أكد ناشطون اجتماعيون وإعلاميون وكتاب، التميز الكبير لبرنامج (قدها)، الذي حقق أعلى نسبة مشاهدات على منصة "شاهد"، ووصفوه بالعلامة الفارقة في حياة المشاركين فيه، وأشادوا بتوجيه سمو الفريق الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي لقيادة الحرس الملكي لإطلاق البرنامج التلفزيوني "قدها"، الذي يأتي تجسيدا لرؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه في خلق مختلف البرامج والأنشطة والفرص أمام الشباب البحريني لإبراز قدراتهم وإمكانياتهم غير المحدودة.
وقالوا في تصريحات خاصة لوكالة أنباء البحرين "بنا"، إن البرنامج يعكس ما يتصف به الشباب البحريني من روح التحدي والعزيمة والإصرار والمغامرة ومجابهة التحديات، فالبرنامج أنجز بسواعد أبناء البلد وهو صناعة بحرينية وطنية بالكامل تميزت بمستوى الاحترافية العالية في العمل والإنجاز، كما أنه لا يعتمد على مدى التفوق الجسدي والمهاري، بل يعتمد على مستوى التفوق الذهني والتكتيكي أيضا.
رئيس جمعية البحرين للإنماء والتطوير السيدة نوال الدوسري باركت لفريق عمل برنامج "قدها" النجاح المبهر الذي حققه، مؤكدة أن هذا البرنامج الفريد من نوعه يعتبر من المبادرات الهادفة إلى تمكين الشباب ومشاركتهم في صناعة رجال المستقبل، لأنهم هم الثروة الحقيقية لمملكة البحرين، وأشادت بقيادة ودعم سمو الفريق الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، لهذا البرنامج المتميز بفكرته ومضمونه.
وقالت الدوسري "إننا نعيش في ظل التطور التكنولوجي الرهيب والمتغيرات المتسارعة والتي نحتاج لمواجهتها إلى ثبات الشباب ووضع وتفعيل مبادرات تكون بمثابة الخطط الاستباقية، فبالرغم من صغر سن بعض المشاركين في البرنامج إلا أنهم كانوا على قدر التحديات العسكرية الكبيرة التي مروا بها، والتي تستوجب عليهم الالتزام والاجتهاد والتمسك بالعزيمة والإصرار، لرفع جاهزيتهم واكسابهم مهارات يتغلبون من خلالها على الصعوبات، وليحققوا غايتهم ليس فقط في تفوقهم الجسدي والمهاري بل أيضا التفوق الذهني والتكتيكي الذي يوصل إلى تغيير أسلوب حياة".
أما نائب رئيس جمعية "عطاء" للمسؤولية الاجتماعية الدكتورة هالة جمال فأكدت أهمية برنامج "قدها" على الخارطة البرامجية التي تحاكي الواقع، وقالت إنه برنامج لافت يجسد رؤية حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، تجاه الشباب البحريني، كما يدلل على أهمية منح الشباب الفرص النوعية لاستعراض قدراتهم وطاقاتهم، لكونهم عماد الوطن وأساس عملية البناء والتنمية.
وأضافت الدكتورة هالة، أن للشباب دورا كبيرا في النهوض بالوطن بعزمهم وصبرهم وحماسهم لتحقيق المستحيل، إذ يأتي هذا البرنامج بفكرته الجديدة ليؤكد حب الشباب للتحدي والمغامرة، وهو أمر غير مستغرب في ظل وجود قيادة شبابية واعدة متمثلة بسمو الفريق الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الذي يقف وراء كل هذه الإنجازات، معربة عن شغفها لتحقيق البرنامج مشاهدات عالية غير مسبوقة.
من جانبه أكد السيد صباح عبد الرحمن الزياني رئيس مجلس إدارة جمعية "المستقبل" الشبابية أن برنامج "قدها" الذي أطلقته قيادة الحرس الملكي بتوجيه من سمو الفريق الركن ناصر بن حمد آل خليفة، يمثل بادرة غير مسبوقة تقدم العديد من الأمور المهمة في مقدمتها التأكيد على حرص سموه المستمر على إبراز القدرات العالية التي يتمتع بها الشباب البحريني في مختلف المجالات.
وقال الزياني إن البرنامج أظهر بشكل جلي ما يبذله الشباب البحريني من جهود دؤوبة من أجل الدفاع عن مكتسبات الوطن، وحماية أمنه واستقراره، وأنهم على أعلى درجات الاستعداد والجاهزية للنهوض بالمهام الوطنية الكبيرة الملقاة على عاتقهم، وأشاد بجهود الكفاءات البحرينية التي عملت على إعداد وتنفيذ هذا البرنامج، وإخراجه بهذه الطريقة الرائعة، التي أسهمت في تحقيقه لأعلى نسبة مشاهدات على منصة "شاهد".
من جانبه أكد الصحفي محمد العالي أن برنامج "قدها" برنامج رائع بكل ما للكلمة من معنى، حيث عكس معاني التحدي والإثارة والجدية والانضباط في توليفة جميلة تتعدى فنيات برامج الواقع الاعتيادية، فهو برنامج على قدر عال من التميز، وتم تقديمه بهذا المستوى الراقي الذي شاهده الجميع، ويدل على قوة المحتوى والقدرة على الإنتاجات الضخمة التي نحن واثقون من أنها ستتواصل وتستمر.
وأشار العالي إلى الاحترافية الكبيرة التي مثلها إنتاج برنامج "قدها"، متطلعا إلى أن يتم إنتاج برامج أخرى بذات المستوى، وأن تكون هناك نسخة خاصة للسيدات أيضا، وقال إن "المشاهد كان على موعد مع برنامج يمثل قمة في التشويق والإثارة والتحدي".
أما الصحفي إبراهيم النهام من صحيفة "البلاد" فأوضح أن برنامج "قدها" الذي جاء بتوجيه من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، يمثل قصة نجاح بحرينية، تجسد البطولة، والجسارة، والحزم، وقال إن البرنامج أظهر مواقف الرجال، عبر إدخال المشاركين في تدريبات هي محاكاة لواقع العسكرية، بما يتضمنه هذا الواقع من مواجهة التحديات بحزم وإصرار، فما تم عرضه عبر حلقات برنامج "قدها" يمثل دروسا في الحياة، ويعكس أيضا حب الشباب في أداء الواجب الوطني ومواجهة التحديات بإصرار وعزيمة.
وأكدت الإعلامية نورة المنصوري رئيسة اللجنة الإعلامية في جمعية "المرصد" لحقوق الإنسان، على دور الشباب الفاعل في تحقيق المنجزات ومواجهة التحديات، وقالت إن برنامج "قدها" يعتبر نقلة نوعية في الإعلام البحريني، وعبرت عن فخرها بنجاحه لكونه تم بسواعد بحرينية تجسد الصورة الأسمى للشباب البحريني الذي يسعى نحو التميز.
وقالت المنصوري إن شريحة الشباب الذين اختيروا لخوض التحدي كانت شريحة متنوعة في عدة مجالات، واشتركوا جميعهم بإرادتهم وعزيمتهم نحو التحدي تحت أيادي احترافية من المدربين وبإنتاج إعلامي يمكن وصفه فنياً بأنه عالمي من ناحية الإخراج والتصوير، مؤكدة أن البرنامج كان رائعًا بكافة المقاييس ويمثل حافزا لجميع الشباب لخوض هذه التجربة التي تنمي قدراتهم ومهاراتهم ليكونوا خير سفراء للوطن.
ووصف الناشط الاجتماعي والإعلامي محمود البنخليل برنامج "قدها" بأنه أحد البرامج الشيقة والهادفة، حيث يمكن من خلالها إعطاء الفرصة لفئات مختلفة من الأعمار لخوض مسابقات ورياضات وتدريبات شاقة تكشف ما في المجتمع من فئات مختلفة قادرة على تخطي الصعاب مهما اختلفت الأعمار.
وأعرب البنخليل عن أمله في أن يتم توسيع هذه المبادرة لتشمل فئات من دول الخليج العربي، بالإضافة إلى زيادة المشاركات المجتمعية بحيث يطلع المشاهد على نتائج هذه المبادرة أولا بأول من خلال تقرير أسبوعي حول مراحل التصوير، ليكون المشاهد أكثر قربا من تفاصيل الرحلة الغنية بحماسها وإنجازاتها وتحدياتها.
بدوره قال الناشط الاجتماعي عمر الحمر إن برنامج "قدها" من البرامج الفريدة المتميزة والحصرية، وهو برنامج يبث روح التنافس بين الشباب ويثبت أن الشاب البحريني على درجة عالية من الكفاءة متى ما تطلبت الحاجة إلى إبراز طاقاته ودخول التحدي.
وبين الحمر أن برنامج "قدها" لم يتميز وينجح في فكرته فقط، بل تميز بأنه نموذج لدعم القيادة للشباب، الذين يمثلون عماد التطوير والنجاح والتنمية.
يذكر أن برنامج "قدها" أطلقته القيادة العامة للحرس الملكي، بتوجيه من سمو الفريق الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي، ويعرض على منصة "شاهد" بواقع سبع حلقات، ويهدف إلى إبراز القدرات العالية التي يتمتع بها الشباب البحريني في المجالات المختلفة.
وكانت اللجنة المنظمة قد فتحت باب التسجيل لمشاركة المدنيين وشهد البرنامج تسجيل حوالي 800 مشارك تم اختيار 80 شابا خاضوا سلسلة من التحديات في القوة البدنية والتحمل واللياقة ليفوز في نهاية البرنامج ثلاثة بالمراكز الأولى.
وتضمن البرنامج سلسلة من التحديات للمشاركين لتعريفهم بطبيعة الحياة العسكرية وبما يمر به العسكري من صعوبات وتحديات تتطلب مهارات جسدية وذهنية عالية.
وقالوا في تصريحات خاصة لوكالة أنباء البحرين "بنا"، إن البرنامج يعكس ما يتصف به الشباب البحريني من روح التحدي والعزيمة والإصرار والمغامرة ومجابهة التحديات، فالبرنامج أنجز بسواعد أبناء البلد وهو صناعة بحرينية وطنية بالكامل تميزت بمستوى الاحترافية العالية في العمل والإنجاز، كما أنه لا يعتمد على مدى التفوق الجسدي والمهاري، بل يعتمد على مستوى التفوق الذهني والتكتيكي أيضا.
رئيس جمعية البحرين للإنماء والتطوير السيدة نوال الدوسري باركت لفريق عمل برنامج "قدها" النجاح المبهر الذي حققه، مؤكدة أن هذا البرنامج الفريد من نوعه يعتبر من المبادرات الهادفة إلى تمكين الشباب ومشاركتهم في صناعة رجال المستقبل، لأنهم هم الثروة الحقيقية لمملكة البحرين، وأشادت بقيادة ودعم سمو الفريق الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، لهذا البرنامج المتميز بفكرته ومضمونه.
وقالت الدوسري "إننا نعيش في ظل التطور التكنولوجي الرهيب والمتغيرات المتسارعة والتي نحتاج لمواجهتها إلى ثبات الشباب ووضع وتفعيل مبادرات تكون بمثابة الخطط الاستباقية، فبالرغم من صغر سن بعض المشاركين في البرنامج إلا أنهم كانوا على قدر التحديات العسكرية الكبيرة التي مروا بها، والتي تستوجب عليهم الالتزام والاجتهاد والتمسك بالعزيمة والإصرار، لرفع جاهزيتهم واكسابهم مهارات يتغلبون من خلالها على الصعوبات، وليحققوا غايتهم ليس فقط في تفوقهم الجسدي والمهاري بل أيضا التفوق الذهني والتكتيكي الذي يوصل إلى تغيير أسلوب حياة".
أما نائب رئيس جمعية "عطاء" للمسؤولية الاجتماعية الدكتورة هالة جمال فأكدت أهمية برنامج "قدها" على الخارطة البرامجية التي تحاكي الواقع، وقالت إنه برنامج لافت يجسد رؤية حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، تجاه الشباب البحريني، كما يدلل على أهمية منح الشباب الفرص النوعية لاستعراض قدراتهم وطاقاتهم، لكونهم عماد الوطن وأساس عملية البناء والتنمية.
وأضافت الدكتورة هالة، أن للشباب دورا كبيرا في النهوض بالوطن بعزمهم وصبرهم وحماسهم لتحقيق المستحيل، إذ يأتي هذا البرنامج بفكرته الجديدة ليؤكد حب الشباب للتحدي والمغامرة، وهو أمر غير مستغرب في ظل وجود قيادة شبابية واعدة متمثلة بسمو الفريق الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الذي يقف وراء كل هذه الإنجازات، معربة عن شغفها لتحقيق البرنامج مشاهدات عالية غير مسبوقة.
من جانبه أكد السيد صباح عبد الرحمن الزياني رئيس مجلس إدارة جمعية "المستقبل" الشبابية أن برنامج "قدها" الذي أطلقته قيادة الحرس الملكي بتوجيه من سمو الفريق الركن ناصر بن حمد آل خليفة، يمثل بادرة غير مسبوقة تقدم العديد من الأمور المهمة في مقدمتها التأكيد على حرص سموه المستمر على إبراز القدرات العالية التي يتمتع بها الشباب البحريني في مختلف المجالات.
وقال الزياني إن البرنامج أظهر بشكل جلي ما يبذله الشباب البحريني من جهود دؤوبة من أجل الدفاع عن مكتسبات الوطن، وحماية أمنه واستقراره، وأنهم على أعلى درجات الاستعداد والجاهزية للنهوض بالمهام الوطنية الكبيرة الملقاة على عاتقهم، وأشاد بجهود الكفاءات البحرينية التي عملت على إعداد وتنفيذ هذا البرنامج، وإخراجه بهذه الطريقة الرائعة، التي أسهمت في تحقيقه لأعلى نسبة مشاهدات على منصة "شاهد".
من جانبه أكد الصحفي محمد العالي أن برنامج "قدها" برنامج رائع بكل ما للكلمة من معنى، حيث عكس معاني التحدي والإثارة والجدية والانضباط في توليفة جميلة تتعدى فنيات برامج الواقع الاعتيادية، فهو برنامج على قدر عال من التميز، وتم تقديمه بهذا المستوى الراقي الذي شاهده الجميع، ويدل على قوة المحتوى والقدرة على الإنتاجات الضخمة التي نحن واثقون من أنها ستتواصل وتستمر.
وأشار العالي إلى الاحترافية الكبيرة التي مثلها إنتاج برنامج "قدها"، متطلعا إلى أن يتم إنتاج برامج أخرى بذات المستوى، وأن تكون هناك نسخة خاصة للسيدات أيضا، وقال إن "المشاهد كان على موعد مع برنامج يمثل قمة في التشويق والإثارة والتحدي".
أما الصحفي إبراهيم النهام من صحيفة "البلاد" فأوضح أن برنامج "قدها" الذي جاء بتوجيه من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، يمثل قصة نجاح بحرينية، تجسد البطولة، والجسارة، والحزم، وقال إن البرنامج أظهر مواقف الرجال، عبر إدخال المشاركين في تدريبات هي محاكاة لواقع العسكرية، بما يتضمنه هذا الواقع من مواجهة التحديات بحزم وإصرار، فما تم عرضه عبر حلقات برنامج "قدها" يمثل دروسا في الحياة، ويعكس أيضا حب الشباب في أداء الواجب الوطني ومواجهة التحديات بإصرار وعزيمة.
وأكدت الإعلامية نورة المنصوري رئيسة اللجنة الإعلامية في جمعية "المرصد" لحقوق الإنسان، على دور الشباب الفاعل في تحقيق المنجزات ومواجهة التحديات، وقالت إن برنامج "قدها" يعتبر نقلة نوعية في الإعلام البحريني، وعبرت عن فخرها بنجاحه لكونه تم بسواعد بحرينية تجسد الصورة الأسمى للشباب البحريني الذي يسعى نحو التميز.
وقالت المنصوري إن شريحة الشباب الذين اختيروا لخوض التحدي كانت شريحة متنوعة في عدة مجالات، واشتركوا جميعهم بإرادتهم وعزيمتهم نحو التحدي تحت أيادي احترافية من المدربين وبإنتاج إعلامي يمكن وصفه فنياً بأنه عالمي من ناحية الإخراج والتصوير، مؤكدة أن البرنامج كان رائعًا بكافة المقاييس ويمثل حافزا لجميع الشباب لخوض هذه التجربة التي تنمي قدراتهم ومهاراتهم ليكونوا خير سفراء للوطن.
ووصف الناشط الاجتماعي والإعلامي محمود البنخليل برنامج "قدها" بأنه أحد البرامج الشيقة والهادفة، حيث يمكن من خلالها إعطاء الفرصة لفئات مختلفة من الأعمار لخوض مسابقات ورياضات وتدريبات شاقة تكشف ما في المجتمع من فئات مختلفة قادرة على تخطي الصعاب مهما اختلفت الأعمار.
وأعرب البنخليل عن أمله في أن يتم توسيع هذه المبادرة لتشمل فئات من دول الخليج العربي، بالإضافة إلى زيادة المشاركات المجتمعية بحيث يطلع المشاهد على نتائج هذه المبادرة أولا بأول من خلال تقرير أسبوعي حول مراحل التصوير، ليكون المشاهد أكثر قربا من تفاصيل الرحلة الغنية بحماسها وإنجازاتها وتحدياتها.
بدوره قال الناشط الاجتماعي عمر الحمر إن برنامج "قدها" من البرامج الفريدة المتميزة والحصرية، وهو برنامج يبث روح التنافس بين الشباب ويثبت أن الشاب البحريني على درجة عالية من الكفاءة متى ما تطلبت الحاجة إلى إبراز طاقاته ودخول التحدي.
وبين الحمر أن برنامج "قدها" لم يتميز وينجح في فكرته فقط، بل تميز بأنه نموذج لدعم القيادة للشباب، الذين يمثلون عماد التطوير والنجاح والتنمية.
يذكر أن برنامج "قدها" أطلقته القيادة العامة للحرس الملكي، بتوجيه من سمو الفريق الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي، ويعرض على منصة "شاهد" بواقع سبع حلقات، ويهدف إلى إبراز القدرات العالية التي يتمتع بها الشباب البحريني في المجالات المختلفة.
وكانت اللجنة المنظمة قد فتحت باب التسجيل لمشاركة المدنيين وشهد البرنامج تسجيل حوالي 800 مشارك تم اختيار 80 شابا خاضوا سلسلة من التحديات في القوة البدنية والتحمل واللياقة ليفوز في نهاية البرنامج ثلاثة بالمراكز الأولى.
وتضمن البرنامج سلسلة من التحديات للمشاركين لتعريفهم بطبيعة الحياة العسكرية وبما يمر به العسكري من صعوبات وتحديات تتطلب مهارات جسدية وذهنية عالية.