التشديد على أهمية مرحلة الروضة تأتي من كونها تربط بين فترتين من حياة الطفل فبعد أن يتعلم المهارات والمعلومات البسيطة التي يحتاجها في يومه مثل الأكل والشرب والنوم وغيرها من الأمور، ينتقل الطفل إلى مرحلة التعليم الرسمي، فالروضة هي الخطوة الأساس للانضباط والالتزام بقواعد الصف والدرس.
المردودات الإيجابية للروضة إنها تساعده على الاستمرار في النمو الحسي والحركي، والاعتماد على النفس، ويتعلم الطفل احترام الغير والتفاعل مع الأشخاص المحيطين به ومراعاة مشاعرهم.
تعزيز ثقة الطفل بنفسه وفهم ذاته وقدرته على الشعور بالاستقلالية، وتنمي الروضة قدرات الطفل اللغوية وترفع من قدرته على اللفظ السليم واستخدام اللغة على عكس طريقته المعتادة في التعبير عن نفسه فيما قبل بالصراخ والبكاء.
توجيه نشاط الطفل وتشذيبه، وتعلم الروضة الطفل على العمل مع أقرانه بروح الفريق والاندماج مع الأقران والشعور بروح الجماعة.
وتنمي قابلية أو ملكة الحفظ للمواد مما يجعله مستعداً ذهنياً ونفسياً للدخول إلى المدرسة وتجعل الروضة من الطفل مستشعراً لقيمة الوقت ومحترماً له على عكس من هو دائماً في المنزل فوقته ضائع وغير منتج.
كما يتعلم الطفل في الروضة أهمية الملكية الفردية واحترام ملكية الغير، فمسألة إفهامه أن هذا له وهذا ليس له ليست مسألة هينة بالمرة وهي أحد الصعوبات التربوية التي يعانيها الوالدان، وفي الختام من أجل كل هذه المكتسبات التي يحصل عليها الطفل أنصح الوالدين القادرين أن يزجوا بأبنائهم الأهمية الدهنية والجسمانية
المردودات الإيجابية للروضة إنها تساعده على الاستمرار في النمو الحسي والحركي، والاعتماد على النفس، ويتعلم الطفل احترام الغير والتفاعل مع الأشخاص المحيطين به ومراعاة مشاعرهم.
تعزيز ثقة الطفل بنفسه وفهم ذاته وقدرته على الشعور بالاستقلالية، وتنمي الروضة قدرات الطفل اللغوية وترفع من قدرته على اللفظ السليم واستخدام اللغة على عكس طريقته المعتادة في التعبير عن نفسه فيما قبل بالصراخ والبكاء.
توجيه نشاط الطفل وتشذيبه، وتعلم الروضة الطفل على العمل مع أقرانه بروح الفريق والاندماج مع الأقران والشعور بروح الجماعة.
وتنمي قابلية أو ملكة الحفظ للمواد مما يجعله مستعداً ذهنياً ونفسياً للدخول إلى المدرسة وتجعل الروضة من الطفل مستشعراً لقيمة الوقت ومحترماً له على عكس من هو دائماً في المنزل فوقته ضائع وغير منتج.
كما يتعلم الطفل في الروضة أهمية الملكية الفردية واحترام ملكية الغير، فمسألة إفهامه أن هذا له وهذا ليس له ليست مسألة هينة بالمرة وهي أحد الصعوبات التربوية التي يعانيها الوالدان، وفي الختام من أجل كل هذه المكتسبات التي يحصل عليها الطفل أنصح الوالدين القادرين أن يزجوا بأبنائهم الأهمية الدهنية والجسمانية