عقب مشاركته في قمة مجموعة العشرين التي انطلقت السبت في نيودلهي، بدأ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان زيارة رسمية إلى الهند.
وأقيم اليوم الاثنين استقبال رسمي للأمير محمد بن سلمان، بحضور رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي.
30 دولة
أتى ذلك، بعيد ختام قمة العشرين التي انطلقت قبل يومين في العاصمة الهندية بمشاركة زعماء 30 دولة.
وكان ولي العهد السعودي أعلن السبت أنه جرى توقيع مذكرة تفاهم على هامش اجتماعات مجموعة العشرين، بشأن مشروع ممر اقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا. وأضاف أن هذا المشروع سيسهم بتطوير وتأهيل البنية التحتية وربط المواني وزيادة مرور السلع والخدمات وتعزيز التبادل التجاري بين الأطراف المعنية.
فيما شددت السعودية على أهمية "البدء الفوري" في تطوير الآليات اللازمة لتنفيذ مذكرة التفاهم هذه.
وتشمل المذكرة كلا من السعودية والإمارات والولايات المتحدة وألمانيا والهند وفرنسا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي.
يذكر أن هذا المشروع سيسهم في تطوير البنية التحتية وتأهيلها من خلال إنشاء خطوط للسكك الحديدية وربط الموانئ لزيادة مرور السلع والخدمات وتعزيز التبادل التجاري بين الأطراف المشاركة ومد خطوط أنابيب لنقل الكهرباء والهيدروجين لتعزيز أمن الطاقة العالمي وكابلات لنقل البيانات.
ويتكون من ممرين؛ أحدهما شرقي يربط الهند مع الخليج وآخر شمالي يربط الخليج بأوروبا.
فيما وصف عاموس هوكستاين المبعوث الرئاسي لشؤون الطاقة في الإدارة الأميركية هذا الممر الاقتصادي بالمشروع المهم والطموح، الذي سيغير الشرق الأوسط.
وأقيم اليوم الاثنين استقبال رسمي للأمير محمد بن سلمان، بحضور رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي.
30 دولة
أتى ذلك، بعيد ختام قمة العشرين التي انطلقت قبل يومين في العاصمة الهندية بمشاركة زعماء 30 دولة.
وكان ولي العهد السعودي أعلن السبت أنه جرى توقيع مذكرة تفاهم على هامش اجتماعات مجموعة العشرين، بشأن مشروع ممر اقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا. وأضاف أن هذا المشروع سيسهم بتطوير وتأهيل البنية التحتية وربط المواني وزيادة مرور السلع والخدمات وتعزيز التبادل التجاري بين الأطراف المعنية.
فيما شددت السعودية على أهمية "البدء الفوري" في تطوير الآليات اللازمة لتنفيذ مذكرة التفاهم هذه.
وتشمل المذكرة كلا من السعودية والإمارات والولايات المتحدة وألمانيا والهند وفرنسا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي.
يذكر أن هذا المشروع سيسهم في تطوير البنية التحتية وتأهيلها من خلال إنشاء خطوط للسكك الحديدية وربط الموانئ لزيادة مرور السلع والخدمات وتعزيز التبادل التجاري بين الأطراف المشاركة ومد خطوط أنابيب لنقل الكهرباء والهيدروجين لتعزيز أمن الطاقة العالمي وكابلات لنقل البيانات.
ويتكون من ممرين؛ أحدهما شرقي يربط الهند مع الخليج وآخر شمالي يربط الخليج بأوروبا.
فيما وصف عاموس هوكستاين المبعوث الرئاسي لشؤون الطاقة في الإدارة الأميركية هذا الممر الاقتصادي بالمشروع المهم والطموح، الذي سيغير الشرق الأوسط.