سكاي نيوز عربية
لنحو عقدين، سيطر "غوغل" على عمليات البحث في الإنترنت، مع عدد مستخدمين تجاوز 4 مليارات وعمليات بحث وصلت إلى 8 مليارات يوميا.
ونتيجة لذلك، أصبح "غوغل" الموقع الأكثر زيارة في الإنترنت.
لكن لا يبدو أن هذا الوضع سيستمر، على الأقل وفقما أظهر استطلاع جديد خلص إلى أن ثلثي مستخدمي الإنترنت يفضلون المواقع التي يقترحها روبوت الإجابات السريعة "ChatGPT" أكثر من المواقع التي يقترحها "غوغل".
ذكر المشاركون في الاستطلاع أن اقتراحات "ChatGPT" تتوافق أكثر مع أسئلتهم من تلك التي يقدمها "غوغل".
أظهرت النتائج أن 65 بالمئة صوتوا لصالح "ChatGPT"، مقابل 35 بالمئة لـ"غوغل".
في الأسئلة التي تعلقت بالشؤون المحلية، مثل الاستفسار عن مدينة أو منطقة، حظي "ChatGPT" بشعبية أكبر من "غوغل".
أظهرت المنصتان الرقميتان نتائج مختلفة إلى حد كبير في المواقع التي يقترحانها على الجمهور.
نظم الدراسة وكالة التسويق الرقمي "ClickPop" ومقرها بريطانيا.
اعتمدت الدراسة على إتاحة أداة مجانية تحتوي على شريط بحث، يكتب فيها المستخدمون أي خدمة أو منتج يريدون البحث عنه.
بعد البحث عن هذه الأمور، كتذاكر السفر، تظهر قائمتان من المواقع تمثل كل قائمة نتائج الاقتراحات في "ChatGPT" و"غوغل".
بعد ذلك، يُطلب من المشاركين النقر على استطلاع يختارون فيه أيهما كان الأفضل.
قال مؤسس الوكالة دافيد ريشتر إن نتائج الدراسة تظهر أن الخطر الذي يمثله "ChatGPT" والذكاء الاصطناعي على "غوغل" حقيقي للغاية، وليس مجرد تكهن مستقبلي.
أضاف أنه يتوقع أن يدخل "غوغل" تعديلات هائلة على ترتيب نتائج البحث فيه، لمواجهة المنافس الجديد.
لنحو عقدين، سيطر "غوغل" على عمليات البحث في الإنترنت، مع عدد مستخدمين تجاوز 4 مليارات وعمليات بحث وصلت إلى 8 مليارات يوميا.
ونتيجة لذلك، أصبح "غوغل" الموقع الأكثر زيارة في الإنترنت.
لكن لا يبدو أن هذا الوضع سيستمر، على الأقل وفقما أظهر استطلاع جديد خلص إلى أن ثلثي مستخدمي الإنترنت يفضلون المواقع التي يقترحها روبوت الإجابات السريعة "ChatGPT" أكثر من المواقع التي يقترحها "غوغل".
ذكر المشاركون في الاستطلاع أن اقتراحات "ChatGPT" تتوافق أكثر مع أسئلتهم من تلك التي يقدمها "غوغل".
أظهرت النتائج أن 65 بالمئة صوتوا لصالح "ChatGPT"، مقابل 35 بالمئة لـ"غوغل".
في الأسئلة التي تعلقت بالشؤون المحلية، مثل الاستفسار عن مدينة أو منطقة، حظي "ChatGPT" بشعبية أكبر من "غوغل".
أظهرت المنصتان الرقميتان نتائج مختلفة إلى حد كبير في المواقع التي يقترحانها على الجمهور.
نظم الدراسة وكالة التسويق الرقمي "ClickPop" ومقرها بريطانيا.
اعتمدت الدراسة على إتاحة أداة مجانية تحتوي على شريط بحث، يكتب فيها المستخدمون أي خدمة أو منتج يريدون البحث عنه.
بعد البحث عن هذه الأمور، كتذاكر السفر، تظهر قائمتان من المواقع تمثل كل قائمة نتائج الاقتراحات في "ChatGPT" و"غوغل".
بعد ذلك، يُطلب من المشاركين النقر على استطلاع يختارون فيه أيهما كان الأفضل.
قال مؤسس الوكالة دافيد ريشتر إن نتائج الدراسة تظهر أن الخطر الذي يمثله "ChatGPT" والذكاء الاصطناعي على "غوغل" حقيقي للغاية، وليس مجرد تكهن مستقبلي.
أضاف أنه يتوقع أن يدخل "غوغل" تعديلات هائلة على ترتيب نتائج البحث فيه، لمواجهة المنافس الجديد.