خريجة الإعدادي بمعدل 98.9%..
"قال تعالى: (وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)، فالحمد لله أقصى مبلغ الحمدِ، والشكر لله من قبل ومن بعد".
بهذه الكلمات عبرت المتفوقة زينب أنور حسن خريجة مدرسة القيروان الإعدادية للبنات، بمعدل 98.91% عن خالص فرحتها وفخرها بهذه النتيجة المشرفة، وقالت إن المدرسة قد وفرت لها بيئة مثالية للتفوق والإبداع وتطوير الشخصية، موجهةً الشكر والتقدير الى جميع معلماتها بلا استثناء.
وأضافت زينب أن حصص المراجعة التي نظمتها المعلمات قبل الامتحانات ساعدتها للوصول إلى هذا التفوق، وقدمت نصيحة لكل الطلبة هي أن الحرص على التركيز والانتباه للمعلمين أثناء الشرح من بداية العام الدراسي، والالتزام بالمذاكرة أولاً بأول، والحرص على عدم تراكم الدروس، وتنظيم اليوم الدراسي، ستعينهم على تحقيق أفضل النتائج.
وفي الختام قالت الطالبة إنها تطمح إلى أن تصبح طبيبة في المستقبل، لتسهم في تقديم خدمات إنسانية نبيلة للناس.
"قال تعالى: (وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)، فالحمد لله أقصى مبلغ الحمدِ، والشكر لله من قبل ومن بعد".
بهذه الكلمات عبرت المتفوقة زينب أنور حسن خريجة مدرسة القيروان الإعدادية للبنات، بمعدل 98.91% عن خالص فرحتها وفخرها بهذه النتيجة المشرفة، وقالت إن المدرسة قد وفرت لها بيئة مثالية للتفوق والإبداع وتطوير الشخصية، موجهةً الشكر والتقدير الى جميع معلماتها بلا استثناء.
وأضافت زينب أن حصص المراجعة التي نظمتها المعلمات قبل الامتحانات ساعدتها للوصول إلى هذا التفوق، وقدمت نصيحة لكل الطلبة هي أن الحرص على التركيز والانتباه للمعلمين أثناء الشرح من بداية العام الدراسي، والالتزام بالمذاكرة أولاً بأول، والحرص على عدم تراكم الدروس، وتنظيم اليوم الدراسي، ستعينهم على تحقيق أفضل النتائج.
وفي الختام قالت الطالبة إنها تطمح إلى أن تصبح طبيبة في المستقبل، لتسهم في تقديم خدمات إنسانية نبيلة للناس.