الأولى من نوعها والتي ستساهم في إنشاء بنية تحتية قوية للجودة في منطقة الخليج
وقع الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات (جيبكا)، المنظمة الممثلة للقطاع في منطقة الخليج العربي، مذكرة تفاهم مع مركز الاعتماد الخليجي، بهدف التعاون في مجال تقييم المطابقة والاعتماد وتطوير حلول مستدامة لصناعة البتروكيماويات والكيماويات عبر المنطقة. ومن شأن هذه الاتفاقية أن تساهم في إرساء بنية تحتية قوية للجودة.
وستضع مذكرة التفاهم إطاراً جديداً من أجل تحسين كفاءة عمليات تقييم المطابقة في المنطقة والتأكد من أن المنتجات والعمليات الكيماوية والبتروكيماوية تلبي المعايير واللوائح المحددة. بالإضافة إلى ذلك، تهدف المذكرة إلى تبسيط إجراءات الاعتماد وتعزيز المطابقة بين هيئات الاعتماد المختلفة بالإضافة إلى إنشاء بنية تحتية قوية للجودة داخل منطقة دول مجلس التعاون الخليجي.
وتسلط مذكرة التفاهم الضوء على الالتزام المشترك من قبل جيبكا ومركز الاعتماد الخليجي بقضية مكافحة النفايات البلاستيكية في سياق جهودهما الحثيثة لحماية البيئة. كما تتضمن المذكرة اعتماد نظام فعال لإدارة الحبيبات والرقائق والمساحيق البلاستيكية بما يساهم بمعالجة قضية تسرب المواد البلاستيكية وحماية البيئات والثروة البحرية على المستوى الإقليمي والعالمي، وهو ما يعكس التزام أعضاء جيبكا ببرنامج "عملية المسح الشامل" وتعزيز التنمية المستدامة والاقتصاد الدائري للبلاستيك.
وبهذه المناسبة، أعرب الدكتور عبد الوهاب السعدون، الأمين العام للاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات "جيبكا" عن سعادته بتوقيع المذكرة التي سترسم معالم مرحلة جديدة في تاريخ صناعة البتروكيماويات والكيماويات الإقليمية كما أنها تعكس التزام الصناعة بمبدأ المساءلة والشفافية والامتثال. مؤكداً على استمرار العمل والتعاون المشترك لبلوغ مستويات جديدة في مجال المطابقة والاعتماد عبر المنطقة بكاملها.
ومن جانبه أعرب المهندس متعب الميزاني، مدير عام مركز الاعتماد الخليجي، عن تطلعه لدعم مبادرات الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات والمساهمة من خلال خدمات الاعتماد الدولية التي يقدمها المركز، بتحقيق أهداف مذكرة التفاهم التي تعكس العمل المشترك بين الطرفين وجهودهما الرامية لتعزيز التميز والاستدامة عبر الصناعة الكيماوية الخليجية. واكد الميزاني على التزامهم بالعمل المشترك والتعاون البناء من أجل مستقبل يتسم بالمساءلة والشفافية والامتثال بما يضمن صناعة كيماوية إقليمية تلبي المعايير وتساهم في تحقيق عالم أكثر نظافة ومسؤول بيئياً.
وقع الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات (جيبكا)، المنظمة الممثلة للقطاع في منطقة الخليج العربي، مذكرة تفاهم مع مركز الاعتماد الخليجي، بهدف التعاون في مجال تقييم المطابقة والاعتماد وتطوير حلول مستدامة لصناعة البتروكيماويات والكيماويات عبر المنطقة. ومن شأن هذه الاتفاقية أن تساهم في إرساء بنية تحتية قوية للجودة.
وستضع مذكرة التفاهم إطاراً جديداً من أجل تحسين كفاءة عمليات تقييم المطابقة في المنطقة والتأكد من أن المنتجات والعمليات الكيماوية والبتروكيماوية تلبي المعايير واللوائح المحددة. بالإضافة إلى ذلك، تهدف المذكرة إلى تبسيط إجراءات الاعتماد وتعزيز المطابقة بين هيئات الاعتماد المختلفة بالإضافة إلى إنشاء بنية تحتية قوية للجودة داخل منطقة دول مجلس التعاون الخليجي.
وتسلط مذكرة التفاهم الضوء على الالتزام المشترك من قبل جيبكا ومركز الاعتماد الخليجي بقضية مكافحة النفايات البلاستيكية في سياق جهودهما الحثيثة لحماية البيئة. كما تتضمن المذكرة اعتماد نظام فعال لإدارة الحبيبات والرقائق والمساحيق البلاستيكية بما يساهم بمعالجة قضية تسرب المواد البلاستيكية وحماية البيئات والثروة البحرية على المستوى الإقليمي والعالمي، وهو ما يعكس التزام أعضاء جيبكا ببرنامج "عملية المسح الشامل" وتعزيز التنمية المستدامة والاقتصاد الدائري للبلاستيك.
وبهذه المناسبة، أعرب الدكتور عبد الوهاب السعدون، الأمين العام للاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات "جيبكا" عن سعادته بتوقيع المذكرة التي سترسم معالم مرحلة جديدة في تاريخ صناعة البتروكيماويات والكيماويات الإقليمية كما أنها تعكس التزام الصناعة بمبدأ المساءلة والشفافية والامتثال. مؤكداً على استمرار العمل والتعاون المشترك لبلوغ مستويات جديدة في مجال المطابقة والاعتماد عبر المنطقة بكاملها.
ومن جانبه أعرب المهندس متعب الميزاني، مدير عام مركز الاعتماد الخليجي، عن تطلعه لدعم مبادرات الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات والمساهمة من خلال خدمات الاعتماد الدولية التي يقدمها المركز، بتحقيق أهداف مذكرة التفاهم التي تعكس العمل المشترك بين الطرفين وجهودهما الرامية لتعزيز التميز والاستدامة عبر الصناعة الكيماوية الخليجية. واكد الميزاني على التزامهم بالعمل المشترك والتعاون البناء من أجل مستقبل يتسم بالمساءلة والشفافية والامتثال بما يضمن صناعة كيماوية إقليمية تلبي المعايير وتساهم في تحقيق عالم أكثر نظافة ومسؤول بيئياً.