شن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك هجومًا حادًا على فيلم "باربي" المعروض حاليًا في دور العرض السينمائي حول العالم.
وشارك "ماسك" في موجة الانتقادات الصادرة عن بعض الشخصيات المحافظة ضد الفيلم، مهاجمًا الأفكار التي حاول الفيلم الترويج لها عبر أحداثه.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يرى منتقدو الفيلم أنه يحمل أجندة "مناهضة للإنسان"، فيما ألمح الملياردير الأمريكي إلى انحيازه لوجهات النظر المنتقدة.
وأشار "ماسك"، المؤسس والمدير التنفيذي لشركتي "سبيس إكس" و"تسلا موتورز"، إلى أنه لم يكن معجبا برسالة الفيلم الذي حقق حتى الآن أكثر من 155 مليون دولار، وحضّها ضد الرجال .
وقال إن الفيلم "يناهض حرية التعبير"، مشيرًا إلى أن هذا السبب هو ما دفعه للسماح لشخصيات معادية للنساء مثل أندرو تيت الذي صرح من قبل بأنه كاره للنساء بالعودة إلى منصته "تويتر".
ولا يعتبر "ماسك" المعارض الوحيد لرسالة الفيلم، التي تظهر سطوة المرأة وتصور العلاقات بين الذكور والإناث بشكل خاطئ، إذ انتقدت المعلقة المحافظة لورين تشين "رسالة الفيلم الخبيثة المناهضة للرجل".
وأضافت الصحيفة البريطانية أن غينجر غيتز، زوجة السياسي الأمريكي مات غيتز، دعت إلى مقاطعة الفيلم بسبب ما اعتبرته "الهيمنة الأنثوية" المخيبة للآمال، بالإضافة إلى "الافتقار إلى الإيمان وروح العائلة".
وقالت بعد حضورها حفل إطلاق الفيلم في السفارة البريطانية في واشنطن، الإثنين الماضي، إنها شعرت بخيبة أمل من القيم التي يروج لها الفيلم، معتبرة أنه "يتجاهل معالجة أي فكرة عن العقيدة أو الأسرة".
كما هاجم المعلق المحافظ بن شابيرو الفيلم، وشارك مقطع فيديو عبر موقع "يوتيوب" بعنوان "بن شابيرو يدمر فيلم باربي"، وظهر وهو يشعل النار في دمى باربي، ويقول إن رسالة الفيلم تحض على كراهية الرجال.
وشارك "ماسك" في موجة الانتقادات الصادرة عن بعض الشخصيات المحافظة ضد الفيلم، مهاجمًا الأفكار التي حاول الفيلم الترويج لها عبر أحداثه.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يرى منتقدو الفيلم أنه يحمل أجندة "مناهضة للإنسان"، فيما ألمح الملياردير الأمريكي إلى انحيازه لوجهات النظر المنتقدة.
وأشار "ماسك"، المؤسس والمدير التنفيذي لشركتي "سبيس إكس" و"تسلا موتورز"، إلى أنه لم يكن معجبا برسالة الفيلم الذي حقق حتى الآن أكثر من 155 مليون دولار، وحضّها ضد الرجال .
وقال إن الفيلم "يناهض حرية التعبير"، مشيرًا إلى أن هذا السبب هو ما دفعه للسماح لشخصيات معادية للنساء مثل أندرو تيت الذي صرح من قبل بأنه كاره للنساء بالعودة إلى منصته "تويتر".
ولا يعتبر "ماسك" المعارض الوحيد لرسالة الفيلم، التي تظهر سطوة المرأة وتصور العلاقات بين الذكور والإناث بشكل خاطئ، إذ انتقدت المعلقة المحافظة لورين تشين "رسالة الفيلم الخبيثة المناهضة للرجل".
وأضافت الصحيفة البريطانية أن غينجر غيتز، زوجة السياسي الأمريكي مات غيتز، دعت إلى مقاطعة الفيلم بسبب ما اعتبرته "الهيمنة الأنثوية" المخيبة للآمال، بالإضافة إلى "الافتقار إلى الإيمان وروح العائلة".
وقالت بعد حضورها حفل إطلاق الفيلم في السفارة البريطانية في واشنطن، الإثنين الماضي، إنها شعرت بخيبة أمل من القيم التي يروج لها الفيلم، معتبرة أنه "يتجاهل معالجة أي فكرة عن العقيدة أو الأسرة".
كما هاجم المعلق المحافظ بن شابيرو الفيلم، وشارك مقطع فيديو عبر موقع "يوتيوب" بعنوان "بن شابيرو يدمر فيلم باربي"، وظهر وهو يشعل النار في دمى باربي، ويقول إن رسالة الفيلم تحض على كراهية الرجال.