التقى سعادة السيد عبد الله بن عادل فخرو وزير الصناعة والتجارة بمجموعة من الفائزين في جولات ستارت أب بحرين، حيث تأتي هذه المبادرة بالتعاون بين كل من وزارة الصناعة والتجارة، وتمكين، ومجلس التنمية الاقتصادية، وبنك البحرين للتنمية بتنظيم من ستارت أب بحرين. وقد تم تصميم البرنامج لدعم المؤسسات البحرينية الناشئة التي لديها القابلية للنمو والتوسع، وهو ما يتيح فرص الحصول على التمويل والاستثمار، حيث يهدف إلى تدريب رواد الأعمال على أساسيات تقديم العروض للمستثمرين، بهدف تعزيز فرص نمو المشاريع الناشئة من خلال طرح أفكارهم الريادية على المستثمرين للحصول على التمويل اللازم.
وبهذه المناسبة أشاد سعادة الوزير بجهود الفائزين وإصرارهم على النجاح في مجال ريادة الأعمال بتحويل أفكارهم إلى مشاريع تجارية ناجحة وذات عائد مادي، موضحاً بأن المشاركة في الجولات بحد ذاتها تعتبر نجاحاً في خوض تجربة غنية بالخبرات والمكتسبات، مؤكداً بأن بيئة ريادة الأعمال في مملكة البحرين باتت مركزاً حاضناً للمشاريع الواعدة، لما تتمتع به من بنية تحتية جاذبة للأعمال، وما تزخر به من فرص وحوافز عبر توفير البرامج التنموية للمؤسسات في مختلف مراحل نموها بدءاً من إطلاق أعمالها، وصولاً للنمو، والتوسع محلياً ،وإقليمياً. حيث يعتبر هذا القطاع من القطاعات المهمة التي تساهم في تعزيز الاقتصاد المحلي وتوفير فرص العمل، وإن وزارة الصناعة والتجارة تعد داعماً رئيسياً لرواد الأعمال وشريكاً داعماً لمسيرة نجاحهم.
هذا وقد تم تنظيم خمس جولات حتى الآن، تم من خلالها تتويج خمسة فائزين هم السيدة إيمان الصباح، مؤسس "شركة فابلي ميل"، والسيد عثمان الكوهجي، الشريك المؤسس لشركة "كودوت"، والسيدة عايدة المديفع مؤسس شركة "إيرلي رايزر"، والسيدة إيمان شرف مؤسس مشروع "ركن" بالإضافة إلى السيدة فداء بوحسين مؤسس مشروع "مامي بود".
كما تم خلال اللقاء التعرف على طبيعة المشاريع الفائزة، وأبرز ما تتميز به، حيث تختص شركة فابلي ميل بإنتاج الأفلام وتقديم الخدمات الاستشارية في هذا المجال. بينما تقوم شركة كودوت بربط المبدعين الذين يعملون بشكل مستقل مع العملاء الذين يحتاجون خدماتهم. أما شركة إيرلي رايزر فهي تشجع على تبني نمط حياة صحي من خلال صنع الجرانولا وزبدة المكسرات من مكونات عضوية وصحية وبالنسبة لشركة ركن تساهم في تصنيع أدوات تساعد في تنمية مهارات الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والذين يعانون من مشاكل نفسية. هذا وتختص مؤسسة "مامي بود" في صنع وتقديم المقبلات اليابانية بطريقة مبتكرة.
وبدورهم، ثمّن الفائزون الجهود المبذولة لإطلاق هذه المبادرة القيمة التي تهدف إلى دعم رواد الأعمال وتتيح فرصة الحصول على التمويل لمواصلة مشاريعهم المبتكرة وتوسعتها، في أجواء تنافسية خلّاقة أضافت الكثير لتجربتهم ووسعت آفاقهم.
وبهذه المناسبة أشاد سعادة الوزير بجهود الفائزين وإصرارهم على النجاح في مجال ريادة الأعمال بتحويل أفكارهم إلى مشاريع تجارية ناجحة وذات عائد مادي، موضحاً بأن المشاركة في الجولات بحد ذاتها تعتبر نجاحاً في خوض تجربة غنية بالخبرات والمكتسبات، مؤكداً بأن بيئة ريادة الأعمال في مملكة البحرين باتت مركزاً حاضناً للمشاريع الواعدة، لما تتمتع به من بنية تحتية جاذبة للأعمال، وما تزخر به من فرص وحوافز عبر توفير البرامج التنموية للمؤسسات في مختلف مراحل نموها بدءاً من إطلاق أعمالها، وصولاً للنمو، والتوسع محلياً ،وإقليمياً. حيث يعتبر هذا القطاع من القطاعات المهمة التي تساهم في تعزيز الاقتصاد المحلي وتوفير فرص العمل، وإن وزارة الصناعة والتجارة تعد داعماً رئيسياً لرواد الأعمال وشريكاً داعماً لمسيرة نجاحهم.
هذا وقد تم تنظيم خمس جولات حتى الآن، تم من خلالها تتويج خمسة فائزين هم السيدة إيمان الصباح، مؤسس "شركة فابلي ميل"، والسيد عثمان الكوهجي، الشريك المؤسس لشركة "كودوت"، والسيدة عايدة المديفع مؤسس شركة "إيرلي رايزر"، والسيدة إيمان شرف مؤسس مشروع "ركن" بالإضافة إلى السيدة فداء بوحسين مؤسس مشروع "مامي بود".
كما تم خلال اللقاء التعرف على طبيعة المشاريع الفائزة، وأبرز ما تتميز به، حيث تختص شركة فابلي ميل بإنتاج الأفلام وتقديم الخدمات الاستشارية في هذا المجال. بينما تقوم شركة كودوت بربط المبدعين الذين يعملون بشكل مستقل مع العملاء الذين يحتاجون خدماتهم. أما شركة إيرلي رايزر فهي تشجع على تبني نمط حياة صحي من خلال صنع الجرانولا وزبدة المكسرات من مكونات عضوية وصحية وبالنسبة لشركة ركن تساهم في تصنيع أدوات تساعد في تنمية مهارات الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والذين يعانون من مشاكل نفسية. هذا وتختص مؤسسة "مامي بود" في صنع وتقديم المقبلات اليابانية بطريقة مبتكرة.
وبدورهم، ثمّن الفائزون الجهود المبذولة لإطلاق هذه المبادرة القيمة التي تهدف إلى دعم رواد الأعمال وتتيح فرصة الحصول على التمويل لمواصلة مشاريعهم المبتكرة وتوسعتها، في أجواء تنافسية خلّاقة أضافت الكثير لتجربتهم ووسعت آفاقهم.