صحيفة "توينتي مينتوس" الإسبانية
عُثر في إسبانيا خلال حملة التنقيب الثانية والعشرين في وادي نياندرتال- مدريد، على أقدم حفرية لأشباه البشر في مجتمع مدريد بأكمله؛ يعود تاريخها إلى العصر الجليدي ويتراوح عمرها بين 400 ألف و500 ألف سنة.
وقالت صحيفة "توينتي مينتوس" الإسبانية بأن الحفرية المكتشفة، عبارة عن ضرس مجزأ لأشباه البشر، وجدت في وكر الضبع في كهف"Des-Cubierta"، وفقاً لما ذكرته الحكومة الإقليمية، وهو ما يؤكد الوجود البشري في وادي "لوزويا" في منتصف العصر "البليستوسيني" الأوسط.
وتابعت الصحيفة، وفقا لبحث أجراه فريق "بينيلا ديل فالي"، فإن وادي "لوزويا" كان، لأكثر من 400 ألف عام، مكانًا مركزيًا تجمعت فيه مجموعات من إنسان "النياندرتال"، وتقاسمت موطنها مع الضباع والدببة والأسود.
كما كانت قطعان كبيرة من الحيوانات التي تتغذى على الأعشاب، مثل الأرخص أو البيسون أو وحيد القرن، تتركز في المناطق المحيطة.
وأظهر البحث ظاهرة الاحتفاظ بجماجم الحيوانات الكبيرة، البيسون الأمريكي، والأرخص، والغزلان، ووحيد القرن، كتذكارات للصيد عبر أجيال من إنسان "نياندرتال"؛ مما يسلط الضوء على حقيقة فريدة من نوعها في السجل الأثري خاصتهم.
عُثر في إسبانيا خلال حملة التنقيب الثانية والعشرين في وادي نياندرتال- مدريد، على أقدم حفرية لأشباه البشر في مجتمع مدريد بأكمله؛ يعود تاريخها إلى العصر الجليدي ويتراوح عمرها بين 400 ألف و500 ألف سنة.
وقالت صحيفة "توينتي مينتوس" الإسبانية بأن الحفرية المكتشفة، عبارة عن ضرس مجزأ لأشباه البشر، وجدت في وكر الضبع في كهف"Des-Cubierta"، وفقاً لما ذكرته الحكومة الإقليمية، وهو ما يؤكد الوجود البشري في وادي "لوزويا" في منتصف العصر "البليستوسيني" الأوسط.
وتابعت الصحيفة، وفقا لبحث أجراه فريق "بينيلا ديل فالي"، فإن وادي "لوزويا" كان، لأكثر من 400 ألف عام، مكانًا مركزيًا تجمعت فيه مجموعات من إنسان "النياندرتال"، وتقاسمت موطنها مع الضباع والدببة والأسود.
كما كانت قطعان كبيرة من الحيوانات التي تتغذى على الأعشاب، مثل الأرخص أو البيسون أو وحيد القرن، تتركز في المناطق المحيطة.
وأظهر البحث ظاهرة الاحتفاظ بجماجم الحيوانات الكبيرة، البيسون الأمريكي، والأرخص، والغزلان، ووحيد القرن، كتذكارات للصيد عبر أجيال من إنسان "نياندرتال"؛ مما يسلط الضوء على حقيقة فريدة من نوعها في السجل الأثري خاصتهم.