كوادر واعدة بمهارات نوعية ثمرة برنامج رئيس مجلس الوزراء لتنمية الكوادر الوطنية، هذا البرنامج الذي أثبت عبر دوراته الثماني نجاحه في خلق كوادر وطنية متميزة تعمل من أجل تحقيق أهداف المملكة التنموية بمهارات استثنائية.
هم أبناء البلد، سواعد مخلصة تمرنت خلال عام زاخر بالكثير من الدروس العملية التي أعادت اكتشاف ذواتهم وقدراتهم، فالبرنامج مثل لهم فرصة ذهبية لزيادة المعارف والمهارات وكسب الخبرات الجديدة في مجال البحث وإعداد الدراسات والتطوير الذاتي والمهني، كما ضمن لهم التعرف على طبيعة العمل الحكومي بنظرة شمولية خارج إطار مهنتهم وقطاعات عملهم، والأهم إتاحة فرص التعرف على دائرة صناعة القرار الحكومي عن قرب.
هذه المجموعة الفذة اتفق منتسبوها على جعل كلمات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء خارطة طريق يستدلون بها على سبل الإنجاز بطموح حدوده السماء؛ فبالكلمات القليلة في عددها وبعمق معناها اتفقوا على حبهم للتحدي ولعشقهم للإنجاز لتكون غايتهم تحقيق المنجزات الوطنية في ظل المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
الإبداع والابتكار والتفكير خارج الصندوق وإيجاد الحلول وخلق البدائل. قليل من كثير ما استفاد منه المنتسبون للبرنامج، حيث يعمل الجميع بروح #فريق_البحرين لخدمة الوطن، فالبرنامج مثل لجميع من التحق به نقلة نوعية جعلتهم أكثر قدرة ومعرفة بكيفية الانتقال من المهام اليومية والتشغيلية إلى المهام الإدارية والتطويرية، فبالتفكير والتخطيط الإستراتيجي ومهارات التفاوض والإقناع والتقديم، اكتسبوا أدوات تزيد من قدرتهم على التأثير. وكل ذلك يصب نحو تحقيق الأهداف وتطوير الأعمال.
توقفت متأملة وصف إحدى خريجات البرنامج بأنه «مفاجأة جديدة في كل يوم»، فهو تدريب متقدم صعب. يمدون فيه النهار بالليل للعمل على برامج ومشاريع وطنية، ليكون الحصاد في نهاية العام كوادر ذات قيم عالية وبطاقات متجددة تبحث عن الإنجاز أين ما يكون رغم اختلاف الظروف وكثرة التحديات.
هم أبناء البلد، سواعد مخلصة تمرنت خلال عام زاخر بالكثير من الدروس العملية التي أعادت اكتشاف ذواتهم وقدراتهم، فالبرنامج مثل لهم فرصة ذهبية لزيادة المعارف والمهارات وكسب الخبرات الجديدة في مجال البحث وإعداد الدراسات والتطوير الذاتي والمهني، كما ضمن لهم التعرف على طبيعة العمل الحكومي بنظرة شمولية خارج إطار مهنتهم وقطاعات عملهم، والأهم إتاحة فرص التعرف على دائرة صناعة القرار الحكومي عن قرب.
هذه المجموعة الفذة اتفق منتسبوها على جعل كلمات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء خارطة طريق يستدلون بها على سبل الإنجاز بطموح حدوده السماء؛ فبالكلمات القليلة في عددها وبعمق معناها اتفقوا على حبهم للتحدي ولعشقهم للإنجاز لتكون غايتهم تحقيق المنجزات الوطنية في ظل المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
الإبداع والابتكار والتفكير خارج الصندوق وإيجاد الحلول وخلق البدائل. قليل من كثير ما استفاد منه المنتسبون للبرنامج، حيث يعمل الجميع بروح #فريق_البحرين لخدمة الوطن، فالبرنامج مثل لجميع من التحق به نقلة نوعية جعلتهم أكثر قدرة ومعرفة بكيفية الانتقال من المهام اليومية والتشغيلية إلى المهام الإدارية والتطويرية، فبالتفكير والتخطيط الإستراتيجي ومهارات التفاوض والإقناع والتقديم، اكتسبوا أدوات تزيد من قدرتهم على التأثير. وكل ذلك يصب نحو تحقيق الأهداف وتطوير الأعمال.
توقفت متأملة وصف إحدى خريجات البرنامج بأنه «مفاجأة جديدة في كل يوم»، فهو تدريب متقدم صعب. يمدون فيه النهار بالليل للعمل على برامج ومشاريع وطنية، ليكون الحصاد في نهاية العام كوادر ذات قيم عالية وبطاقات متجددة تبحث عن الإنجاز أين ما يكون رغم اختلاف الظروف وكثرة التحديات.