شارك كل من سعادة السفير أحمد عبدالله الهرمسي الهاجري، سفير مملكة البحرين لدى جمهورية أندونيسيا، وسعادة السفير فاطمة عبدالله الظاعن، رئيس قطاع الشؤون الآسيوية والمحيط الهادئ بوزارة الخارجية، في قمة رابطة جنوب شرق آسيا (الآسيان) للأعمال والاستثمار تحت عنوان "مركزية رابطة جنوب شرق آسيا: الابتكار نحو قدر أكبر من الشمولية"، والتي عقدت في العاصمة الأندونيسية جاكرتا، ونظمها المجلس الاستشاري للأعمال التابع للرابطة (ASEAN-BAC)، حيث شارك في هذه القمة رؤساء الحكومات والوزراء ورؤساء تنفيذيين وممثلين عن حكومات عدد كبير من دول العالم.
وتعد هذه القمة هي الحدث الرئيسي خلال فترة رئاسة جمهورية أندونيسيا للرابطة خلال العام الجاري، وتركز القمة على خمس محاور رئيسية تتمثل في التكنولوجيا الرقمية، الأمن الغذائي، التنمية المستدامة، تسهيل التجارة والاستثمار والمرونة الصحية.
كما شارك سعادة السفير أحمد الهاجري وسعادة السفيرة فاطمة الظاعن في جميع الفعاليات المصاحبة لهذه القمة وأهمها منتدى رابطة الآسيان للمحيطين الهندي والهادئ (AIPF) والذي تم افتتاحه من قبل فخامة رئيس جمهورية أندونيسيا وبمشاركة عدد من قادة الدول الأعضاء بالرابطة، ويعد هذا المنتدى منصة شاملة لتعزيز التعاون وإطلاق العنان لإمكانات المنطقة الكاملة من أجل السلام والازدهار لشعوب منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وتبادل الأفكار في مجالات منها البنية التحتية الخضراء وسلسلة التوريد المرنة والتمويل المستدام والمبتكر، فضلاً عن التحول الرقمي والاقتصاد الإبداعي بما يتفق مع توقعات الآسيان بشأن منطقة المحيطين الهندي والهادئ أو ما يعرف بـ (AOIP).
وتعد هذه القمة هي الحدث الرئيسي خلال فترة رئاسة جمهورية أندونيسيا للرابطة خلال العام الجاري، وتركز القمة على خمس محاور رئيسية تتمثل في التكنولوجيا الرقمية، الأمن الغذائي، التنمية المستدامة، تسهيل التجارة والاستثمار والمرونة الصحية.
كما شارك سعادة السفير أحمد الهاجري وسعادة السفيرة فاطمة الظاعن في جميع الفعاليات المصاحبة لهذه القمة وأهمها منتدى رابطة الآسيان للمحيطين الهندي والهادئ (AIPF) والذي تم افتتاحه من قبل فخامة رئيس جمهورية أندونيسيا وبمشاركة عدد من قادة الدول الأعضاء بالرابطة، ويعد هذا المنتدى منصة شاملة لتعزيز التعاون وإطلاق العنان لإمكانات المنطقة الكاملة من أجل السلام والازدهار لشعوب منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وتبادل الأفكار في مجالات منها البنية التحتية الخضراء وسلسلة التوريد المرنة والتمويل المستدام والمبتكر، فضلاً عن التحول الرقمي والاقتصاد الإبداعي بما يتفق مع توقعات الآسيان بشأن منطقة المحيطين الهندي والهادئ أو ما يعرف بـ (AOIP).