وكاد أن يهز الشباك في أكثر من مناسبة.
وكان ثلاثي الوسط الباريسي، شير ندور وفيتينيا وزاير إيمري في نشاط مستمر، بينما أدى ماركو أسينسيو، مهمة الربط بين الخطوط. في المقابل، لم تكن هناك بصمة لظهيري الجنب، أشرف حكيمي ولوكاس هيرنانديز.
أما النصر خاض اللقاء بصفقاته الجديدة، ثنائي الوسط بروزوفيتش وسيكو فوفانا، بينما نشط تاليسكا على فترات متباعدة. من جانبه، حاول كريستيانو رونالدو، البحث عن ثغرة في الدفاع الباريسي، والهروب من رقابة الثنائي سكرينيار ودانيلو بيريرا. وبالفعل كاد رونالدو أن يهز الشباك في الدقائق الأخيرة، إلا أن الحارس جيانلويجي دوناروما تصدى للكرة ببراعة.
وفي الشوط الثاني، أشرك إنريكي 9 بدلاء، ماركينيوس وأوجارت وكورزاوا وبيرنات وإيثان مبابي، إسماعيل الغربي وإلياس حسني وفيراتي وفابيان رويز.
بينما غير مدرب النصر السعودي، التشكيلة الأساسية بالكامل، باستثناء حارس المرمى نواف العقيدي.
كما شارك الوافد الجديد، أليكس تيليس، المنضم من صفوف مانشستر يونايتد، إلا أن الفريق الباريسي كان الأكثر نشاطا وخطورة.
وقدم نواف العقيدي، أداء مميزا، ونجح في الحفاظ على نظافة شباكه، بينما كاد عبد المجيد الصليهم أن يباغت دوناروما بهدف في الوقت بدل الضائع.