مقاومة الإنسولين هي حالة استقلابية تتسبب بضعف حساسية الإنسولين، أي عدم استجابة الخلايا في العضلات والدهون، والكبد للإنسولين، فهو هرمون مسؤول عن تنظيم مستويات السكر في الدم، وتحدث مقاومة الإنسولين عندما لا تستجيب خلايا العضلات والدهون والكبد بشكل جيد للإنسولين وتكون غير قادرة على امتصاص الجلوكوز بسهولة من الدم، لذلك يوصي خبراء الصحة والتغذية بتناول أفضل 6 أغذية لمقاومة الإنسولين في الجسم وهي:
الخضراوات الورقية
- الخضراوات الورقية سعراتها الحرارية منخفضة، ما يجعلها خياراً مثالياً للأفراد الذين يعانون من مقاومة الإنسولين، فهي غنية بمضادات الأكسدة، وفيتامين أ، وفيتامين ك، وفيتامين سي، ومعادن ومغنيسيوم.
القرنبيط
- القرنبيط والبروكلي من الخضروات الغنية بالألياف والفيتامينات ومضادات الأكسدة، التي تحتوي على مركب سلفورافان، الذي يساهم في تقليل الالتهاب ويقلل من حساسية الإنسولين.
الفلفل الألوان
- الفلفل الألوان من أفضل الخضروات التي تدعم حساسية الإنسولين، لأنها تحتوي على مضادات أكسدة وفيتامين سي، وألياف غذائية.
الكوسة
- الكوسة من الخضراوات منخفضة السعرات الحرارية والغنية بالألياف ومضادات الأكسدة المفيدة، وتحتوي على نسبة عالية من الماء، والتي يمكن أن تساعد في تعزيز الشبع وإدارة مستويات السكر في الدم، فدمج الكوسة في الوجبات عن طريق تحويلها كبديل للمكرونة يساهم في تقليل مقاومة الإنسولين.
الطماطم
- مصدر ممتاز للليكوبين، وهو مضاد قوي للأكسدة يرتبط بتحسين حساسية الإنسولين، ويمكن تناولها في عدة صور أبرزها السلطات.
الخيار
- الخيار من الخضراوات المرطبة منخفضة السعرات الحرارية والكربوهيدرات، وتحتوي على مركبات نباتية مفيدة قد تساعد في تحسين حساسية الإنسولين، فإضافته مهمة للسلطات.
الخضراوات الورقية
- الخضراوات الورقية سعراتها الحرارية منخفضة، ما يجعلها خياراً مثالياً للأفراد الذين يعانون من مقاومة الإنسولين، فهي غنية بمضادات الأكسدة، وفيتامين أ، وفيتامين ك، وفيتامين سي، ومعادن ومغنيسيوم.
القرنبيط
- القرنبيط والبروكلي من الخضروات الغنية بالألياف والفيتامينات ومضادات الأكسدة، التي تحتوي على مركب سلفورافان، الذي يساهم في تقليل الالتهاب ويقلل من حساسية الإنسولين.
الفلفل الألوان
- الفلفل الألوان من أفضل الخضروات التي تدعم حساسية الإنسولين، لأنها تحتوي على مضادات أكسدة وفيتامين سي، وألياف غذائية.
الكوسة
- الكوسة من الخضراوات منخفضة السعرات الحرارية والغنية بالألياف ومضادات الأكسدة المفيدة، وتحتوي على نسبة عالية من الماء، والتي يمكن أن تساعد في تعزيز الشبع وإدارة مستويات السكر في الدم، فدمج الكوسة في الوجبات عن طريق تحويلها كبديل للمكرونة يساهم في تقليل مقاومة الإنسولين.
الطماطم
- مصدر ممتاز للليكوبين، وهو مضاد قوي للأكسدة يرتبط بتحسين حساسية الإنسولين، ويمكن تناولها في عدة صور أبرزها السلطات.
الخيار
- الخيار من الخضراوات المرطبة منخفضة السعرات الحرارية والكربوهيدرات، وتحتوي على مركبات نباتية مفيدة قد تساعد في تحسين حساسية الإنسولين، فإضافته مهمة للسلطات.