أكدت الدكتورة جهاد عبدالله الفاضل، النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، أنَّ مملكة البحرين ترسّخ علاقاتها وروابطها المتينة مع دول العالم، وفق مبادئ وأسس رصينة تنطلق من رؤية ونهج حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظَّم، لبناء شراكات دبلوماسية بنّاءة وفاعلة تدعم المصالح المشتركة، وتدفع بمزيدٍ من التنمية والازدهار لدول العالم كافة، معربةً عن الفخر والاعتزاز بالمكانة الإقليمية والدولية الرفيعة التي تحظى بها مملكة البحرين؛ نتاج جهودها ومبادراتها النوعية لتعزيز الأمن والاستقرار، ونشر قيم التعايش والتسامح والسلام بين دول وشعوب العالم.
وأشادت النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، بالبرامج والإستراتيجيات التي تنفذها الحكومة، لتوطيد العلاقات وإيجاد مسارات للتعاون والتنسيق المثمر مع مختلف الدول، مثمنة اهتمام ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لكل ما يسهم في مد جسور التواصل مع الدول الشقيقة والصديقة.
جاء ذلك خلال لقاء الدكتورة جهاد عبدالله الفاضل النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، صباح اليوم (الإثنين)، بلويجي دي مايو الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج، حيث تقدمت له بالتهنئة بتعيينه في المنصب الجديد في الاتحاد الأوروبي.
وأوضحت النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، أنَّ مملكة البحرين تحرص على تبادل الخبرات والتجارب مع الدول الأخرى، وبحث مختلف القضايا والموضوعات المهمة والمشتركة، خصوصًا مع يرتبط بتحقيق أهداف التنمية المستدامة، ومواجهة تحديات تغير المناخ والأمن الغذائي.
ولفتت النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، إلى أنَّ مملكة البحرين تشهد تطورًا وتقدمًا في مختلف المجالات والقطاعات، معربة عن الاعتزاز بتنامي إنجازات ونجاحات المملكة في مجال حقوق الإنسان، والتي تحظى بإشادة وثناء إقليمي ودولي مشهود، ولا سيما من المنظمات والاتحادات الدولية.
وثمّنت النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى حرص الاتحاد الأوروبي على إبراز إنجازات مملكة البحرين في مجال حقوق الإنسان، وذلك ضمن تقرير الاتحاد لحقوق الإنسان للعام 2022م، مؤكدة أن البحرين تواصل تنفيذ خططها واستراتيجياتها لتعزيز وترسيخ قيم ومبادئ حقوق الإنسان.
من جانبه، أثنى لويجي دي مايو، الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج، على التقدم الحضاري والتطور الكبير الذي تشهده مملكة البحرين على مختلف الأصعدة، مؤكدًا اهتمام الاتحاد الأوروبي بتنمية العلاقات والروابط مع مملكة البحرين، وتبادل الخبرات والتجارب في الموضوعات الحيوية والمهمة.
ونوّه الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج، بالدور الذي تضطلع به الدبلوماسية البرلمانية البحرينية في بناء علاقات وروابط تسهم في دعم المصالح المشتركة بين الدول، وتساند الجهود والمساعي التي تبذلها الدول لمواصلة تحقيق أهدافها وبرامجها التنموية.
وأشادت النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، بالبرامج والإستراتيجيات التي تنفذها الحكومة، لتوطيد العلاقات وإيجاد مسارات للتعاون والتنسيق المثمر مع مختلف الدول، مثمنة اهتمام ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لكل ما يسهم في مد جسور التواصل مع الدول الشقيقة والصديقة.
جاء ذلك خلال لقاء الدكتورة جهاد عبدالله الفاضل النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، صباح اليوم (الإثنين)، بلويجي دي مايو الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج، حيث تقدمت له بالتهنئة بتعيينه في المنصب الجديد في الاتحاد الأوروبي.
وأوضحت النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، أنَّ مملكة البحرين تحرص على تبادل الخبرات والتجارب مع الدول الأخرى، وبحث مختلف القضايا والموضوعات المهمة والمشتركة، خصوصًا مع يرتبط بتحقيق أهداف التنمية المستدامة، ومواجهة تحديات تغير المناخ والأمن الغذائي.
ولفتت النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، إلى أنَّ مملكة البحرين تشهد تطورًا وتقدمًا في مختلف المجالات والقطاعات، معربة عن الاعتزاز بتنامي إنجازات ونجاحات المملكة في مجال حقوق الإنسان، والتي تحظى بإشادة وثناء إقليمي ودولي مشهود، ولا سيما من المنظمات والاتحادات الدولية.
وثمّنت النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى حرص الاتحاد الأوروبي على إبراز إنجازات مملكة البحرين في مجال حقوق الإنسان، وذلك ضمن تقرير الاتحاد لحقوق الإنسان للعام 2022م، مؤكدة أن البحرين تواصل تنفيذ خططها واستراتيجياتها لتعزيز وترسيخ قيم ومبادئ حقوق الإنسان.
من جانبه، أثنى لويجي دي مايو، الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج، على التقدم الحضاري والتطور الكبير الذي تشهده مملكة البحرين على مختلف الأصعدة، مؤكدًا اهتمام الاتحاد الأوروبي بتنمية العلاقات والروابط مع مملكة البحرين، وتبادل الخبرات والتجارب في الموضوعات الحيوية والمهمة.
ونوّه الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج، بالدور الذي تضطلع به الدبلوماسية البرلمانية البحرينية في بناء علاقات وروابط تسهم في دعم المصالح المشتركة بين الدول، وتساند الجهود والمساعي التي تبذلها الدول لمواصلة تحقيق أهدافها وبرامجها التنموية.