قال حاكم ولاية هاواي الأمريكية، جوش جرين، إن أكثر من 1000 شخص ما زالوا في عداد المفقودين، مع استمرار عمليات البحث والإنقاذ بعد الدمار الذي خلفته حرائق الغابات في مقاطعة ماوي.
وأضاف جرين في تصريحات صحافية أن "حوالي 1050 شخصا ما زالوا في عداد المفقودين، وستستغرق عمليات البحث والإنقاذ عدة أسابيع، كما ستواجه بعض التحديات غير العادية، حتى بعد الانتهاء بالفعل من مسح 85% من المنطقة المتأثرة بالحرائق بمعونة فرق البحث".
وتابع "الـ 15% المتبقية من المنطقة المتأثرة بالحرائق أكثر تعقيدا، حيث تتشكل من المباني الكبيرة التي تتطلب إزالة بعض الأرضيات والهياكل.. الجزء الأخير من عمليات البحث قد لا يسفر عن النتائج التي يأملها المجتمع، حيث إن بعض البقايا قد يكون من المستحيل استردادها"، مبينًا أنه في ظل درجة الحرارة المرتفعة الناتجة عن الحرائق، قد لا تتمكن فرق الإنقاذ من استعادة رفات المتوفين في بعض الحالات.
ومع استمرار المسؤولين في مواجهة أسئلة حول سبب عدم إطلاق صافرات الإنذار بعد اشتعال الحريق في مقاطعة ماوي، أقر حاكم هاواي بأن قرار عدم إطلاق صافرات الإنذار تم اتخاذه، لأنها في العادة تشير إلى حدوث تسونامي.
وأوضح جرين أن المسؤولين قرروا عدم إطلاق صافرات الإنذار خوفا من أن يندفع السكان إلى داخل منازلهم، ما يعتبر استجابة غير ملائمة في مواجهة حرائق الغابات التي تنتشر بسرعة من مبنى لآخر.
وأضاف جرين في تصريحات صحافية أن "حوالي 1050 شخصا ما زالوا في عداد المفقودين، وستستغرق عمليات البحث والإنقاذ عدة أسابيع، كما ستواجه بعض التحديات غير العادية، حتى بعد الانتهاء بالفعل من مسح 85% من المنطقة المتأثرة بالحرائق بمعونة فرق البحث".
وتابع "الـ 15% المتبقية من المنطقة المتأثرة بالحرائق أكثر تعقيدا، حيث تتشكل من المباني الكبيرة التي تتطلب إزالة بعض الأرضيات والهياكل.. الجزء الأخير من عمليات البحث قد لا يسفر عن النتائج التي يأملها المجتمع، حيث إن بعض البقايا قد يكون من المستحيل استردادها"، مبينًا أنه في ظل درجة الحرارة المرتفعة الناتجة عن الحرائق، قد لا تتمكن فرق الإنقاذ من استعادة رفات المتوفين في بعض الحالات.
ومع استمرار المسؤولين في مواجهة أسئلة حول سبب عدم إطلاق صافرات الإنذار بعد اشتعال الحريق في مقاطعة ماوي، أقر حاكم هاواي بأن قرار عدم إطلاق صافرات الإنذار تم اتخاذه، لأنها في العادة تشير إلى حدوث تسونامي.
وأوضح جرين أن المسؤولين قرروا عدم إطلاق صافرات الإنذار خوفا من أن يندفع السكان إلى داخل منازلهم، ما يعتبر استجابة غير ملائمة في مواجهة حرائق الغابات التي تنتشر بسرعة من مبنى لآخر.