أكد معالي السيد أحمد بن سلمان المسلم رئيس مجلس النواب، أن الرؤية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وفي ظل المسيرة التنموية الشاملة، والنهج الديمقراطي الرائد، ساهمت في تعزيز الاهتمام بكافة مسارات التنمية المستدامة، وبما يحقق الخير والنماء لحاضر ومستقبل شعوب ودول العالم، وجعلت من الديمقراطية استثمار حيوي لتمكين الشباب والجيل القادم، للمساهمة في بناء ونهضة البلاد، عبر إسناد المهام والمسؤوليات لهم، وتبوأهم المراكز الرفيع والمساهمة في صنع القرار الوطني، مع تطوير الاهتمام بالتغيير المناخي والحفاظ على البيئة في مختلف المجالات، لما له أهمية بالغة على مستقبل الجيل القادم.
مشيدا معاليه بجهود الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في تمكين الجيل القادم، وإشراك الشباب في العمل والانجاز، وتعزيز منهجية "فريق البحرين" الذي يعشق التحدي والتميز والإبداع، وتأهيل وتدريب الشباب والجيل القادم، في مختلف القطاعات والمجالات، وخاصة في العمل الديمقراطي، وتوفير كافة الظروف الملائمة والمشجعة لهم، من أجل مستقبل أكثر إشراقا وازدهارا.
ومشيرا معاليه، وبمناسبة اليوم العالمي للديمقراطية، الذي يحتفل فيه العالم في 15 سبتمبر من كل عام، إلى المشاريع النوعية التي تقوم بها مملكة البحرين في شأن تمكين الشباب والجيل القادم، بجانب الاهتمام برفع الوعي البيئي والتغيير المناخي، ومثمنا معاليه جهود صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، رئيسة المجلس الاستشاري للمبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي حفظها الله، بالإضافة إلى جهود المجلس الأعلى للبيئة في تعزيز دور الشباب في هذا المجال الحيوي.
وأضاف معاليه، إن مجلس النواب يشارك الاتحاد البرلماني الدولي في جهوده وتوجهاته الرامية نحو تعزيز التعاون المشترك، وتنفيذ المشاريع لتمكين الجيل القادم وتأهيل الشباب، وزيادة التوعية بالعمل السياسي والممارسات الديمقراطية، وبما يحقق الأهداف المنشودة للتنمية المستدامة.
مشيدا معاليه بجهود الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في تمكين الجيل القادم، وإشراك الشباب في العمل والانجاز، وتعزيز منهجية "فريق البحرين" الذي يعشق التحدي والتميز والإبداع، وتأهيل وتدريب الشباب والجيل القادم، في مختلف القطاعات والمجالات، وخاصة في العمل الديمقراطي، وتوفير كافة الظروف الملائمة والمشجعة لهم، من أجل مستقبل أكثر إشراقا وازدهارا.
ومشيرا معاليه، وبمناسبة اليوم العالمي للديمقراطية، الذي يحتفل فيه العالم في 15 سبتمبر من كل عام، إلى المشاريع النوعية التي تقوم بها مملكة البحرين في شأن تمكين الشباب والجيل القادم، بجانب الاهتمام برفع الوعي البيئي والتغيير المناخي، ومثمنا معاليه جهود صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، رئيسة المجلس الاستشاري للمبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي حفظها الله، بالإضافة إلى جهود المجلس الأعلى للبيئة في تعزيز دور الشباب في هذا المجال الحيوي.
وأضاف معاليه، إن مجلس النواب يشارك الاتحاد البرلماني الدولي في جهوده وتوجهاته الرامية نحو تعزيز التعاون المشترك، وتنفيذ المشاريع لتمكين الجيل القادم وتأهيل الشباب، وزيادة التوعية بالعمل السياسي والممارسات الديمقراطية، وبما يحقق الأهداف المنشودة للتنمية المستدامة.