لا تزال مساعي مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي متواصلة ومستمرة في نشر مبادرات مملكة البحرين، بقيادة سيدي صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، في مجال السلام والتسامح والتعايش السلمي، وقد تم مؤخراً تدشين جائزة الملك حمد للتعايش السلمي في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية حيث تجسد هذه الجائزة رؤية جلالته حفظه الله للتعايش الإنساني كرسالة واضحة لنشر السلام وقيم التسامح بين الشعوب حتى يعم الخير والتقدم في العالم فجلالته حفظه الله رجل السلام تمثلت رؤيته الثاقبة في تعزيز التسامح والسلام في كثير من المواقف والمشاريع التي لاقت إشادة واسعة من دول العالم والمنظمات الدولية ولا يزال جلالته يكرس اهتمامه ومساعيه من أجل السلام والتعايش السلمي بين شعوب العالم كافة.
مملكة البحرين نموذج حضاري ومتقدم في القيم الإنسانية والحقوقية وتحمل رسائل سامية في تحقيق ودعم السلام والتسامح وهذه الجائزة نابعة من إيمان متعمق بأن أي فرد من مختلف الشعوب يستحق أن يعيش بسلام وأن يحقق التطور والتقدم، وأن تقبل الآخر باختلاف العقائد والديانات سمة إنسانية وهي بالتأكيد ليست ببعيدة عن المجتمع البحريني الذي يتميز بتعدد الثقافات وتقبل الآخر بروح من التسامح والإخاء والمملكة دائماً في الطليعة في احترام الفكر والعقيدة النابعة من العقيدة الإسلامية السمحاء.
خلال تدشين الجائزة، أكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي في مدينة لوس أنجلوس بأن الجائزة تحمل معان مهمة، ودلالات عميقة النهج الملكي الأصيل لتعزيز التعايش والتسامح، ونشر ثقافة الإخاء والتضامن، والتي تعبر عن إيمان مطلق بأهمية سيادة هذه القيم النبيلة في مواجهة العنصرية والتعصب والتطرف، وأضاف بأن تدشين جائزة دولية كريمة تحمل اسم جلالة الملك المعظم، كقائد استثنائي يملك منهاج عمل مستنير، لترسيخ موقع مملكة البحرين كمركز عالمي لتعزيز التقارب الحضاري بين أتباع الأديان ومختلف الثقافات.
كلمة من القلب
سعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة من الشخصيات البارزة والذي يعرف بالرجل المثقف الموسوعي واسع المعرفة والاطلاع في مجالات متعددة بجانب ما يتمتع من صفات محببة مثل التواضع واحترام الآخرين وتقدريهم، وسعادته إضافة نوعية بتعيينه رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وبصمته في هذا المجال بالتأكيد سوف تحقق الكثير لرؤية عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
مملكة البحرين نموذج حضاري ومتقدم في القيم الإنسانية والحقوقية وتحمل رسائل سامية في تحقيق ودعم السلام والتسامح وهذه الجائزة نابعة من إيمان متعمق بأن أي فرد من مختلف الشعوب يستحق أن يعيش بسلام وأن يحقق التطور والتقدم، وأن تقبل الآخر باختلاف العقائد والديانات سمة إنسانية وهي بالتأكيد ليست ببعيدة عن المجتمع البحريني الذي يتميز بتعدد الثقافات وتقبل الآخر بروح من التسامح والإخاء والمملكة دائماً في الطليعة في احترام الفكر والعقيدة النابعة من العقيدة الإسلامية السمحاء.
خلال تدشين الجائزة، أكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي في مدينة لوس أنجلوس بأن الجائزة تحمل معان مهمة، ودلالات عميقة النهج الملكي الأصيل لتعزيز التعايش والتسامح، ونشر ثقافة الإخاء والتضامن، والتي تعبر عن إيمان مطلق بأهمية سيادة هذه القيم النبيلة في مواجهة العنصرية والتعصب والتطرف، وأضاف بأن تدشين جائزة دولية كريمة تحمل اسم جلالة الملك المعظم، كقائد استثنائي يملك منهاج عمل مستنير، لترسيخ موقع مملكة البحرين كمركز عالمي لتعزيز التقارب الحضاري بين أتباع الأديان ومختلف الثقافات.
كلمة من القلب
سعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة من الشخصيات البارزة والذي يعرف بالرجل المثقف الموسوعي واسع المعرفة والاطلاع في مجالات متعددة بجانب ما يتمتع من صفات محببة مثل التواضع واحترام الآخرين وتقدريهم، وسعادته إضافة نوعية بتعيينه رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وبصمته في هذا المجال بالتأكيد سوف تحقق الكثير لرؤية عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.