استقبل النائب الأول لرئيس مجلس النواب، عبد النبي سلمان، الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج، لويجي دي مايو.
وأكد خلال اللقاء أن العلاقات الاستراتيجية بين مملكة البحرين والاتحاد الأوروبي تشهد تنامياً بارزاً، بفضل التوجيهات الملكية السامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، منوهاً بضرورة الاهتمام بدعم مجالات التعاون الثنائي على كافة الأصعدة السياسية، والأمنية، والاقتصادية، وغيرها، ومواصلة العمل على فتح آفاق أوسع من الروابط والعلاقات المميزة تحقيقاً للأهداف والمصالح المشتركة، عبر تعزيز البرامج ومشاريع العمل المشترك بين الطرفين.
وأثنى على ما تضمنه التقرير السنوي للاتحاد الأوروبي حول حقوق الإنسان والديمقراطية لعام 2022، والذي تمت فيه الإشادة بإنجازات مملكة البحرين في ملف حقوق الإنسان، والخطوات البحرينية في هذا المجال، كإنشاء آليات حقوق الإنسان مثل المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، والأمانة العامة للتظلمات، ومفوضية حقوق السجناء والمحتجزين، ونقل مسؤولية توفير الرعاية الصحية لنزلاء مراكز الإصلاح من وزارة الداخلية إلى وزارة الصحة، والتعديلات الهادفة إلى التوسع في تطبيق برنامج العقوبات البديلة، وغيرها.
من جانبه أشاد دي مايو، بالمكانة المؤثرة التي تحتلها مملكة البحرين على الصعيد الدولي، وما تحققه المملكة من تقدم شامل، ونهضة واسعة في كافة الأصعدة.
وأكد خلال اللقاء أن العلاقات الاستراتيجية بين مملكة البحرين والاتحاد الأوروبي تشهد تنامياً بارزاً، بفضل التوجيهات الملكية السامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، منوهاً بضرورة الاهتمام بدعم مجالات التعاون الثنائي على كافة الأصعدة السياسية، والأمنية، والاقتصادية، وغيرها، ومواصلة العمل على فتح آفاق أوسع من الروابط والعلاقات المميزة تحقيقاً للأهداف والمصالح المشتركة، عبر تعزيز البرامج ومشاريع العمل المشترك بين الطرفين.
وأثنى على ما تضمنه التقرير السنوي للاتحاد الأوروبي حول حقوق الإنسان والديمقراطية لعام 2022، والذي تمت فيه الإشادة بإنجازات مملكة البحرين في ملف حقوق الإنسان، والخطوات البحرينية في هذا المجال، كإنشاء آليات حقوق الإنسان مثل المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، والأمانة العامة للتظلمات، ومفوضية حقوق السجناء والمحتجزين، ونقل مسؤولية توفير الرعاية الصحية لنزلاء مراكز الإصلاح من وزارة الداخلية إلى وزارة الصحة، والتعديلات الهادفة إلى التوسع في تطبيق برنامج العقوبات البديلة، وغيرها.
من جانبه أشاد دي مايو، بالمكانة المؤثرة التي تحتلها مملكة البحرين على الصعيد الدولي، وما تحققه المملكة من تقدم شامل، ونهضة واسعة في كافة الأصعدة.