أكد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، أنَّ تأسيس المجلس الأعلى للمرأة قبل 22 عامًا، أسهم في ازدهار ونهضة منجزات المرأة البحرينية، وتعميق عطاءاتها المتميزة في مسارات العمل الوطني، لافتًا إلى أنَّ دعم ورعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم، لتقدّم المرأة البحرينية في شتى المجالات، تعتبر الركيزة والقاعدة الرصينة التي تُبنى عليها نجاحات المرأة البحرينية، وتفتح الآفاق الواسعة للإسهام في التنمية الوطنية، وترسيخ مكانة مملكة البحرين في الأصعدة كافة.
وبمناسبة ذكرى تأسيس المجلس الأعلى للمرأة، التي يُحتفى بها في الثاني والعشرين من شهر أغسطس كل عام، أعرب رئيس مجلس الشورى عن الثناء والتقدير للحكومة الموقرة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لما تبذله من جهود في صوغ وتنفيذ الإستراتيجيات والخطط والبرامج الحكومية؛ لترسيخ مشاركة المرأة البحرينية، ضمن فريق البحرين، في نماء وتطور العمل الحكومي، مثمنًا مساندة واهتمام سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بتعظيم مسؤوليات ومهام المرأة القيادية والتنفيذية في مختلف المؤسسات والجهات.
وثمّن رئيس مجلس الشورى، الأدوار المؤثرة والمتفرّدة التي تقوم بها صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة ملك البلاد المعظّم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، والجهود الكبيرة التي تقوم بها سموّها لتعزيز دور المرأة البحرينية، واستثمار قدراتها وإمكانياتها العالية في إعلاء مكانة مملكة البحرين على المستويين المحلي والخارجي.
وقال رئيس مجلس الشورى إنَّ ما تحقق في سجل المجلس الأعلى للمرأة خلال الـ 22 عامًا الماضية، يُظهر تناميًا مشهودًا في إنجازات المجلس، ونجاح خططه وبرامجه ومبادراته النوعية، مشيرًا إلى أنّ المعلومات والإحصائيات التي يقدمها المجلس تعكس تضافرًا في الجهود والعطاءات المخلصة من قبل الأمانة العامة للمجلس برئاسة سعادة السيدة هالة الأنصاري ومنتسبي الأمانة العامة، وحرصهم على تقديم الرؤى والأفكار الداعمة لتقدم المرأة البحرينية.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ السلطة التشريعية تعطي اهتمامًا وحرصًا مستمرًا للقوانين والتشريعات الوطنية التي تعزز حقوق المرأة، وتؤكد مد جسور التعاون والشراكة القيّمة مع السلطة التنفيذية والمجلس الأعلى للمرأة، لتحقيق المزيد من الإنجازات الوطنية والدولية للمرأة البحرينية.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بإسهامات منظمات المجتمع المدني والمؤسسات الأهلية، وتكاتفها من أجل إبراز المرأة البحرينية، وتعزيز كفاءاتها ومهاراتها، وتأكيد ما تتمتع به من قدرات عالية ومؤثرة في شتى مجالات العمل الوطني والأهلي.
وبمناسبة ذكرى تأسيس المجلس الأعلى للمرأة، التي يُحتفى بها في الثاني والعشرين من شهر أغسطس كل عام، أعرب رئيس مجلس الشورى عن الثناء والتقدير للحكومة الموقرة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لما تبذله من جهود في صوغ وتنفيذ الإستراتيجيات والخطط والبرامج الحكومية؛ لترسيخ مشاركة المرأة البحرينية، ضمن فريق البحرين، في نماء وتطور العمل الحكومي، مثمنًا مساندة واهتمام سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بتعظيم مسؤوليات ومهام المرأة القيادية والتنفيذية في مختلف المؤسسات والجهات.
وثمّن رئيس مجلس الشورى، الأدوار المؤثرة والمتفرّدة التي تقوم بها صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة ملك البلاد المعظّم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، والجهود الكبيرة التي تقوم بها سموّها لتعزيز دور المرأة البحرينية، واستثمار قدراتها وإمكانياتها العالية في إعلاء مكانة مملكة البحرين على المستويين المحلي والخارجي.
وقال رئيس مجلس الشورى إنَّ ما تحقق في سجل المجلس الأعلى للمرأة خلال الـ 22 عامًا الماضية، يُظهر تناميًا مشهودًا في إنجازات المجلس، ونجاح خططه وبرامجه ومبادراته النوعية، مشيرًا إلى أنّ المعلومات والإحصائيات التي يقدمها المجلس تعكس تضافرًا في الجهود والعطاءات المخلصة من قبل الأمانة العامة للمجلس برئاسة سعادة السيدة هالة الأنصاري ومنتسبي الأمانة العامة، وحرصهم على تقديم الرؤى والأفكار الداعمة لتقدم المرأة البحرينية.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ السلطة التشريعية تعطي اهتمامًا وحرصًا مستمرًا للقوانين والتشريعات الوطنية التي تعزز حقوق المرأة، وتؤكد مد جسور التعاون والشراكة القيّمة مع السلطة التنفيذية والمجلس الأعلى للمرأة، لتحقيق المزيد من الإنجازات الوطنية والدولية للمرأة البحرينية.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بإسهامات منظمات المجتمع المدني والمؤسسات الأهلية، وتكاتفها من أجل إبراز المرأة البحرينية، وتعزيز كفاءاتها ومهاراتها، وتأكيد ما تتمتع به من قدرات عالية ومؤثرة في شتى مجالات العمل الوطني والأهلي.