مهنئاً صاحبة السمو الملكي قرينة الملك المعظم بالمنجزات الحضارية التي تحققت
أثنى النائب أحمد صباح السلوم على المنجزات الوطنية والحضارية التي حققتها المرأة البحرينية في مختلف الميادين، مشيراً أن الرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة المعظم وإصدار أمر ه السامي بإنشاء المجلس الأعلى للمرأة بقيادة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة حفظها الله، قرينة ملك مملكة البحرين المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، ساهم بشكل مباشر في تبوأ المرأة المكانة المرموقة التي تستحقها على مختلف المجالات.
وتابع النائب السلوم في حديث له بمناسبة الذكرى الثانية والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة أن " ما حققته المرأة البحرينية بقيادة صاحبة السمو الملكي قرينة ملك المعظم تثبته الأرقام والوقائع على الصعيد الإقليمي والعالمي، وليس ببعيد عنا تقرير الفجوة بين الجنسين العالمي للعام الجاري 2023 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس”، حيث أكَّد التقرير على أن المملكة هي أكثر دولة تحسناً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على صعيد سد الفجوة بين الجنسين للعام 2023، كما تقدمت إلى المرتبة الثامنة عشر على المستوى العالمي".
ولفت النائب السلوم إلى الجهود الطموحة والتطلعات الرفيعة التي تأسس على إثرها المجلس الأعلى للمرأة، والتي تركزت في تعزيز مكانة المرأة البحرينية ودعمها نحو التقدم للأفضل على كافة المستويات، حتى باتت المملكة بفضل رؤية صاحب الجلالة المعظم، وقيادة قرينة العاهل، الأولى خليجياً على صعيد نسبة النساء اللاتي يتقلدن المناصب الوزارية من خلال وجود 5 سيدات يحملن حقائب وزارية في المملكة، وزيادة حصة تمثيلها في السلطة التشريعية إلى 23%، والقاضيات 12 % الدبلوماسيات 37 %، وبلغت نسبة مشاركة المرأة في المناصب التنفيذية في القطاع الحكومي للعام الماضي (2022) 48 % بعد ما كانت 47 % في العام الذي قبله، أما المناصب الإدارية والإشرافية في القطاع الخاص فبلغت نسبة مشاركتها 37 % للعام 2022 بعد أن كانت 36 % في العام 2021، وهو ما يعكس الدور الريادي الذي تحظى به المرأة البحرينية في مجالات التنمية والاقتصاد، وبناء الدولة الحديثة.
أثنى النائب أحمد صباح السلوم على المنجزات الوطنية والحضارية التي حققتها المرأة البحرينية في مختلف الميادين، مشيراً أن الرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة المعظم وإصدار أمر ه السامي بإنشاء المجلس الأعلى للمرأة بقيادة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة حفظها الله، قرينة ملك مملكة البحرين المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، ساهم بشكل مباشر في تبوأ المرأة المكانة المرموقة التي تستحقها على مختلف المجالات.
وتابع النائب السلوم في حديث له بمناسبة الذكرى الثانية والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة أن " ما حققته المرأة البحرينية بقيادة صاحبة السمو الملكي قرينة ملك المعظم تثبته الأرقام والوقائع على الصعيد الإقليمي والعالمي، وليس ببعيد عنا تقرير الفجوة بين الجنسين العالمي للعام الجاري 2023 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس”، حيث أكَّد التقرير على أن المملكة هي أكثر دولة تحسناً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على صعيد سد الفجوة بين الجنسين للعام 2023، كما تقدمت إلى المرتبة الثامنة عشر على المستوى العالمي".
ولفت النائب السلوم إلى الجهود الطموحة والتطلعات الرفيعة التي تأسس على إثرها المجلس الأعلى للمرأة، والتي تركزت في تعزيز مكانة المرأة البحرينية ودعمها نحو التقدم للأفضل على كافة المستويات، حتى باتت المملكة بفضل رؤية صاحب الجلالة المعظم، وقيادة قرينة العاهل، الأولى خليجياً على صعيد نسبة النساء اللاتي يتقلدن المناصب الوزارية من خلال وجود 5 سيدات يحملن حقائب وزارية في المملكة، وزيادة حصة تمثيلها في السلطة التشريعية إلى 23%، والقاضيات 12 % الدبلوماسيات 37 %، وبلغت نسبة مشاركة المرأة في المناصب التنفيذية في القطاع الحكومي للعام الماضي (2022) 48 % بعد ما كانت 47 % في العام الذي قبله، أما المناصب الإدارية والإشرافية في القطاع الخاص فبلغت نسبة مشاركتها 37 % للعام 2022 بعد أن كانت 36 % في العام 2021، وهو ما يعكس الدور الريادي الذي تحظى به المرأة البحرينية في مجالات التنمية والاقتصاد، وبناء الدولة الحديثة.