قال البيت الأبيض في بيان يوم الجمعة إن الرئيس الأمريكي جو بايدن، أمر بتخصيص مساعدات اتحادية إضافية لهاواي في أعقاب حرائق غابات مميتة تسببت في دمار هائل في الولاية هذا الشهر.
وأضاف البيان أنه تمت زيادة الأموال الاتحادية المخصصة لإزالة الأنقاض وإجراءات الحماية العاجلة بنسبة 100 بالمئة من إجمالي التكاليف المستحقة لمدة 30 يوما متصلة تختارها الولاية من أول 120 يوما بعد الواقعة.
ومن المنتظر أن يتوجه بايدن إلى هاواي الأسبوع المقبل لتفقد المناطق المنكوبة بالحرائق ولقاء ناجين ومسعفين يواصلون البحث عن المفقودين، في وقت تجاوزت فيه حصيلة الكارثة 100 قتيل.
والحرائق التي سوّت مدينة لاهاينا التاريخية في جزيرة ماوي بالأرض، هي الأكثر فتكا منذ أكثر من قرن في الولايات المتحدة وقد أدت إلى مقتل 110 أشخاص.
وتمكنت السلطات من التعرف على 5 قتلى فقط حتى الآن، وقد أعلن مسؤولو مقاطعة ماوي عن اثنين منهم وهما روبرت ديكمان 74 عاما، وبادي جانتوك 79 عاما، وكلاهما من لاهاينا.
وانتقل خبراء في الطب الشرعي بعضهم عمل في أعقاب هجمات 11 سبتمبر إلى ماوي، حيث تتكثف الجهود لتحديد هوية الرفات إذ أن بعضها متفحم إلى درجة يصعب التعرف عليها، خاصة مع تواجد عدد كبير من السياح في الجزيرة وقت اندلاع الحرائق ما يفرض توسيع شبكة أخذ العينات.
وأشار مسؤولون مرارا إلى أن العدد النهائي للقتلى قد لا يعرف قبل أسابيع، لكن من المتوقع أن يرتفع كثيرا.
وأضاف البيان أنه تمت زيادة الأموال الاتحادية المخصصة لإزالة الأنقاض وإجراءات الحماية العاجلة بنسبة 100 بالمئة من إجمالي التكاليف المستحقة لمدة 30 يوما متصلة تختارها الولاية من أول 120 يوما بعد الواقعة.
ومن المنتظر أن يتوجه بايدن إلى هاواي الأسبوع المقبل لتفقد المناطق المنكوبة بالحرائق ولقاء ناجين ومسعفين يواصلون البحث عن المفقودين، في وقت تجاوزت فيه حصيلة الكارثة 100 قتيل.
والحرائق التي سوّت مدينة لاهاينا التاريخية في جزيرة ماوي بالأرض، هي الأكثر فتكا منذ أكثر من قرن في الولايات المتحدة وقد أدت إلى مقتل 110 أشخاص.
وتمكنت السلطات من التعرف على 5 قتلى فقط حتى الآن، وقد أعلن مسؤولو مقاطعة ماوي عن اثنين منهم وهما روبرت ديكمان 74 عاما، وبادي جانتوك 79 عاما، وكلاهما من لاهاينا.
وانتقل خبراء في الطب الشرعي بعضهم عمل في أعقاب هجمات 11 سبتمبر إلى ماوي، حيث تتكثف الجهود لتحديد هوية الرفات إذ أن بعضها متفحم إلى درجة يصعب التعرف عليها، خاصة مع تواجد عدد كبير من السياح في الجزيرة وقت اندلاع الحرائق ما يفرض توسيع شبكة أخذ العينات.
وأشار مسؤولون مرارا إلى أن العدد النهائي للقتلى قد لا يعرف قبل أسابيع، لكن من المتوقع أن يرتفع كثيرا.