على مدى قرون، كان النمش مشكلة جمالية لدى النساء، لكن اليوم، أصبحت شركات المكياج تتسابق لإنتاج أدوات تقدم نمشاً مزيفاً، بعد أن أصبح أحدث موضة في عالم التجميل، وفق صحيفة واشنطن بوست.
عندما كانت هيلي بوكانان طفلة صغيرة في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، قام أطفال آخرون في المدرسة بمضايقتها، بسبب إصابتها بالنمش، فكرهته، وتمنت إيجاد طريقة لإزالته، لكن اليوم، وهي في عمر 23، أصبحت خبيرة تجميل، وافتتحت مركزاً، وهي الآن تقدم نمشاً مزيفاً.
وتبحث النساء ذوات البشرة النظيفة والنقية عن طريقة لوضع نمش مزيف، لأنه أصبح أحدث موضة في عالم التجميل، ولاقى انتشاراً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً «تيك توك» و«سناب شات»، وأصبح المشاهير يستخدمونه ويظهرون به في أفلامهم ومسلسلاتهم.
تقول بوكانان: «النمش المزيف الذي أقدمه يمكن أن يستمر لمدة تصل إلى ثلاث سنوات قبل أن يتلاشى»، مضيفة: «هذا الصيف أقدم عملية النمش المزيف لعميلين في الأسبوع، والجلسة الواحدة تستغرق أكثر من ساعة، وتكلف 225 دولاراً».
عندما كانت هيلي بوكانان طفلة صغيرة في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، قام أطفال آخرون في المدرسة بمضايقتها، بسبب إصابتها بالنمش، فكرهته، وتمنت إيجاد طريقة لإزالته، لكن اليوم، وهي في عمر 23، أصبحت خبيرة تجميل، وافتتحت مركزاً، وهي الآن تقدم نمشاً مزيفاً.
وتبحث النساء ذوات البشرة النظيفة والنقية عن طريقة لوضع نمش مزيف، لأنه أصبح أحدث موضة في عالم التجميل، ولاقى انتشاراً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً «تيك توك» و«سناب شات»، وأصبح المشاهير يستخدمونه ويظهرون به في أفلامهم ومسلسلاتهم.
تقول بوكانان: «النمش المزيف الذي أقدمه يمكن أن يستمر لمدة تصل إلى ثلاث سنوات قبل أن يتلاشى»، مضيفة: «هذا الصيف أقدم عملية النمش المزيف لعميلين في الأسبوع، والجلسة الواحدة تستغرق أكثر من ساعة، وتكلف 225 دولاراً».