أكّد عبد الله بن عادل فخرو وزير الصناعة والتجارة، أهمية الاستمرار في تعزيز التنسيق المشترك بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بصورةٍ تسهم في تحقيق المصالح المشتركة، لا سيما على مستوى تبادل الخبرات والتدريب والبحث والتطوير، منوهاً في الوقت ذاته بالإمكانيات المتوفرة لدى دول المجلس، والتي من شأنها دعم جهود تنمية التبادل التجاري الخليجي، وتحفيز القطاع الخاص والدفع به نحو تبوء دوره كمحرك رئيسي في عملية التنمية وخلق فرص العمل النوعية وزيادة الاستثمارات.
جاء ذلك خلال ترؤسه لوفد مملكة البحرين المشارك في أعمال اللقاء التشاوري بين وزراء التجارة بدول المجلس، ورؤساء اتحادات وغرف بمجلس التعاون الخليجي، والذي أقيم في إطار انعقاد اجتماعات اللجان الوزارية لدول المجلس، المقامة أعمالها في مدينة صلالة بسلطنة عمان.
وجرى خلال الاجتماع، مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول أعمال اللقاء التشاوري الدوري بين وزراء التجارة بدول المجلس، ورؤساء اتحادات وغرف مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى استعراض مرئيات الوزراء المدرجة على جدول الأعمال بهذا الشأن.
جاء ذلك خلال ترؤسه لوفد مملكة البحرين المشارك في أعمال اللقاء التشاوري بين وزراء التجارة بدول المجلس، ورؤساء اتحادات وغرف بمجلس التعاون الخليجي، والذي أقيم في إطار انعقاد اجتماعات اللجان الوزارية لدول المجلس، المقامة أعمالها في مدينة صلالة بسلطنة عمان.
وجرى خلال الاجتماع، مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول أعمال اللقاء التشاوري الدوري بين وزراء التجارة بدول المجلس، ورؤساء اتحادات وغرف مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى استعراض مرئيات الوزراء المدرجة على جدول الأعمال بهذا الشأن.