أكد رئيس قسم تقنية المعلومات بجامعة البحرين صهيب العبدي، أن هناك عدّة قطاعات في البحرين ستستفيد بشكل كبير وإيجابي من الذكاء الاصطناعي، أهمها القطاع الاقتصادي والتعليمي والتجاري، بالإضافة إلى قطاعات أخرى منها الصحة والصناعة، والزراعة، حيث ستكون الاستفادة ذا طابع مختلف وكبير جداً.
وأوضح أن الذكاء الاصطناعي سيكون له تأثير إيجابي على الوظائف الحالية، حيث سيعمل على تحويل الأعمال التقليدية إلى تقنية وتخصصية واحترافية أكثر، ويتجلّى ذلك في الحاجة إلى تخصيص فرق عمل من تخصصات مختلفة معززة بقدرات تقنية في تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي وتدريبها بشكل جيد حتى تستطيع المواكبة مع التغييرات التقنية السريعة والتعامل مع الذكاء الاصطناعي الذي بدروه سيفتح وظائف عديدة وجديدة.
ونوه بأن الأخطاء التكنولوجية في ظل البيئات الحديثة المعززة بالذكاء الاصطناعي قد يكون لها تأثير كبير وخطير على المخرجات في بيئات العمل، ولتجنب ذلك يجب أن يتم تعزيز مرحلة التجارب والاختبارات عند استخدام الذكاء الاصطناعي قبل تطبيقها بشكل حقيقي في بيئة العمل، لما في ذلك من أهمية في تقليل المشاكل والأخطاء، ويتم ذلك عن طريق محاكاة أكبر عدد من الاحتمالات المتوقعة من مُخرجات الأنظمة وتطويرها للمستوى الذي يخدم جهة العمل بالشكل المطلوب والصحيح.
وبيّن العبدي، أنه وبالتطور التكنلوجي الموجود حالياً ولما تعرضه كبرى شركات التكنولوجيا مثل مايكروسوفت وأمازون وجوجل وغيرها من خدمات وتقنيات الذكاء الاصطناعي الموجودة في بيئات الحوسبة السحابية الخاصة بهم، فإنه من الممكن لجميع القطاعات الاستعانة بهذه التقنيات الجاهزة والمطورة بأحدث التجهيزات من خلال تطوير هذه التقنيات لحاجات العمل ودمج الخبرات العملية لكل قطاع مع هذه التقنيات لتعطي أفضل المخرجات.
وأوضح أن الذكاء الاصطناعي سيكون له تأثير إيجابي على الوظائف الحالية، حيث سيعمل على تحويل الأعمال التقليدية إلى تقنية وتخصصية واحترافية أكثر، ويتجلّى ذلك في الحاجة إلى تخصيص فرق عمل من تخصصات مختلفة معززة بقدرات تقنية في تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي وتدريبها بشكل جيد حتى تستطيع المواكبة مع التغييرات التقنية السريعة والتعامل مع الذكاء الاصطناعي الذي بدروه سيفتح وظائف عديدة وجديدة.
ونوه بأن الأخطاء التكنولوجية في ظل البيئات الحديثة المعززة بالذكاء الاصطناعي قد يكون لها تأثير كبير وخطير على المخرجات في بيئات العمل، ولتجنب ذلك يجب أن يتم تعزيز مرحلة التجارب والاختبارات عند استخدام الذكاء الاصطناعي قبل تطبيقها بشكل حقيقي في بيئة العمل، لما في ذلك من أهمية في تقليل المشاكل والأخطاء، ويتم ذلك عن طريق محاكاة أكبر عدد من الاحتمالات المتوقعة من مُخرجات الأنظمة وتطويرها للمستوى الذي يخدم جهة العمل بالشكل المطلوب والصحيح.
وبيّن العبدي، أنه وبالتطور التكنلوجي الموجود حالياً ولما تعرضه كبرى شركات التكنولوجيا مثل مايكروسوفت وأمازون وجوجل وغيرها من خدمات وتقنيات الذكاء الاصطناعي الموجودة في بيئات الحوسبة السحابية الخاصة بهم، فإنه من الممكن لجميع القطاعات الاستعانة بهذه التقنيات الجاهزة والمطورة بأحدث التجهيزات من خلال تطوير هذه التقنيات لحاجات العمل ودمج الخبرات العملية لكل قطاع مع هذه التقنيات لتعطي أفضل المخرجات.