ترأس الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، اليوم، عبر الاتصال الإلكتروني المرئي، الاجتماع التنسيقي الثالث لكبار المسؤولين في منتدى حوار التعاون الآسيوي، بحضور سعادة الدكتور بورنشاي دانفيفاثانا، الأمين العام لحوار التعاون الآسيوي، وممثلي الدول الأعضاء.
وخلال الاجتماع، أكد سعادة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية دعم مملكة البحرين لحوار التعاون الآسيوي، باعتبارها عضوًا فاعلاً وشريكًا في تأسيسه، ومساندتها لتحقيق أهدافه في تعزيز التعاون والشراكة الآسيوية في مجالات الأمن الغذائي والمائي والطاقة، والاتصالات وتقنية المعلومات والابتكار، والتعليم والصحة وتنمية الموارد البشرية، الثقافة والسياحة، والتعاون الاقتصادي، والتجاري والمالي.
وأعرب عن شكره وتقديره لسعادة الأمين العام والدول الأعضاء على دعمهم لرئاسة مملكة البحرين للمنتدى في دورته الحالية للأعوام (2021-2023)، مشيدًا بنجاح الاجتماعات رفيعة المستوى لمناقشة وثيقة "إعلان البحرين" المزمع صدورها عن الاجتماع الوزاري الثامن عشر لحوار التعاون الآسيوي الذي تستضيفه المملكة على هامش أعمال الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك تحت شعار "التعافي المستدام ما بعد الجائحة".
وأكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية حرص مملكة البحرين على تعزيز الجهود المشتركة وتبادل الخبرات والاستثمارات بين البلدان الآسيوية لدفع مسيرة التنمية الشاملة والمستدامة نحو مجتمع آسيوي أكثر أمانًا واستقرارًا وتقدمًا وازدهارًا، في ضوء رؤية حوار التعاون الآسيوي 2030 والتي تتماشى مع أهداف التنمية المستدامة 2030 لما فيه خير وصالح الشعوب الصديقة.
من جانبه، تقدم الدكتور بورنشاي دانفيفاثانا، الأمين العام لمنتدى حوار التعاون الآسيوي، بالشكر والتقدير لمملكة البحرين على دعمها لجهود المنتدى في توطيد أواصر التعاون والشراكة بين الدول الأعضاء في مختلف المجالات التنموية، وتعزيز قدراتها على المساهمة بإيجابية في ترسيخ الأمن والسلام والرخاء الاقتصادي والاجتماعي على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وخلال الاجتماع، أكد سعادة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية دعم مملكة البحرين لحوار التعاون الآسيوي، باعتبارها عضوًا فاعلاً وشريكًا في تأسيسه، ومساندتها لتحقيق أهدافه في تعزيز التعاون والشراكة الآسيوية في مجالات الأمن الغذائي والمائي والطاقة، والاتصالات وتقنية المعلومات والابتكار، والتعليم والصحة وتنمية الموارد البشرية، الثقافة والسياحة، والتعاون الاقتصادي، والتجاري والمالي.
وأعرب عن شكره وتقديره لسعادة الأمين العام والدول الأعضاء على دعمهم لرئاسة مملكة البحرين للمنتدى في دورته الحالية للأعوام (2021-2023)، مشيدًا بنجاح الاجتماعات رفيعة المستوى لمناقشة وثيقة "إعلان البحرين" المزمع صدورها عن الاجتماع الوزاري الثامن عشر لحوار التعاون الآسيوي الذي تستضيفه المملكة على هامش أعمال الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك تحت شعار "التعافي المستدام ما بعد الجائحة".
وأكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية حرص مملكة البحرين على تعزيز الجهود المشتركة وتبادل الخبرات والاستثمارات بين البلدان الآسيوية لدفع مسيرة التنمية الشاملة والمستدامة نحو مجتمع آسيوي أكثر أمانًا واستقرارًا وتقدمًا وازدهارًا، في ضوء رؤية حوار التعاون الآسيوي 2030 والتي تتماشى مع أهداف التنمية المستدامة 2030 لما فيه خير وصالح الشعوب الصديقة.
من جانبه، تقدم الدكتور بورنشاي دانفيفاثانا، الأمين العام لمنتدى حوار التعاون الآسيوي، بالشكر والتقدير لمملكة البحرين على دعمها لجهود المنتدى في توطيد أواصر التعاون والشراكة بين الدول الأعضاء في مختلف المجالات التنموية، وتعزيز قدراتها على المساهمة بإيجابية في ترسيخ الأمن والسلام والرخاء الاقتصادي والاجتماعي على الصعيدين الإقليمي والعالمي.